الأسبوع:
2025-12-12@11:47:20 GMT

هل يتم اختراق الهدنة في غزة؟.. سمير فرج يوضح (فيديو)

تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT

هل يتم اختراق الهدنة في غزة؟.. سمير فرج يوضح (فيديو)

كشف اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، تفاصيل الهدنة بين فلسطين وإسرائيل لوقف القتال في قطاع غزة.

وقال سمير فرج خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية عزة مصطفى، إن الهدنة تمت بجهود مصر وقطر وأمريكا وفق استراتيجية وضعها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أن زيارة رئيس الشاباك الإسرائيلي لمصر ولقائه باللواء عباس كامل كان علامة كبيرة على احتمالية عقد هدنة بين الطرفين.

وتابع اللواء سمير فرج: الرئيس الأمريكي جود بايدن حسم نقاط الخلاف بين الفلسطينيين وتل أبيب، معلنا أن الهدنة ستبدأ تمام الساعة 10 صباح الغد الخميس، تشمل وقف إطلاق القتال شمال وجنوب غزة، والإفراج عن 50 بينهم 3 أمريكيين من المحتجزين لدى حماس و150 فلسطينيا من المحبوسين لدى الاحتلال، دخول مئات الشاحنات من الوقود والمساعدات لكامل قطاع غزة.

وأوضح المفكر الاستراتيجي أن هذا الاتفاق هو خسارة لإسرائيل بعد مزاعمها أنها ستتخلص من حركة حماس، بعكس إعلان إسرائيل عن مقتل قائد اللواء الجولاني مع عدم قدرتهم على تحرير الرهائن أو الاستيلاء على أراضي، علاوة على خسارة الأمن الإسرائيلي والمخابرات شعبيتهم لدى مواطنيهم، بجانب فقد الثقة في حكومة نتنياهو.

واستكمل قائلا: الهدنة فرصة لحماس لعمل مناورات وإصلاح الأنفاق وصيانة الأسلحة والمعدات بعد 47 يوما من القتال، بالإضافة إلى نقل الجرحة والمصابين وترميم البنية الأساسية من الصرف الصحي والمياه والكهرباء.

وأعلن الخبير والمفكر الاستراتيجي أن هذا الاتفاق يعني أن التفاوض حق ولا اتفاق بالسلاح، مؤكدا أن اختراق الهدنة أمر جائز الحدوث على حسب نية كل طرف، وتبادل الأسرى لن يتم مرة واحدة اعتبارا لذلك الأمر.

ونوه سمير فرج قائلا: الهدنة قد تصل لوقف دائم لإطلاق النار وستكون هزيمة قاسية لبنيامين نتنياهو، وانتصار كبير للرئاسة المصرية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الأراضي الفلسطينية غزة حركة حماس الكيان الصهيوني اللواء سمير فرج المقاومة الفلسطينية قصف غزة العدوان الاسرائيلي تهجير الفلسطينيين مخطط اسرائيل مجزرة جباليا الأزمات الخطيرة سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

هل السفر إلى تايلاند وكمبوديا آمن وسط تصاعد الاشتباكات الحدودية؟

في يوليو، تصاعد العنف لمدة خمسة أيام، ما أدى إلى نزوح أكثر من 200.000 شخص ومقتل 40، كما أثر على الرحلات الجوية والطرق البرية.

أثارت جولة جديدة من القتال بين تايلاند وكمبوديا مخاوف لدى المسافرين المتجهين إلى اثنتين من أشهر وجهات العطلات في جنوب شرق آسيا.

توترت الأوضاع يوم الاثنين حين شنت تايلاند غارات جوية على ما تقول إنه منشآت عسكرية عبر الحدود في كمبوديا. واتهم كل طرف الآخر بأنه أطلق النار أولا.

تأتي المناوشات بعد مرور شهرين فقط على إعلان خطة سلام توسطت فيها الولايات المتحدة. كما أعقبت انفجار لغم أرضي في نوفمبر أدى إلى تعثر الجهود الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار بعد أن أسفر القتال في يوليو عن مقتل 40 شخصا وأجبر على إغلاق الحدود البرية.

أسفرت اشتباكات هذا الأسبوع مجددا عن نزوح عشرات الآلاف. ويقول مسؤولون تايلانديون إن أكثر من 125.000 شخص يحتمون الآن في مخيمات مؤقتة، بينما تقول كمبوديا إنها أجلت أكثر من 21.000 من ثلاثة أقاليم حدودية.

وقع القتال حتى الآن فقط في مناطق حدودية نائية بعيدة عن المدن التي يقصدها السياح عادة.

على الرغم من الاشتباكات، الرحلات إلى تايلاند مستمرة

تايلاند وكمبوديا وجهتان سياحيتان شائعتان خلال عطلات الشتاء مع سيطرة الطقس البارد على معظم نصف الكرة الشمالي. لكن الصراع لم يُعرقل السفر الشتوي ولم يؤثر بعد على المراكز السياحية الكبرى.

القتال بعيد عن المواقع السياحية الشهيرة، ومنها بانكوك، بوكيت، شيانغ ماي، سييم ريب وبنوم بنه.

لكن صباح الثلاثاء، قربت اشتباكات على حدود ترات في تايلاند القتال من الجزر السياحية Koh Chang وKoh Kood وKoh Mak. ومن بين الأقاليم التايلاندية المحاذية لكمبوديا، لم تتعرض للاشتباكات حتى الآن سوى Chanthaburi.

Related هل تتجه تايلاند لإلغاء حظر بيع الكحول بعد الظهر؟ هذا ما يجب أن يعرفه المسافرون

وعلى الرغم من الهجمات، قال متحدث باسم هيئة الطيران المدني في كمبوديا لوسائل إعلام محلية إن الرحلات بين بانكوك وبنوم بنه وسييم ريب مستمرة في العمل بشكل طبيعي، رغم أن بعض المجال الجوي ما زال مغلقا حتى إشعار آخر.

أما الحدود البرية فمغلقة أمام الدخول والخروج، ما يعني أن المسافرين لا يمكنهم حاليا العبور بين البلدين برا.

ماذا تقول التحذيرات الوطنية؟

تنصح وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة (FCDO) بتجنب كل سفر غير ضروري إلى أجزاء من الحدود بين تايلاند وكمبوديا المتأثرة، مشيرة إلى إطلاق نار مستمر، واستخدام المدفعية، ووجود ألغام أرضية غير منفجرة.

أُغلقت عدة مواقع معابد تمتد على جانبي الحدود، بما فيها معبد "بريا فيهار" المتنازع عليه في كمبوديا، المعروف في تايلاند باسم "خاو فرا ويهان".

Related تايلاند تخطط لتقديم آلاف الرحلات الجوية الداخلية المجانية للسياح

لكن FCDO لم تصدر تحذيرا أوسع ضد السفر إلى تايلاند أو كمبوديا، وتبقى المطارات والمنتجعات والمدن الرئيسية في البلدين مفتوحة.

على المسافرين الحذرين في المملكة المتحدة أن ينتبهوا إلى أنه ما لم يحذر الإشعار من السفر على مستوى البلاد في تايلاند أو كمبوديا، فلن يكون استرداد الأموال مضمونا.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • مدرب أكاديمية كرة بالمنصورة صور الأطفال أثناء الاعتداء لبيع مقاطع فيديو بالدارك ويب
  • خبير يوضح طرق الوقاية من الحوداث أثناء سقوط الأمطار
  • الهدوء الاستراتيجي القاتل والزوال قَدَرٌ محتوم
  • تقدير إسرائيلي.. تنسيق قطر مع أمريكا بشأن غزة يُضيّق الحيز الاستراتيجي للاحتلال
  • اختراق الهدنة.. آخر تطورات الأوضاع بين الكونغو ورواندا
  • رفض واسع لهدنة الثلاثة أشهر في السودان بسبب تواصل الانتهاكات
  • معترك نيابي بسبب العشائر .. الروابدة وابو تايه … والروابدة يوضح لصراحة نيوز “فيديو”
  • تجدد القتال يشعل الحدود التايلاندية–الكمبودية ويسقط مزيداً من الجنود
  • هل السفر إلى تايلاند وكمبوديا آمن وسط تصاعد الاشتباكات الحدودية؟
  • يونيسف: عدد مرتفع من أطفال غزة ما زالوا يعانون سوء التغذية الحاد رغم الهدنة