الضربة القاضية لـ إيلون ماسك.. هروب مشاهير العالم من تويتر إلى ثريدز منوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
منوعات، الضربة القاضية لـ إيلون ماسك هروب مشاهير العالم من تويتر إلى ثريدز،تتلقى منصة التدوينات الشهيرة صفعة قوية بعد أن تركت أسماء كبيرة ومشاهير منصة تويتر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الضربة القاضية لـ إيلون ماسك.. هروب مشاهير العالم من تويتر إلى ثريدز ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تتلقى منصة التدوينات الشهيرة صفعة قوية بعد أن تركت أسماء كبيرة ومشاهير منصة "تويتر " لصالح منصة مارك زوكربيرج الجديدة"ثريدز".
ومن بين هؤلاء المهاجرين لـ ثريدز شخصيات مؤثرة للغاية مثل إلين ديجينيرز وأوبرا وينفري وجنيفر لوبيز ويتبعهم مستخدمون عاديون أيضًا.
وزعم زوكربيرج صباح الإثنين أن 100 مليون شخص قد سجلوا في منصة التواصل الاجتماعي الجديدة في خمسة أيام فقط ، مما يجعلهاالشبكة الاجتماعية الأسرع نموًا على الإطلاق.
إن الدافع وراء الكثير من الهجرة بعيدًا عن Twitter هي سياسة ماسك في الإشراف على المحتوى، وقد أثار ذلك أيضًا فزع المعلنين وخفضعائدات الشركة ، التي انخفضت بنحو 40 في المائة منذ عام 2022.
يشعر المستخدمون بالقلق من أن النظام الجديد لـ تويتر لم يفعل ما يكفي للحد من خطاب الكراهية.
ويبدو أن الشعبية المتزايدة لـ ثريد قد أزعجت إيلون ماسك، فقد أشار محامٍ في تويتر يوم الخميس إلى أن الشركة قد تقاضي شركة ميتا،لتوظيف موظفين سابقين لديهم إمكانية الوصول إلى أسرارها التجارية.
اختار زوكربيرج الاستفادة من الطريقة التي عزل بها ماسك مساحات شاسعة من قاعدة مستخدمي تويتر القديمة.
تقدم منصته الجديدة نفسها كبديل "ودود" لتويتر للمستخدمين الذين يكرهون ماسك والاتجاه الذي يتخذه الشركة، وكان جوردون رامسيوشاكيرا من بين أول من قفز على متن المنصة الجديدة.
يمكن للمستخدمين نقل متابعيهم على Instagram إلى Thread ، لذلك كان لدى شاكيرا 3.4 مليون متابع في غضون أيام من إطلاقالمنصة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يحمل ماسك مسؤولية حياة الملايين.. ما القصة؟
وجّه الملياردير الأمريكي بيل غيتس، ومؤسس شركة مايكروسوفت، انتقادات حادة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، على خلفية دوره في تقليص الإنفاق الحكومي الأمريكي خلال توليه وزارة كفاءة الحكومة في إدارة الرئيس دونالد ترامب، محذّرًا من أن تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) قد يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص حول العالم.
وفي مقابلة مع الإعلامي فريد زكريا على شبكة الملياردير الأمريكي"سي إن إن" قال غيتس إن إلغاء مهام الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يهدد البرامج الصحية والإنسانية في مناطق حرجة، مشيرًا إلى أن العديد من المنظمات غير الربحية واجهت إلغاء عقودها أو توقف تمويلها عقب تلك القرارات، رغم استئناف بعضها لأنشطتها لاحقًا وسط تحذيرات من عواقب كارثية.
وأضاف غيتس: "إذا كان ماسك يسعى فعلاً لتحسين كفاءة الحكومة أو استخدام الذكاء الاصطناعي، فذلك هدف نبيل، لكن ما حدث هو تقليص شامل للكوادر والبرامج، وهذا ما ينبغي تصحيحه"، مؤكداً أن العالم يواجه "حالة طوارئ صحية" بسبب خفض الدعم الأمريكي والدولي للمبادرات الصحية.
وتأتي تصريحات غيتس عقب إعلان نيته التبرع بـ200 مليار دولار من ثروته الشخصية عبر مؤسسة غيتس خلال العقدين المقبلين، في خطوة تهدف إلى تسريع دعم الصحة العالمية والتنمية، وسط مخاوفه من تباطؤ التقدم أو حتى تراجعه.
وانتقد غيتس بعض ممارسات ماسك داخل إدارة ترامب، وقال: "لا يمكنك خفض تريليوني دولار من ميزانية بقيمة 7 تريليونات خلال شهرين دون المساس بالبرامج الحيوية أو تشويه سمعة من يعملون فيها"، مستنكراً مزاعم ماسك الكاذبة حول إنفاق الولايات المتحدة 50 مليار دولار على الواقيات الذكرية لغزة، ووصف العاملين في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بأنهم "أبطال"، في مقابل وصف ماسك لهم بأنهم "متطرفون" و"معادون لأمريكا".
وأكد غيتس أن التخفيضات الكبيرة في تمويل برامج التنمية والصحة "خطأ جسيم" قد يؤدي إلى "ملايين الوفيات"، منتقدًا "الجهل" الذي يطبع مواقف ماسك من ملفات الصحة العالمية.
كما حذّر غيتس من تداعيات سياسات ترامب الجمركية، معتبرًا أن الرسوم الواسعة تهدد برفع تكاليف المعيشة على الأمريكيين وتربك خطط الشركات، مشيرًا إلى أن مناخ عدم اليقين الحالي يُصعّب اتخاذ قرارات استثمارية طويلة الأمد.
وفي سياق متصل، أشار غيتس إلى أن خلافاته مع ماسك تعود إلى سنوات، وسبق أن حاول عام 2022 إقناعه بزيادة مساهماته الخيرية، إلا أن اللقاء بينهما انتهى بشكل سلبي، وفقًا لما ورد في سيرة ماسك التي كتبها والتر إيزاكسون.
ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير الماضي، أصدر الرئيس الأمريكي توجيهات للوكالات الفدرالية بإعداد خطط تهدف إلى تقليص أعداد الموظفين، وذلك في إطار حملة شاملة لإعادة هيكلة الجهاز الإداري الفدرالي، يقودها حليفه إيلون ماسك من خلال وزارة كفاءة الحكومة.
وفي 11 شباط/فبراير الماضي، وقع ترامب أمرًا تنفيذيًا دعا فيه إلى "تحول جذري في البيروقراطية الفدرالية"، مطالبًا الوكالات الحكومية بتسريح الموظفين الذين لا يُصنَّفون ضمن الفئات الضرورية، في خطوة تهدف إلى تقليص حجم الدولة وتعزيز الكفاءة الإدارية.