لجين عمران تكشف سرًا صادمًا.. صديقتها تقربت من زوجها
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تحدّثت الاعلامية السعودية "لجين عمران" عن حياتها الخاصة والعلاقات خلال حلولها ضيفة على برنامج تلفزيوني على قناة دجلة، وكشفت خلال حوارها سرًا صادمًا يتعلق بحياتها الزوجية السابقة.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل تطرقت عمران إلى إحدى القصص التي حدثت بينها وبين صديقتها المقرّبة التي كانت سببًا بـ قطع العلاقة معها، حيث كشفت لجين بان صديقتها المقرّبة وخلال حدوث مشاكل مع زوجها كانت تستغل الفرصة وتتصل به سرًا بحجة العمل على إصلاح علاقتهما وحل المشاكل بينهما.
وأضافت لجين إن زوجها اخبرها عن هذا الأمر مبديًا استغرابه من تصرف صديقتها، لكنها تجاهلت ما حدث مؤكدة ان ثقتها كانت كبيرة بزوجها، مع عدم شعورها بالراحة لتصرف صديقتها.
View this post on Instagram
A post shared by Lojain Omran (@lojain_omran)
اقرأ ايضاًوأشارت الإعلامية السعودية انها قطعت علاقتها بهذه الصديقة تجنبًا لأي مشكلة قد تقع في المستقبل وحينها ستكون الملامة الوحيدة على ما سيحدث، ونصحت السيدات بوضع حدود وعلاقات، مؤكدة ان الصداقة أمر جيد لكن يجب الانتباه خاصة في موضوع العلاقات.
كما اكدت على اهمية الاحتواء في العلاقات الزوجية، وقالت إن أساس نجاح في أي علاقة هو التنازل في بعض الأحيان من أجمل استمرارية العلاقة.
وفي سياق آخر قالت عمران إنها تحب الطبخ وحتى إن زوجها مازحها وقال لها إنها ترغب في زيادة وزنه بسبب طبخها الجيد حتى لا تنظر اليه أي سيدة أخرى.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لجين عمران اخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف لجین عمران
إقرأ أيضاً:
معايا وثائق| رد صادم من محمد موسى على "مرتزقة الإعلام"
أكد الإعلامي محمد موسى إن رسالته للإعلاميين الذين وصفهم بـ«المثيرين للضجيج» هي أن الإعلام الحقيقي يقوم على الوعي والفهم والمهنية، وليس على التقليد والتقليبات المصطنعة، أو السعي خلف التريند.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الجمهور بات يعرف جيدًا الفارق بين من يمارس مهنة الإعلام بصدق ومسؤولية، وبين من يعتمد على التلفيق والفبركة والمحتوى الموجه.
وأكد موسى أن الهجوم الذي يتعرض له خلال الأسبوعين الماضيين لن يؤثر فيه، معتبرًا أن حملات التشويه التي تستهدفه ليست الأولى من نوعها، وأنه واجه مثل هذه الحملات مرارًا منذ سنوات، وظل ثابتًا في مواقفه دون أن تهتز ثقته في ما يقدمه من معلومات.
وأشار إلى أنه يمتلك من الوثائق والمعلومات ما يثبت دائمًا صحة ما يطرحه، وأن الانتقادات الحادة التي توجه إليه لن تغير من مواقفه، مشددًا على أن «من يحاولون الإساءة» يعلمون جيدًا أن فتح ملفات معينة قد يكشف عن حقائق محرجة بالنسبة لهم.
وأوضح موسى أن «مرتزقة الإعلام» لا يهمهم الوطن أو الحقيقة، وإنما يسعون فقط لتنفيذ توجيهات و«تكليفات» محددة مقابل ما يتقاضونه من دعم مالي، وأن الهدف الأساسي لحملاتهم هو التشويه وخلق رأي عام مضلل.
وأضاف أن ما كشفه من معلومات حول خطة عودة الرئيس السوري السابق بشار الأسد لم يكن مجرد تحليل، بل استند إلى تقارير موثقة أبرزها ما نشرته وكالة رويترز مؤخرًا، والتي أكدت أن شخصيات بارزة من الدائرة المقربة للأسد تعمل من منفاها في روسيا على تمويل تحركات تهدف إلى استعادة النفوذ داخل سوريا، عبر دعم مجموعات مسلحة ضد حكومة «هيئة تحرير الشام» بقيادة أبو محمد الجولاني.
وأشار موسى إلى أن تقريرًا آخر نشره موقع بي بي سي ألقى الضوء على دور رئيس جهاز المخابرات السوري السابق وعدد من أقارب الأسد، إضافة إلى ماهر الأسد، في تحويل ملايين الدولارات لمقاتلين داخل سوريا بهدف إعادة موطئ نفوذ في الساحل السوري والانفصال به إداريًا وسياسيًا.
وأكد موسى أن ما ورد في هذه التقارير يثبت دقة ما كشفه قبل أسابيع حول التحركات السرية لإعادة الأسد إلى المشهد، والدليل حملة الاعتقالات الواسعة التي نفذتها حكومة الجولاني في مناطق الساحل السوري فور تداول تلك المعلومات.
وختم موسى مؤكدًا أن «الحقيقة واضحة»، وأن ما يقدمه ليس «تكهنات سياسية»، بل معلومات مبنية على وثائق ومصادر دولية موثوقة، مضيفًا أن ردود بعض الإعلاميين «الهشة» تكشف ضيقهم من كشف هذه التفاصيل للرأي العام.