أعلن الجيش المالي أنه عثر على "مقبرة جماعية" في مدينة كيدال بشمال شرق البلاد، بعد أن استعادها مؤخرا.
وقال الجيش، في بيان، إن "القوات المسلحة المالية اكتشفت الخميس 16 نوفمبر، خلال عملياتها الأمنية، مقبرة جماعية في كيدال".
وأضاف أن "هذه المقبرة الجماعية هي تذكير بالفظائع التي ارتكبها الإرهابيون الخارجون عن القانون".


وانتزع الجيش، الذي أعلن أيضا فتح تحقيقات "لمحاكمة الجناة"، مدينة كيدال من المتمردين في 14 نوفمبر الجاري.
وقد استعاد الجيش السيطرة على هذه المدينة بعد خروج قوات حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة في مالي (مينوسما) في 31 أكتوبر من معسكرها في كيدال، وهو ما كان مقررا في إطار انسحاب هذه القوة من البلاد بحلول نهاية العام الجاري.
وتشهد مالي توترا مرتبطا بوجود جماعات إرهابية وأخرى انفصالية.

أخبار ذات صلة الجيش المالي يقترب من مدينة استراتيجية في شمال البلاد القوات الأممية في مالي تعلن انسحابها من مدينة استراتيجية المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مالي الجيش المالي مقبرة جماعية

إقرأ أيضاً:

زلزال مالي في عدن.. تلاعب بالعملة يهدد معيشة اليمنيين

الجديد برس| فجأة وبدون سابق انذار، احدث مركزي عدن زلزال مالي في مناطق سيطرة التحالف ، جنوبي اليمن، لكن بالنظر إلى هذه التطورات لم يحقق التراجع الكبير بأسعار العملات الأجنبية أي مؤشرات اقتصادي او تعافي على الأقل في الحياة اليومية للمواطنين او معيشتهم، فكيف ينظر للتضارب هذا؟ قبل أيام، اعلن مركزي 3 قرارات تتعلق بإغلاق شركات صرافة اقرب منها للدكاكين الصغيرة،  وبلغت تلك الشركات التي لا يتعدى راس مالها بضعة الالاف من الدولارات الثلاثين ،  وفي ذات الفترة اقر  البنك المركزي ذاته اسقاط أسعار الصرف من 760 ريال ثبتها مطلع الأسبوع مسعر للريال السعودي إلى قرابة 550 ريال ، وفق تقارير مصرفية. هذه الهرولة السريعة، كما يسميها البعض، لا تعكس تعافي اقتصادي رغم محاولة مركزي عدن وعلى لسان المحافظة تصويرها على انها انعكاس لما وصفه بنقل شركات الصرافة إلى عدن،  فاستقرار العملة لا يبنى مقرات الشركات او راس أموالها بل بسياسيات اقتصادية معروفة كارتفاع الاحتياطي  من النقد الأجنبي او استئناف تدير النفط  وغيرها من الشروط التي لا تتوفر حاليا في مركزي عدن الذي يضطر  في كل عملية مزاد لبيع العملات الأجنبية السحب من  بنوك خارجية ووفق إجراءات مشددة تشرف عليها الولايات المتحدة. ما يجري هو ان البنك المركزي وحده من يتلاعب  بالعملة فقرار رفع أسعار الصرف للعملات الأجنبية لم يكن مرتبط أصلا بتدهور العملة بل بحاجة مركزي عدن لتوفير سيولة من النقد المحلي لتسيير اعمال الحكومة الشهرية ما يضطره لرفع أسعار العملات الأجنبية قبل كل مزاد يطرحه للتداول أسبوعيا. الان وقد اضطر المركزي في عدن لطباعة عملة جديدة خارج نطاق التغطية كما تتحدث تقارير إعلامية  فهو يحتاج لسحب اكبر قدر من العملات الأجنبية لدى المواطنين وذلك بخلق ازمة في السوق تتعلق بتصفير عداد انهيار العملة واعادتها إلى مستويات قياسية تمهيدا لانزال العملة الجديدة للسوق والتي من شانها الذهاب  بأسعار الصرف نحو مستويات اعلى مما كان يتم تداوله في السوق.

مقالات مشابهة

  • زلزال مالي في عدن.. تلاعب بالعملة يهدد معيشة اليمنيين
  • بعد الناصرية.. ضبط مسؤول و5 جباة في بلدية العمارة بتهمة فساد مالي
  • عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
  • الزمالك يطالب بتعويض مالي بعد توقيع هذا اللاعب لنادي سعودي
  • يخص المودعين.. اجتماع مالي في السرايا
  • FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
  • الجيش السوداني يسترد مدينة كبيرة في كردفان
  • الهلال يستفسر عن إيديرسون وأتالانتا يتمسك بشرط مالي كبير
  • الشباب يغري حارس أوساسونا بعرض مالي ضخم
  • التخطيط المالي.. درع الأمان في زمن الأزمات