«القاهرة الإخبارية»: 100 آلية عسكرية وجرافات إسرائيلية اقتحمت جنين فجرا
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بأنّ 100 آلية عسكرية وعدد من الجرافات اقتحمت جنين فجر اليوم، لافتة إلى أنّ اعتداءات الاحتلال تهدف لتهجير الفلسطينيين من الضفة.
وأدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في وقت سابق، «حرب الإبادة الجماعية» التي يتعرض لها قطاع غزة وما تركه من مجازر وآلاف الشهداء وبينهم الأطفال والنساء.
وأدانت الوزارة وفقا لوكالة وفا، الانتهاكات في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، نظرا لاستمرار فرض الحصار على الضفة الغربية وجميع مناطقها، فضلا عن الاعتقالات المكثفة يوميا.
وحذّرت الوزراة من خطورة التصعيد وشدة القصف على مناطق القطاع وتزايد أعداد الشهداء والجرحى والمصابين من المدنيين، فضلا عن ضحايا الاجتياح البري والتوغلات شرق القرارة جنوب خان يونس، واستهداف المدارس وقصف المنازل والمنشآت والمساجد جنوب القطاع.
وتابعت الوزارة أنّ كل ما يفعله الاحتلال إعلان صريح وواضح عن بدء مرحلة جديدة من الحرب البربرية، استكمالا للمخطط الإسرائيلي الهادف إلى ممارسة ضغوط عسكرية بشعة لتهجير المدنيين الفلسطينيين ودفعهم النزوح من الجنوب إلى أقصى الجنوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية المحتلة جيش الاحتلال الإسرائيلي السيوف الحديدية حرب غزة طوفان الأقصى القاهرة الإخبارية الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن إحباط هجومين في الضفة الغربية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إحباط محاولتين لشن هجومين في المنطقة الجنوبية من الضفة الغربية المحتلة يوم الجمعة.
وقال جيش الاحتلال إن شخص اقترب من مدخل مستوطنة مجدال عوز، ورشق الحجارة، واقترب من نقطة الأمن حاملاً سكيناً بعد ظهر الجمعة، وأطلق حارس أمن المستوطنة النار عليه وأرداه قتيلاً قبل وقوع أي إصابات، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.
وفي حادثة سابقة، أطلق جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على شخص مسلح بسكين حاول تنفيذ عملية طعن بالقرب من قرية الشمعة.
وقع الحادث بالقرب من شارع رئيسي حيث كان عدد من جنود جيش الاحتلال متمركزين في مهمة حراسة، وفقاً لتقارير إسرائيلية.
اقترب شخص من الجنود حاملاً سكيناً في يده، فأُطلق عليه النار بعد أن تأكد أنه كان ينوي تنفيذ عملية طعن.
قبل أسبوعين، وقع حادث مماثل عند مفترق غوش عتصيون في الضفة الغربية، عندما قُتل شاليف زفولوني، 22 عاماً، في عملية إطلاق نار وطعن مشتركة.