ليبيا الأحرار:
2025-05-16@16:49:48 GMT

التعرف على 19 جثمانا خلال الشهر الحالي

تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT

التعرف على 19 جثمانا خلال الشهر الحالي

أعلنت هئية البحث والتعرف على المفقودين التعرف على هوية أربع جثث جديدة تم انتشالها من مقبرة جماعية اكتُشفت في أغسطس الماضي، قرب قاعدة الجفرة الجوية.

وأوضحت الهيئة أن الجثامين تعود لكل من: (فرج المبروك من قماطة العربان، وعبد الفتاح شاقور من الشاطئ ونزريك، وسالم الجويو من تراغن، وأحمد الضبع من تاورغاء).

وفي 21 نوفمبر، أفادت هيئة البحث المفقودين بالتعرف على هوية ثمانية جثامين لأشخاص مفقودين منذ العام 2011، وذلك عن طريق نتائج تحاليل البصمة الوراثية.

وأوضحت الهيئة أن الجثامين تعود لكل من: (صابر دبوب من الزاوية، وعبد العزيز هندر من طرابلس، وفرج المزوغي من سوق الخميس، ومنير الفيتوري من صبراتة، وميلاد ناجي ميلاد من تاورغاء، ونصر إبراهيم من طرابلس، ومحمد التومي من الزاوية، ومنصور أبوزيد من قصر الأخيار).

وفي 14 نوفمبر، أعلنت الهيئة التعرف على هوية سبعة جثامين لأشخاص مفقودين منذ العام 2011، وذلك عن طريق نتائج تحاليل البصمة الوراثية.

وأوضحت الهيئة أن الجثامين تعود لكل من: (حسام علي نصير من الزاوية، ومحمد عبد الله عبد العاطي من طرابلس، وعماد اكويساه من درنة، وصلاح البقع من الرياينة، ومحمد الأشتر من طرابلس، وطارق اشكندالي من الزاوية، ومؤيد الشعتاتي من طرابلس).

المصدر: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين

النقابة العامةجثث Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف النقابة العامة جثث

إقرأ أيضاً:

أم غزية تجد ابنها بين الجثث المجهولة وتحمد الله أنه كامل

في ممرات الموت بمستشفى الشفاء غربي مدينة غزة، لا تنتهي المآسي عند فقد الأحبة، بل تبدأ رحلة جديدة أشد قسوة في البحث عنهم بين أكياس الجثامين المتراكمة في ثلاجات الموتى حيث تتكدس الأجساد في أرقام لا أسماء لها.

مشرحة الشفاء باتت المكان الأخير الذي تقصده العائلات المكلومة علّها تجد بين الأكياس المرقّمة ما يؤكد نهاية الغياب (الفرنسية)

وداخل مشرحة المستشفى توجد ثلاث "مقابر مؤقتة" للجثث المجهولة، تضم كل واحدة منها نحو 140 جثة مجهولة الهوية، انتشلت من تحت الركام أو استُقبلت بعد مجازر القصف الإسرائيلي العنيف على القطاع.

مشرحة مستشفى الشفاء تحوّلت إلى مقبرة مؤقتة تضم مئات الجثامين المجهولة (الفرنسية)

ويعمل الطاقم الطبي وسط إمكانات شبه معدومة، في ظل انهيار النظام الصحي ونقص كبير في الكوادر والمعدات، لا سيما أدوات الفحص الوراثي (DNA)، مما يجعل التعرف على الضحايا مهمة شاقة.

الطاقم الطبي يعمل بأدوات بدائية وتحت ضغط هائل عاجزا عن إجراء فحوص الحمض النووي (الفرنسية)

وتمكنت منى الحرازين من التعرف على ابنها يزن داخل المشرحة من خلال تفاصيل محددة في ملابسه وبعض العلامات الجسدية، في مشهد اختلطت فيه مشاعر الحزن بالراحة، إذ بات لديها يقين بنهايته بعد طول شك وترقب.

منى الحرازين أم فلسطينية فقدت ابنها يزن بعد قصف إسرائيلي على غزة (الفرنسية)

ومع محدودية المساحات المتوفرة للدفن، لم تتمكن الأسرة من تشييعه في قبر مستقل، وفرض الواقع بأن يُوارى الثرى فوق رفات أحد أجداده، كما بات شائعا في قطاع غزة، فالعثور على قبر فردي ترف لا يتحقق لكثيرين.

منى أمضت وقتا طويلا في البحث بين المستشفيات وثلاجات الموتى على أمل العثور على جثة يزن (الفرنسية)

وتعمل طواقم الطب الشرعي في ظروف قاسية، ويضطر الأطباء إلى توثيق مئات الجثامين بالصورة والرقم والملامح، في محاولة لتنظيم عملية المطابقة لاحقا، رغم أن أمل التعرف على أصحابها يتضاءل مع مرور الوقت وتحلل الأجساد.

منى تعرفت على جثة ابنها من ملابسه وسنه التركيبي بعد طول انتظار وقلق (الفرنسية)

وتنتظر آلاف العائلات في غزة خبرا، أو صورة، أو حتى قطعة قماش تؤكد أن الغائب لن يعود، ولم يعد السؤال الأبرز: من الذي مات؟ بل: أين هو الآن؟ وتحت أي رقم يُحفظ اسمه المؤجل إلى حين.

ومع استمرار القصف وتفاقم الأزمة الإنسانية، يتزايد عدد المفقودين، بينما تتحول المستشفيات من أماكن للعلاج إلى ساحات ممتدة للوداع، ومخازن اضطرارية للموتى.

وترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 173 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ترامب يتوقع انفراجة في ملف غزّة خلال الشهر المقبل
  • ترامب: أمور جيدة ستحدث بشأن غزة خلال الشهر المقبل
  • «هيئة البحث عن المفقودين» تبدأ تحقيقاً عاجلاً بموقع محتمل لمقابر جماعية في أبوسليم
  • عمرها 400 عام.. اكتشاف سفينة أثرية تعود للعصور الوسطى خلال حفر مشروع في برشلونة
  • أم غزية تجد ابنها بين الجثث المجهولة وتحمد الله أنه كامل
  • مشاجرة في كرداسة تنتهي بمصرع شاب.. والشرطة تكشف هوية المتهم
  • الزاوية تحمل الدبيبة مسؤولية أحداث طرابلس.. وتدعو لتشكيل حكومة جديدة
  • أبوزريبة: من يعبث بأمن طرابلس يهدد استقرار الزاوية وسائر الغرب.. وتأخر لم الشمل يخدم مشروع التقسيم
  • وفد اقتصادي كبير يزور سوريا 26 الشهر الحالي
  • 4% ارتفاع التداول العقاري خلال الثلث الأول من العام الحالي