مفكر سياسي: أشك في جدية إسرائيل للسلام في ظل أفعالها الحالية
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال الدكتور أسامة الغزالي حرب المفكر السياسي، إنني أنتمي لأسرة مسيسة ونشأت في بيئة سياسية، وكنت متيماً بجمال عبد الناصر منذ الصغر، وكتبت مقال عنه وأنا عمري 15 عام.
وأضاف أسامة الغزالي حرب، خلال حواره ببرنامج "نظرة" على قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامي حمدي رزق"، أنني:"انتقلت من الناصرية إلى الماركسية ثم إلى الليبرالية"، موضحاً أنه:" يوم وصول القوات الإسرائيلية للضفة الشرقية للقتال بكيت كما لم أبك من قبل".
وأوضح أن المجتمع الإسرائيلي مجتمع معقد، مشيراً إلى أنه يشك في جدية إسرائيل للسلام، وفقدت الأمل في تحقيق السلام في ظل الظروف الحالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتصار أكتوبر في الوثائق الإسرائيلية اسامة الغزالي حرب الأسرى الإسرائيليون الإسرائيليون الدولة الفلسطينية الشعب الفلسطيني المقاومة الفلسطينية حمدي رزق صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وفد جامعة الثقافة السنية يختتم دورته التدريبية في الأزهر
اختتم وفد مركزِ الثقافة السُّنِّيّة الذين شاركوا في دورة الأئمّة بجامعة الأزهر الشريف تدريباتهم الدراسية والدعوية، وحصلوا على شهاداتهم بعد مشاركتهم الفعّالة، وتقديمهم لبرامج متنوّعة على تلك المنصّة العلمية والدعوية مما أظهر تميّزهم وجِدّهم في مجال الدعوة والتعليم.
وبالإضافة إلى ذلك، قام وفد جامعة مركز بزيارة كريمة ولقاء علمي مع مفتي جمهورية مصر العربية الدكتور نظير عياد، ووزير الأوقاف المصرية الدكتور أسامة الأزهري، وغيرهما من كبار العلماء والقادة الدعويين والعلميين، حيث دار الحديث حول تعزيز التعاون العلمي، وتبادل الخبرات، ودعم مسيرة الدعوة الوسطية المعتدلة.
وخلال لقاء وزير الأوقاف قدم حسن باوا الثقافي أنشودة التهنئة للدكتور أسامة الأزهري، وقد أثنى فضيلته على الوفد وعلى جهودهم الدعوية، مُشيدًا بالمكانة العلمية التي يحظى بها علماء الهند، كما أعرب الجميع عن تقديرهم الكبير للتطوّرات المباركة في نشاطات فضيلة الشيخ أبي بكر أحمد داخل الهند وخارجها، وما يقدّمه من جهود رائدة في خدمة الأمة، ونشر رسالة الوسطية، وربط المؤسسات العلمية ببعضها.
وتأتي هذه الزيارة المباركة ضمن سلسلة من الخطوات الهادفة إلى تعزيز العلاقات العلمية بين المؤسسات الإسلامية الكبرى، وفتح آفاق واسعة للتعاون بين جامعة مركز وجامعة الأزهر الشريف في مجالات التعليم والبحوث والدعوة.