بالطريقة الخيالية.. تعرف علي طريقة نق الحمص في المنزل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
الحمص،طريقة نقع الحمص في المنزل،ماهي طريقة نقع الحمص،ما هي مقادير نقع الحمص،طريقة تحضير نقع الحمص،يبحث الكثير من ربيات المنزل علي محرك البحث العالمي جوجل لمعرفة طريقة نقع الحمص،حيث يعتبرُ الحمّص من النباتات التي تعودُ إلى فصيلة البقوليّات، حيثُ يمدّ الجسم بالعديد من العناصر الغذائيّة، ونذكر منها: الفيتامينات، والألياف، والمعادن، وغيرها الكثير، بالإضافة إلى أنّه يحافظ على صحّة الجهاز الهضميّ، ويقوّي عضلات الجسم.
و الجدير بالذكر يدخلُ الحمّص في تحضير العديد من الأطباق اللذيذة، مثل: الحمص بالطحينة، وسلطة الحمّص بالزبادي، وفتة الحمص، وكما تحرص بوابة الفجر الألكترونية علي نشر كل ماهو جديد وحصري خاص بالاحداث اليومية الخاصة بالمواطنين وفي هذا التقرير سوف نعرض لكل متابعينا في كل مكان عن طريقة نقع الحمص.
مكونات نقع الحمص كأس ونصف من الحمص الحبّ. أربع كؤوس من الماء الفاتر. نصف ملعقة كبيرة من بيكربونات الصويوم. طريقة التحضير نق الحمص نغسل حبّات الحمص بالماء الفاتر. نضع الحمص المغسول في وعاء كبير، ونضيفُ إليه كميّة من الماء حتّى يغمره بشكلٍ كامل، وبيكربونات الصوديوم، ونتركه ليلةً كاملة. الحمص بالطحينة المكونات كأس ونصف من الحمّص الحب. نصف ملعقة كبيرة من بيكربونات الصوديوم. ثلاثة فصوص كبيرة من الثوم. ثماني ملاعق صغيرة من عصير الّليمون. أربع ملاعق صغيرة من الطحينة. نصف ملعقة كبيرة من الملح. ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. أربع ملاعق صغيرة من زيت الزيتون. ملعقة كبيرة من البقدونس المفروم ناعم، للتزيين. ملعقة كبيرة من الحمّص الحب المسلوق، للتزيين. طريقة التحضيرحمص نضعُ الحمص في وعاء كبير، ونضيفُ إليه كأسيْن من الماءِ الفاتر، وبيكربونات الصوديوم، ونتركه ليلةً كاملة. نزيل ماء النقع عن الحمص، ونضعُه في قدر، ونضيف إليه ربع ملعقة صغيرة من الملح. نضع القدر على نار هادئة لمدة لا تقلّ عن الساعة، وذلك حتى ينضج الحمص ويصبح طريًّا. نضع الحمص المسلوق في وعاء الخلاط الكهربائيّ، ونضيف إليه عصير الليمون، والحينة، والثوم، والملح، ونهرسهم جيدًا، حتى نحصل على خليط ناعم. نضع الحمّص في طبق مناسب للتقديم، ثم نزيّنه بالبقدونس المفروم ناعمًا، وحبّ الحمص، والقليل من زيت الزيتون. سلطة الحمص بالزبادي المكونات كأسان من الحمّص الحب المسلوق. كأس من لبن الزبادي. ملعقتان صغيرتان من الخلّ الأبيض. كأس من الطحينة. نصف ملعقة كبيرة من الفلفل الأبيض. ملعقة كبيرة من الملح. ثلاثة فصوص كبيرة من الثوم، المطحون ناعمًا. نصف كأس من عصير الليمون. نصف ملعقة كبيرة من الكمّون، المطحون ناعمًا. ثماني ملاعق صغيرة من زيت الزيتون. نصف كأس من الماء الفاتر. ملعقتان صغيرتان من النعناع الطازج، المفروم خشنًا. طريقة التحضير نضعُ الحمّص المسلوق في وعاء الخلاط الكهربائيّ، ونطحنُه حتى نحصلَ على خليط قوامه مثل الكريمة. نضيفُ إلى الحمّص المطحون الطحينة، والثوم، ولبن الزبادي، والكمّون، والفلفل الأبيض، والملح، ونخلط جميع هذه المكوّنات مع بعضها البعض. نضيف إلى الخليط السابق عصير الّليمون، والماء، والخلّ، وزيت الزيتون، ونخلط مجدّدًا، حتى نحصل على خليط متجانس. نضيف النعناع، ونحرّك باستعمال ملعقة خشبيّة لمرّة واحدة. نضعُ سلطة الحمّص في طبق مناسب للتقديم، ونقدّمها باردة. فيديو طريقة عمل مسبحة الحمصالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمص من الماء فی وعاء کأس من ص الحب الحم ص
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت
بلاغ جديد للنائب العام من نادي الزمالك ضد الإعلان المسئ