الأسبوع:
2025-07-05@13:20:49 GMT

طعم لا يقاوم.. طريقة عمل فطائر الزبادي بدون فرن

تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT

طعم لا يقاوم.. طريقة عمل فطائر الزبادي بدون فرن

تعد فطائر الزبادي من المعجنات الخفيفة والمحببة للكبار والصغار، ويمكن تحضيرها بسهولة دون الحاجة لاستخدام الفرن، وتعتمد هذه الوصفة على مكونات بسيطة، كما أنها مناسبة للفطور أو العشاء أو كوجبة خفيفة.

طريقة عمل فطائر الزبادي بدون فرن

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طريقة عمل فطائر الزبادي بدون فرن وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

مقادير فطائر الزبادي بدون فرن

- 4 أكواب دقيق

- ملعقة كبيرة خميرة فورية

- ملعقة صغيرة ملح

- ملعقة كبيرة سكر

- 1/2 كوب زبادي

- 1/2 كوب ماء دافئ

- 1/4 كوب زيت

للحشوة «جبنة، زيتون، لحم مفروم، أو أي حشوة أخرى مفضلة».

خطوات تحضير فطائر الزبادي بدون فرن

- في وعاء كبير، اخلطي الدقيق، الخميرة، الملح، والسكر.

- أضيفي الزبادي، الماء الدافئ، والزيت، واعجني المكونات جيدًا حتى تتكون عجينة طرية ومتماسكة. ذكرت بوابة الزهراء

- غطي العجينة واتركيها في مكان دافئ لمدة ساعة حتى تتخمر ويتضاعف حجمها.

- قسمي العجينة إلى كرات صغيرة أو متوسطة الحجم.

- افردي كل كرة على سطح مرشوش بالدقيق.

- ضعي الحشوة التي تفضلينها في منتصف كل قرص.

- اطوي العجينة على شكل نصف دائرة أو أغلقيها بإحكام حسب الرغبة.

- سخني مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة.

- ادهني المقلاة بقليل من الزيت أو الزبدة.

- ضعي الفطائر في المقلاة واخبزيها على الجانبين حتى يصبح لونها ذهبيًا وتنتفخ.

- قدمي الفطائر ساخنة مع كوب من الشاي.

اقرأ أيضاً«غنية بالفيتامينات».. طريقة عمل شوربة العدس في المنزل

«تحفة».. طريقة عمل «المشبك» في المنزل

طريقة عمل الدجاج المحشي بخطوات بسيطة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طريقة عمل فطائر الجبنة طریقة عمل

إقرأ أيضاً:

تراجم :معسكر الموت في غزة: كيف يقاوم الفلسطينيون بالفن عندما تعجز الكلمات؟

في الوقت الذي تمضي فيه إسرائيل في اغتيال العلماء الإيرانيين وقصف المستشفيات ومحطات التلفزة في مختلف أنحاء إيران، يتواصل منطق التصعيد، وما يصاحبه من جبن سافر تمارسه ما تُسمى بـ”أكثر الجيوش أخلاقًا” في “الديمقراطية الوحيدة” بالشرق الأوسط، بخطى محسوبة لا تعرف الكلل.

هذا التصعيد طال حتى شخصيات لا تمت للسياسة بصلة، مثل اغتيال محمد نصر الله، النحال المحبوب في قرية حولا جنوب نهر الليطاني في لبنان. ربما كان نصر الله ، أو خلايا نحله، تُشكّل “تهديدًا وجوديًا” للمستوطنين الإسرائيليين قرب الحدود!

إن المزج المستمر بين العنف العشوائي والاستهداف الدقيق يجعل من الفقد الفردي، ومن الحداد الحقيقي، أمرًا يصعب حتى الشعور به أو التعبير عنه. الصدمة العابرة التي سادت حين تبيّن، بعد أيام فقط من تشغيل ما سُمي بـ”محطات المساعدات الإنسانية” المدعومة من الولايات المتحدة والمرتبطة بالموساد، أنها في الواقع نقاط قتل مُصممة لسحق التضامن الفلسطيني عبر التجويع والسيطرة الإجرامية على الغذاء ، تلك الصدمة سرعان ما تلاشت، إذ سرعان ما اعتاد الناس على الرعب.

ولم يكتفِ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتلميح، بل اعترف علنًا بأن القوات العسكرية والأمنية الإسرائيلية تتعاون مع عصابات إجرامية للسيطرة على توزيع المواد الغذائية. هذا الاعتراف لا ينفصل عن سياق مستمر من عمليات التصفية والاغتيال والتدمير، الذي يستهدف كل مستوى من مستويات الحياة المدنية والجماعية الفلسطينية.

في معظم معسكرات الاعتقال، كمعسكرات الغولاغ السوفيتية الشهيرة التي كانت تُستخدم للعمل القسري في ظل نظام ستالين، كانت نتائج العمل المضني، والحصص الغذائية الضئيلة، وانعدام الرعاية الطبية تؤدي إلى تفشي الأمراض مثل التيفوس، ثم إلى الموت. أما في غزة، التي تعدّ اليوم أضخم معسكر اعتقال عرفه العالم ، فالفلسطينيون يُبادون كأنهم مجرد أرقام، ويُصنّفون في فئات، وتُطبّق عليهم درجات متفاوتة من القسوة.

أما العمل القسري المفروض على الفلسطينيين، فقد بلغ درجة من الانحراف الأخلاقي لم يسبق لها مثيل، إذ بات يُمارَس على الذات نفسها، أي أن تفعل كل ما يمكنك لتنجو: أن تتبع أوامر الإخلاء التي لا تنتهي، وأن تركض وسط الرصاص والقذائف والصواريخ، سواء كانت تطلق من قناصة، أو دبابات، أو طائرات دون طيار، أو طائرات حربية، أو حتى سفن بحرية.

في ما يُسمى بـ”الممرات الإنسانية”، يُقتل يوميًا مئات الفلسطينيين الباحثين عن أدنى مقومات البقاء لعائلاتهم الجائعة. يُقتلون بدم بارد، عشوائيًا، فقط ليكونوا عبرة. أما من ينجو من القتل المباشر، فقد يُطعن أو يُصاب برصاص المجرمين الذين يسرقون الطعام الثمين لبيعه في السوق السوداء.

في الدليل الإسرائيلي للقتل، ما لا يُتصور يصبح روتينًا. ففي خان يونس، يوم 17 يونيو، قُتل نحو 80 شخصًا، كانوا ينتظرون حفنة مساعدات “كريمة” تحدثت عنها المتحدثة باسم البيت الأبيض تامي بروس، على يد طائرات إسرائيلية مولها دافعو الضرائب الأمريكيون. كما أُصيب أكثر من 300 آخرين.

ومع تزايد اغتيال الصحفيين الفلسطينيين، تتضاءل الروايات العينية الخارجة من غزة. ومع ذلك، فإن البنية التي يتم من خلالها تنفيذ هذه المجازر، مثلما كان الحال مع نظام العقوبات الأمريكية على العراق، تلك الآلة البيروقراطية والتقنية التي أودت بحياة مئات الآلاف، تبقى أشد استعصاءً على التوثيق من النتائج المدمرة التي تخلّفها على الأرض.

فوضى مصطنعة

في التاسع من يونيو، كتب الطبيب الفلسطيني البارز د. عزالدين شهاب على منصة X: "أبلغنا منظمة الصحة العالمية بهدوء وبشكل رسمي أن الجيش الإسرائيلي قد أوقف التنسيق الطبي لجميع الذكور الفلسطينيين الذين تزيد أعمارهم عن اثني عشر عامًا. اثنا عشر عامًا.”

وكأن المعاناة اليومية التي يعيشها كل فلسطيني في غزة للحصول على إذن إسرائيلي للإخلاء الطبي لا تكفي، يأتي هذا القرار ليكون بمثابة حكم إعدام مباشر وصريح.

وبنبرة غاضبة ودقة طبيب يُشخّص داء أمة، يضيف الدكتور شهاب: “هذا ليس إهمالًا؛ بل عقيدة، عقيدة القسوة... ما يحدث ليس جنونًا؛ بل هو نظام. وهذه هي الكارثة. لا صراخ، ولا لهب، ولا فوضى. فقط صمت ناعم لإيقاف الإحالات، ودقة بيروقراطية في الأوراق، وسكون مطلق لأطفال لم يبلغوا سيارة الإسعاف. والعالم يراقب. منهم من يعدّ القتلى، ومنهم من يعدّ الأصوات الانتخابية. لكن لا أحد يحصي من يحتضر في الظل...”

هذه الفوضى المصطنعة وهذا التدمير المنهجي ليست مجرد نتائج جانبية لحرب، بل هي خطة محكمة تُنفَّذ على أرض فلسطين وعلى أجساد أهلها، سواء في “السجون الصغيرة” أو في “السجن الكبير” الذي أصبحت عليه فلسطين المحتلة، كما نظّر الراحل وليد دقة.

وفي سُلّم الرعب والقمع الذي تفرضه إسرائيل، ليس مستغربًا أن تعتقل سناء سلامة، أرملة الشهيد دقة، يوم 29 مايو أثناء عبورها أحد الحواجز. وُجِّهت إليها تهمة “التحريض الإلكتروني”، وسعى وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى ترحيلها وسحب جنسيتها.

كانت برفقة طفلتهما “ميلاد”، التي لم تتجاوز الخامسة من عمرها، والتي وُلدت من نطفة مهرَّبة من والدها الذي حُرم من حقوق الزيارة الزوجية، في فصل بطولي جديد من مقاومة الاحتلال.

بعد أن فُصلت عن ابنتها، وخضعت لسبع جلسات محكمة، أُفرج عنها في 12 يونيو. وعندما سُئلت إحدى معارف العائلة عن ردة فعل ميلاد تجاه اعتقال والدتها، أجابت: “إنها ذكية، وتفهم أن أمها اعتُقلت.”

صدقات ضد النسيان

بينما تتجه الأحداث في غزة نحو مزيد من التصعيد والانهيار الكامل للمنظومة الإنسانية، وتتناقص التغطية الإعلامية عبر وسائل التواصل، تظهر أعمال الفن البصري كنافذة مدهشة تكشف عن اتساع الروح الإنسانية في لحظة يأس كاسح.

بعد أيام قليلة من المجزرة التي باتت تُعرف باسم “مجزرة ويتكوف” في 2 يونيو، والتي قُتل فيها 31 فلسطينيًا كانوا يبحثون عن الطعام، وأُصيب أكثر من 200 آخرين، نشر الفنان أسامة حسين رسمة مؤلمة، نشر مجموعة من الأشخاص يحملون أكياس دقيق فوق ما كان يُستخدم في العادة لحمل الجرحى.

تتوازن الأكياس على أكتافهم، بينما تنظر وجوههم للأسفل نحو جثث ممددة على الأرض. وفي تعليق مرافق للرسم، كتب حسين:

“كسر الجوع ما تبقى من منظومة القيم؛ فحُمِل الطحين، وبقيت الأجساد على الأرض دون أن يحملها أحد. رسمت هذا العمل وأنا أشعر بثقل هذا التناقض. لم يكن اتهامًا، بل مرآة لحالة مستحيلة حين يضطرك الحصار إلى تفضيل نجاتك الجسدية على مشاعرك وعلى من مات أمام عينيك...”

وفي سياق مماثل، نشر الفنان رائد عيسى، أحد مؤسسي مجموعة “التقاء” للفنون المعاصرة في غزة، والتي دُمّرت بالكامل، رسمة لماعز تنظر بذهول إلى ما سيحدث، وكتب تعليقًا عليها: “نظرة وداع... إن لم تكن هناك حقوق للإنسان، فأين حقوق الحيوان؟”

أما الفنان سهيل سالم، وهو أيضًا من مؤسسي “التقاء”، فيدوّن يومياته البصرية في أي دفتر يقع في يده. أحد أعماله، المرسومة داخل كراسٍ مدرسي تابع للأونروا، تمكّن من الخروج من غزة ليُعرض لاحقًا في دار “دارة الفنون” بعمّان.

وبحسب ما يبدو، فإن رسومات سالم المذهلة رُسمت بأقلام جافّة فقط. إحدى هذه الرسومات، رغم صغر حجمها المفروض بسبب الظروف ، تضاهي في قوتها لوحة “غيرنيكا” الشهيرة لبيكاسو؛ إذ تمتلئ المساحة بوجوه نساء في حداد، يحدقن في المتلقي بنظرات مؤلمة.

الفنانة خلود حماد، التي لم تتجاوز الحادية والعشرين من عمرها، ترسم بروح مقاومة متفجرة، حيث تصور شخصيات بطولية، ومشاهد إعصار من الدمار والدم، أو بنايات تتفجر في مخططات هندسية متداخلة.

تقول خلود: “ينبع فني من الواقع الذي أعيشه يوميًا، من مشاهد القصف، والفقدان، والصمود... أصبح الفن صوتي حين خذلتني الكلمات. هو وسيلتي لفهم الألم، ومقاومة الظلم، ونقل حقيقتي إلى العالم.”

وفي الوقت الذي تُحكم فيه الأنظمة حول العالم، من واشنطن ولندن وبرلين وباريس، إلى القاهرة وعمان والرباط والرياض، قبضتها لتقييد الغضب الشعبي تجاه ما ترتكبه إسرائيل من جرائم دون محاسبة، تعجز الكلمات أحيانًا أمام هذا الكمّ من القسوة غير المسبوقة.

ومع ذلك، فإن رباطة الجأش التي يبديها هؤلاء الفنانون والفنانات في غزة تثير الإعجاب والتقدير العميقين، إنها شهادة حية على الصمود، تستحق الاحترام والتوقير.

ولعلنا نستعير قولًا مقلوبًا لشكسبير ،ذلك الذي أحبه الشاعر الفلسطيني المغدور رفعت الأعرج، ونقول:

هذه الأعمال الفنية هي “صدقات في وجه النسيان”.

أميئيل ألكالاي شاعر وروائي ومترجم وناقد وأكاديمي أمريكي. ألّف أكثر من 25 كتابًا، من أحدثها “الهدم الممنهج: عمل في أربعة كتب”، كما شارك في ترجمة ديوان ناصر رباح “غزة: القصيدة قالت كلمتها”. يشغل منصب أستاذ في كلية كوينز وجامعة مدينة نيويورك.

مقالات مشابهة

  • تعلن محكمة بني مطر الأبتدائية انها قامت بالحجز التفيذي على مصنع الزبادي ومصنع الصلصة التابعان للمنفذ ضده / الشركة المصرية
  • فطائر السبانخ والجبنة بعجينة الجلاش
  • طريقة عمل العاشوراء في المنزل بمذاق لا يقاوم
  • الوصفة الشامية.. طريقة احترافية لعمل بابا غنوج
  • وصفة للضيوف .. طريقة عمل فروت سلاط
  • كيكة يوم الإجازة بكوب دقيق.. اقتصادية وهشة بدون فرن
  • تريند التيك توك الجديد.. طريقة عمل سلطة الخيار الكريمي المنعشة
  • طريقة عمل باتيه بالجبنة والزعتر.. وصفة ذهبية للفطار والعشاء
  • تراجم :معسكر الموت في غزة: كيف يقاوم الفلسطينيون بالفن عندما تعجز الكلمات؟