كيربي: عدد الرهائن الأمريكيين المتبقين في نطاق 7 إلى 10
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
قال جون كيربي منسق الاتصالات الاستراتيجية للبيت الأبيض لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، إن واشنطن تعتقد أن عدد الأمريكيين المتبقين من بين الرهائن في غزة في نطاق 7 إلى 10 أشخاص.
وأكد كيربي، اليوم الاثنين، أن حماس لا تسيطر على جميع الرهائن بل هناك جماعات أخرى تحتجز بعضهم.
وأضاف، أن مسؤولية تعقب هؤلاء الرهائن تقع على حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرهائن الامريكيين جون كيربي منسق الاتصالات الاستراتيجية حماس الرهائن البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
كارثة صامتة تهدد ملايين الأمريكيين: مواد سامة في مياه الشرب قد تسبب السرطان والعقم
في دراسة حكومية حديثة نُشرت في مجلة Science، حذّر علماء من أن ما يقرب من 100 مليون أمريكي يعيشون في مناطق يُحتمل أن تكون إمدادات المياه فيها ملوثة بمواد كيميائية سامة تعرف باسم "المواد الأبدية" (PFAS)، والتي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان والعقم وتشوهات الأجنة.
تأثير المواد الأبدية الموجودة في المياة وتسبب السرطان والعقمووجدت في المياة مواد صناعية قد استخدمت منذ أربعينيات القرن الماضي في صناعة أواني الطهي غير اللاصقة، والملابس المقاومة للبقع، ومعدات الإطفاء.
وتُعرف هذه المواد بأسم بـ"الأبدية" PFAS، لأنها لا تتحلل في البيئة أو الجسم البشري، مما يؤدي إلى تراكمها في الأنسجة الحيوية مع مرور الوقت، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وكشفت نتائج الدراسة، أن الباحثون قدّروا أن ما بين 71 إلى 95 مليون شخص يعتمدون على مياه تحتوي على المادة الأبدية PFAS، والولايات الأكثر تأثرًا من حيث العدد: فلوريدا، وكاليفورنيا، وميشيغان.
أما من حيث النسبة السكانية، فتصدرت ماساتشوستس وواشنطن العاصمة القائمة، وسجلت منطقة Biscayne Principal Aquifer في جنوب فلوريدا أعلى تركيز لهذه المواد في مياه الشرب.
وتم جمع عينات من آبار خاصة وشبكات مياه صغيرة من 2019 إلى 2022 .
وشملت مصادر المياه المحيطة بمطارات، ومصانع طلاء المعادن، ومرافق تدريب على الحرائق، ومواقع دفاع وطني.
واستخدم العلماء خوارزميات تعلم آلي لتحليل وتوقع مدى انتشار PFAS في المياه الجوفية في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وبحسب وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، فإن التعرض لمادة الأبدية قد يؤدي إلى:
ـ سرطان البروستاتا والكلى والخصية.
ـ تراجع الخصوبة عند النساء وتأخر النمو لدى الأطفال.
ـ خلل في الهرمونات وزيادة خطر الإصابة بأمراض مناعية.
ـ ضعف في الجهاز المناعي، مما يُقلل من قدرة الجسم على مقاومة العدوى.