حملات مكثفة لإزالة الإشغالات في حي الضواحي ببورسعيد
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
واصلت الأجهزة التنفيذية بحى الضواحى فى محافظة بورسعيد بقياده سمر الموافى رئيس الحى حملاتها المكثفة لرفع وازاله الاشغالات والتعديات التى تعيق تيسير حركة مرور السيارات والمشاه بعدد من مناطق وشوارع الحي
رئيس حى ضواحى بورسعيد لن يسمح بوضع أى اشغالات بالشارعحيث قامت إدارة الاشغالات بالحى بشن عده حملات استهدفت رفع وازاله عدد من حالات اشغال الطريق العام بمنطقة خديجه ب واستكمال زمزم وأمام مستشفى الصحة النفسية امتداد شارع 23 ديسمبر فى بورسعيد
وقد اسفرت جهود الحمله عن رفع وازاله عدد من فروشات بيع الخضار والفاكهة والاكشاك والفتارين غير المرخصة وعربات اليد بالمناطق والشوارع المشار إليها كما تم مصادرة عدد من المضبوطات المتنوعة
وقد أكدت سمر الموافى رئيس حى ضواحى بورسعيد على استمرار متابعة تنفيذ هذه الحملات وازاله كافة الاشغالات والتعديات لتيسير حركة مرور السيارات والمشاه والحفاظ على أعمال التطوير بهذه الشوارع
وشددت رئيس ضواحى بورسعيد بأنه لن يسمح بوضع أى اشغالات بالشارع واكدت بأنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فورا ضد أى اشغالات أو تعديات على الشارع وذلك في إطار تنفيذ خطة الحى لإعادة الانضباط وتطبيق القانون بكل حسم على أصحاب المخالفات واعاده الوجه الحضاري بمختلف مناطق وقطاعات الحى
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد ازالة الاشغالات والتعديات الوجه الحضاري صحة النفسية محافظة بورسعيد مستشفى الصحة النفسية مرور السيارات روش
إقرأ أيضاً:
حريق يلتهم شقة ببورسعيد.. والزوج يستغيث: العيال مرميين في الشارع
استغاثت أسرة بسيطة تقيم في حي الأمل بمحافظة بورسعيد، عقب تعرض شقتهم لحريق هائل التهم محتوياتها بالكامل، ما تسبب في تشريد الأسرة وحرمانها من أبسط مقومات الحياة.
وتقع الشقة المنكوبة في عمارة 2 شقة 21، أمام معهد القابوطي، حيث اندلعت النيران فجأة والتهمت كل شيء: الأثاث، الأجهزة، الملابس، وحتى التليفونات، لتتحول الشقة إلى رماد، دون أن يُترك للأسرة أي مأوى أو باب يحميهم من برد الليل وحر النهار.
الزوج، الذي يعمل بالأجرة اليومية في مغسلة بسيطة، توقف عن العمل بعد الكارثة، بينما دخلت زوجته في صدمة عصبية من هول المشهد، ولا تزال الأسرة، التي تضم طفلين، تعيش في نفس المكان المحترق، بلا نوافذ أو فرش أو دخل.
وقال الأب في استغاثة باكية: والله ما معانا حاجة.. والعيال مرميين في الشارع، مطالبًا بسرعة التدخل لإنقاذ أسرته من مصير مظلم، بعد أن باتوا بلا مأوى ولا مصدر رزق.
وتناشد الأسرة المتضررة محافظ بورسعيد، ومؤسسات المجتمع المدني، وأصحاب القلوب الرحيمة، سرعة التدخل لترميم الشقة وتوفير أبسط احتياجات الحياة، حتى تتمكن من استعادة كرامتها وبداية حياة جديدة بعد الكارثة.