قدم فريق بترول أسيوط أداء مميزًا في الشوط الثاني خلال المباراة المقامة اليوم بين فريقي الاتصالات وبترول أسيوط في دوري المحترفين، حيث استطاع تعديل النتيجة وتحقيق الفوز الهام. بدأت عملية الريمونتادا في الدقيقة 53 عندما سجل لاعب بترول أسيوط هدف التقليص، ولاحقه زميله محمد سمكة في الدقيقة 56 بتسجيل هدف التعادل.

وفي الدقيقة 87، نجح لاعب بترول أسيوط حسن أحمد في تسجيل الهدف الثالث، مما قلب تأخر الفريق إلى فوز مثير.

وبهذه النتيجة يحتل بترول أسيوط المركز السادس برصيد 15 نقطة، بينما يحتل فريق الاتصالات المركز الثالث عشر برصيد 11 نقطة وإذا فاز أي من الفريقين، فسوف يقترب خطوة واحدة من المربع الذهبي للجدول.

تأتي هذه النتيجة لفريق بترول أسيوط في أعقاب سلسلة من النتائج الإيجابية التي حققها في الفترة الأخيرة. يعزز هذا الفوز موقع الفريق في سباق البطولة ويعزز آماله في التأهل للمراحل النهائية.

ومن الجدير بالذكر أن لاعبي بترول أسيوط قد أظهروا تفانيًا وروح قتالية عالية في المباراة، حيث لم يستسلموا أمام تأخرهم وسعوا للعودة في اللقاء. استفاد الفريق من مهارات لاعبيه في تنفيذ الهجمات والتسديدات القوية، مما سمح لهم بتحويل الطاولة وحصد الفوز.

ومن جانب آخر، يعتبر هذا الخسارة مؤلمة لفريق الاتصالات الذي سيتعين عليه العمل على تحسين أدائه في المباريات المقبلة. سيكون عليهم استغلال الدروس التي تعلموها من هذه الخسارة والعمل على تطوير نقاط الضعف في فريقهم.

بهذا الفوز الثمين، يحقق فريق بترول أسيوط ثلاث نقاط هامة تعزز موقعه في البطولة. وتبقى التحديات مستمرة أمامه، حيث يجب على الفريق الاستمرار في العمل الجاد والتفاني لتحقيق النجاح في المباريات القادمة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دورى المحترفين فريق بترول اسيوط فريق الاتصالات أسيوط بترول أسیوط

إقرأ أيضاً:

تضحية العمر.. كويتية تهدي زوجها كليتها فكانت النتيجة الخيانه والعنف

صراحة نيوز- تقدّمت مواطنة كويتية بدعوى قضائية طالبت فيها بتطليقها من زوجها وتعويضها عن الأضرار النفسية والمعنوية، بعد أن تبرعت له بكليتها لإنقاذ حياته، ليقوم لاحقاً بالزواج من أخرى والاعتداء عليها بالضرب.

وقالت المحامية حوراء الحبيب، وكيلة المدعية، إن زواج الرجل بامرأة أخرى لا يُعد سبباً مباشراً للتطليق في القانون، لكن حين تضحي الزوجة بجزء من جسدها من أجل إنقاذ شريك حياتها، ثم يُقابل ذلك بالتجاهل وسوء المعاملة والعنف الجسدي، فإن هذا يعد سبباً كافياً لاستحالة استمرار الحياة الزوجية.

وأوضحت الحبيب أنها ستطالب بتعويض موكلتها عن الضرر النفسي والأدبي الذي لحق بها، مؤكدة أن الضرب لا يُعد وسيلة للتأديب، سواء للكبار أو الصغار، وهو مرفوض شرعاً وقانوناً.

وأضافت أن إهانة العِشرة، وتجاهل الإخلاص والتفاني من أحد الطرفين، يقابله الطرف الآخر بالإساءة والتعدي، هو سلوك يُفقد العلاقة أي أساس للاستمرار، مشيرة إلى أن كثيراً من العلاقات قد تعود بعد الانفصال، لكن لا يمكن أن تستمر علاقة تقوم على الإهانة دون مبرر.

مقالات مشابهة

  • 700 طلقة في الدقيقة.. كلاشنكوف حديث بـ 3 طرازات خارقة
  • تضحية العمر.. كويتية تهدي زوجها كليتها فكانت النتيجة الخيانه والعنف
  • بثلاثة محركات.. سيارة مرسيدس الجديدة بقوة 1300 حصان
  • "حيرة".. مابعد النتيجة
  • بعثة الأهلي تصل مطار القاهرة
  • إدارة المولودية تُطمئن أنصارها بخصوص أهداف الفريق
  • بعثة الأهلي تغادر تونس في طريقها للعودة إلى القاهرة
  • بعثة الأهلي تغادر تونس
  • بعثة الأهلي تعود إلى القاهرة اليوم
  • نادي بنش يفوز على تفتناز بثلاثة أهداف دون مقابل في المباراة التي جمعتهما على أرضية ملعب إدلب البلدي