كم سيدفع فيفا لنادي برشلونة بعد إصابة جافي مع منتخب إسبانيا؟
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
ينتظر نادي برشلونة خلال الأيام المقبلة أن يدفع له تعويض مالي يصل لملايين الدولارات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، وذلك بعد إصابة لاعب الوسط الشاب جافي بقطع في الرباط الصليبي خلال مشاركته مع منتخب إسبانيا في تصفيات يورو 2024.
اقرأ ايضاًوكان جافي قد شارك أساسيًا في آخر 27 مباراة لمنتخب بلاده منذ أن تم تعيين لويس دي لا فوينتي مدربًا لإسبانيا في ديسمبر العام الماضي، ويعتقد أن التمزق في الرباط الصليبي خاصته حدث بسبب إرهاقه واستنزافه بشكل مبالغ فيه.
وفقًا لصحيفة "Mundo Deportivo" فإن نادي برشلونة سيتم تعويضه على الأقل بمبلغ يصل إلى 3 مليون يورو من قبل "فيفا" كجزء من برنامج الحماية الخاص باللاعبين، وذلك ابتداءً من 16 ديسمبر المقبل، أي بعد مرور 28 يومًا على إصابة اللاعب.
وتنص قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم بأن النادي يتم تعويضه ماليًا في حالة تعرض أحد لاعبيه لإصابة مع منتخب بلاده في فترة التوقف يغيب على إثرها لأكثر من 28 يومًا، وهذا تمامًا ما حدث في إصابة جافي الذي سيغيب على الأقل لـ6 شهور وقد تمتد فترة الغياب لأكثر من ذلك.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف إصابة جافی بعد إصابة
إقرأ أيضاً:
إصابة نجم الأردن في «الغضروف»
الدوحة (د ب أ)
أخبار ذات صلة
كشفت تقارير صحفية عن طبيعة الإصابة التي تعرض لها يزن النعيمات مهاجم العربي القطري مع منتخب بلاده الأردن ضد العراق في دور الثمانية لبطولة كأس العرب لكرة القدم.
وتعرض النعيمات «26 عاماً» لإصابة في الركبة خلال الدقائق الأولى من مباراة الأردن والعراق والتي فاز فيها الأول بنتيجة 1- صفر ليتأهل إلى نصف النهائي، بينما خرج اللاعب في الدقيقة 13 متأثراً بإصابته، ولم يكشف الاتحاد الأردني عن طبيعة الإصابة.
وقالت صحيفة «الرأي» الأردنية إن اللاعب يعاني من إصابة في غضروف الركبة، لكن الفحوص المعمقة التي سيجريها اللاعب لاحقاً تبين ما إذا كانت خطيرة أم لا.
وكان المغربي جمال سلامي مدرب منتخب الأردن أبدى قلقه بشأن إصابة نجمه البارز في هجوم المنتخب، وذلك قبل مواجهة قوية تنتظر الفريق الأردني أمام السعودية في نصف نهائي البطولة.
وارتبط اسم النعيمات عبر تقارير صحفية عربية عدة، بالانتقال إلى الأهلي المصري في يناير المقبل، خاصة في ظل سعي الأخير للتعاقد مع مهاجم جديد.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟