الخارجية الصينية: لن يكون هناك سلام دائم في الشرق الأوسط دون حل القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أكدت وزارة الخارجية الصينية أنه لن يكون هناك سلام دائم في الشرق الأوسط دون حل عادل للقضية الفلسطينية، مرحبة بالهدنة المؤقتة في غزة.
عاجل.. أول تعليق من الرئيس الفلسطيني على اتفاق الهدنة في غزة هدنة غزة.. تستمر 4 أيام قابلة للتمديد وهذا موعد البدء وزارة الخارجية الصينيةوقالت وزارة الخارجية الصينية، حسبما ذكرت فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء: “نأمل أن تساعد الهدنة المؤقتة على تخفيف الأزمة الإنسانية بالقطاع”.
وأعلنت مصر اليوم، عن نجاح الوساطة المشتركة مع الولايات المتحدة ودولة قطر، التي أسفرت عن التوصل إلى هدنة إنسانية بقطاع غزة.
الهدنة الإنسانيةوذكر مصدر، لـ"القاهرة الإخبارية"، أنه سيتم الإعلان عن توقيت الهدنة الإنسانية بقطاع غزة خلال 24 ساعة، التي من المقرر أن تستمر لمدة أربعة أيام قابلة للتمديد.
وأوضح المصدر أن الهدنة الإنسانية تتضمن تبادل 50 من النساء والأطفال المحتجزين في قطاع غزة مقابل الإفراج عن عدد من النساء والأطفال المحتجزين في إسرائيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين مصر بوابة الوفد الوفد اتفاق الهدنة
إقرأ أيضاً:
الخارجية.. الجزائر تعرب عن بالغ قلقها وشديد أسفها للأوضاع في الشرق الأوسط
أعربت الجزائر عن بالغ قلقها وشديد أسفها للتصعيد الحاصل في منطقة الشرق الأوسط جراء العدوان الإسرائيلي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وحسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية، فإنه وفي وقت يطبعه إجماع دولي حول البحث في سبل الحد من التوترات في المنطقة، عرف العدوان الإسرائيلي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية ليلة أمس تطورات بالغة الخطورة. زادت التصعيد حدة وشدة من خلال القصف الأمريكي للمنشآت النووية الإيرانية.
وأكدت الوزارة، أن هذا الإجماع الدولي قد أكد ولا يزال يؤكد على ضرورة وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات. والسعي بصدق وحسن نية إلى البحث عن حل سلمي للملف النووي الإيراني.
كما أعربت الجزائر عن بالغ قلقها وشديد أسفها لهذا التصعيد الذي يفاقم الأوضاع في المنطقة ويعرضها لمخاطر غير مسبوقة وغير محسوبة العواقب. خاصة وأن حساسية الظرف وخطورته يمليان على الجميع ضرورة الاحتكام إلى دروس تاريخ المنطقة الذي يثبت بما لا ريب فيه أن السبل العسكرية لم يسبق وأن حلت مشكلة من المشاكل التي تطالها.
واشارت وزارة الخارجية، إلى أن أولوية الأوليات راهنا تكمن في العودة لأسلم وأنجع نهج، بل الأقل تكلفة، ألا وهو النهج السياسي السلمي الذي يستند إلى أحكام وضوابط الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة الذي من شأنه أن يجنب المنطقة المزيد من التوترات والمآسي