مقتل مسلح وإصابة 4 أشخاص في إطلاق نار في أوهايو الأمريكية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكدت الشرطة في ولاية أوهايو الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أن أربعة أشخاص أصيبوا وقُتل شخص واحد، وهو المسلح، في إطلاق نار بمتجر "وول مارت" في الولاية.
أمريكا تطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها أمريكا تُرسل حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
ونقلت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية عن مسؤولين في الشرطة بولاية أوهايو قولهم: "قتل مطلق النار متأثرًا بجراحه بعدما أطلق النار على نفسه.
ولم تنشر شرطة أوهايو على الفور مزيدًا من المعلومات عن إصابات الضحايا.
من جانبه، قال النقيب سكوت مولنار بشرطة أوهايو- في مؤتمر صحفي - إن "حالة الضحايا غير معروفة الآن، لكن تم نقلهم جميعًا إلى المستشفيات لتلقي العلاج".
وتابع مولنار: "إن رجلاً دخل متجر وول مارت في بيفركريك، وهي بلدة يبلغ عدد سكانها حوالي 50 ألف نسمة في منطقة دايتون الحضرية، وفتح النار داخل المتجر"، مضيفًا: "لقد كان هذا حادثًا مأساويًا بشكل لا يصدق، تعازينا إلى عائلات الضحايا وكل من كان هنا هذا المساء".
لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أوهايو أمريكا اطلاق نار الشرطة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مقتل شيخ قبلي أثناء وساطة لوقف اشتباك مسلح في جنوب صنعاء
قُتل شيخ قبلي، في منطقة جَارِف بمديرية بلاد الروس جنوبي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، أثناء تدخله لوقف إطلاق نار نشب بين طرفين متنازعين من أسرة واحدة.
ووفقًا لمصدر قبلي، فإن الشيخ (علي بن علي العوش) قُتل يوم أمس الأول أثناء محاولته التوسط لوقف الاشتباكات بين الشيخ (علي محمد ناجي) وأبنائه من جهة، وأبناء شقيقته من جهة أخرى، مرجحا ان ذلك على خلفية خلاف أُسري حول الإرث وأراضٍ زراعية.
وأشار المصدر إلى أن الشيخ العوش دخل منطقة النزاع محاولًا تهدئة الطرفين ونزع فتيل المواجهة، لكنه تعرض لإطلاق نار مباشر أودى بحياته في الحال.
وأثارت الحادثة موجة سخط واستياء عارمة باعتبارها عيبًا أسود مخالفًا للأسلاف والأعراف القبلية المتعارف عليها بين القبائل اليمنية.
وتأتي هذه الحادثة بعد يومين فقط من إصابة قاضٍ بجروح، خلال محاولته حل نزاع مماثل بين طرفين متنازعين في مديرية أسلم بمحافظة حجة.
وتتصاعد وتيرة هذه الحوادث في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي نتيجة تفاقم الخلافات المجتمعية وغياب دور القضاء، في ظل استمرار نهب الميليشيا لرواتب الموظفين للعام العاشر على التوالي، ما دفع المواطنين إلى اللجوء لحل نزاعاتهم بقوة السلاح، وسط تهميش متعمد للمؤسسات القضائية وتباطؤ في البت في قضايا المواطنين.