عداءة شهيرة تنهي حياتها بعد منعها من الجري
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
وكالات
أقدمت عداءة المسافات الطويلة السويدية إميليا برانجفالت على إنهاء حياتها بعد أيام من منشور مؤثر اعتزلت فيه رياضتها المفضلة .
وكان الأطباء قد منعوا إميليا 21 عاما من الجري، بعد تشخيص إصابتها بـ”تسرع القلب”.
وقالت العداءة الحاصلة على الميدالية البرونزية في سباق 40 كم في بطولة العالم للسباقات العام الماضي في منشورها الوداعي يوم 4 نوفمبر “مجرد المشي أصبح أمرا مؤلما في الوقت الحالي.
وأضافت” ذهبت للمستشفى وزرت الطبيب أكثر من 20 مرة، ولكن اختبارات الدم وتخطيط القلب أظهرا أن جسدي ما زال متوترا للغاية على الرغم من أنني زودته بالكثير من الحب في الأشهر الماضية”.
وتابعت “الأمر صعب لفتاة تبلغ من العمر 21 عاما. أنا حزينة جدا لأن الجري والتدريب يعنيات لي الكثير، ولكن الآن مجرد عيش حياة طبيعية أصبح صعبا.
واستطردت “خلال الشهر الماضي قضيت ساعات في السرير أكثر من تلك التي أمضيتها على قدمي. ربما أعود يوما ما، أو لن أفعل ذلك. آمل أن يتعافى جسدي من المرض”.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
وجبة مجانية تنهي حياة عصابة بأكملها
البلاد ــ وكالات
تصدرت امرأة من منطقة كنسكوف، الواقعة في العاصمة الهايتية بورت أو برنس، عناوين الصحف العالمية بعدما نفّذت عملية قتل جماعي داخل صفوف إحدى العصابات المحلية، التي أفادت التقارير بأنها مسؤولة عن مقتل عدد من أفراد عائلتها.
تُعرف هذه السيدة كبائعة متجولة في الشوارع، ومتخصصة في تحضير «الباتيه» وهي فطائر تشتهر بها المدينة. وقد قدمت السيدة العشرات من هذه الفطائر لأفراد العصابة، مدعية أنها تشكرهم على حمايتهم للحي. لكن في حقيقة الأمر، كانت تنفذ عملية انتقام مدبرة ضد من أرهبوها وقتلوا أهلها.
المرأة، التي لم يُكشف عن اسمها؛ حفاظًا على سلامتها، كانت تبيع فطائر «الباتيه» منذ وقت طويل في منطقة كنسكوف؛ لذا لم يكن لدى أفراد العصابة أي سبب للشك بها.
لكن في اليوم الموعود بالتحديد، كانت الفطائر الهايتية محشوة بمبيد حشري صناعي شديد السمية، خبزته بنفسها في المنزل. وبعد دقائق فقط من تناولهم للفطائر، بدأ المجرمون يعانون آلامًا حادة في المعدة، وتقيؤًا شديدًا، وتوفوا جميعًا وعددهم أكثر من 40 فردًا، قبل أن يتمكن أي منهم من الحصول على المساعدة الطبية.