صحيفة صدى:
2025-05-12@21:06:35 GMT

امرأة تقتل زوجها لعدم احتفاله بعيد ميلادها

تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT

امرأة تقتل زوجها لعدم احتفاله بعيد ميلادها

خاص

شهدت الهند جريمة مروعة ، حيث أقدمت امرأة شابة على ضرب وكسر فك زوجها نتيجة لعدم احتفاله بيوم ميلادها .

ووفقا للتحقيقات الأولية ، فقد نشأ النزاع بين الزوجين بسبب عدم احتفال الزوج بعيد ميلاد زوجته بالشكل المأمول ، إذ لم يشتري لها الهدايا ولم يسافر بها إلى مدينة دبي ، حيث قامت الزوجة بلكمه بشدة في وجهه، مما أدى إلى نزيف حاد وكسر بعض الأسنان، وتسبب في سقوطه مغشيًا عليه ووفاته بعد فشل محاولات الإسعاف.

ويُذكر أن الزوجة تم احتجازها وتجري التحقيقات لكشف ملابسات الواقعة ، وتواجه اتهامات بارتكاب جريمة قتل .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهند جريمة قتل عيد ميلاد

إقرأ أيضاً:

الهلالي: الزوجة تبقى على ذمة زوجها إن لم تُبلّغ بالطلاق ولا اعتبار للطلاق الشفهي دون توثيق

أوضح الدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن الطلاق الشفهي لم يعد له وزن في عصرنا الحالي، إذ أصبحت الوثائق الرسمية هي المرجع الوحيد لإثبات الحقوق وتنظيم العلاقات الزوجية. 

واعتبر أن التوثيق هو الطريق الحضاري لضمان الحقوق، بينما تُعد العلاقة من دون أوراق رسمية علاقة عرفية يُتعامل معها بفتاوى غير مُلزمة.

وخلال مشاركته في لقاء تلفزيوني، شدد الهلالي على أن المرأة التي لم تعلم بطلاق زوجها، تظل على ذمته شرعًا، حتى وإن كان قد طلقها رسميًا دون علمها، محملًا الزوج كامل المسؤولية في هذه الحالة، لأنه تعمد إخفاء الطلاق. 

وأضاف أن الزوجة في مثل هذا الوضع تُعد معذورة لجهلها بما حدث، ولا يُرفع عنها وصف الزوجية إلا إذا أُبلغت رسميًا بالطلاق.

وأشار إلى أن القاضي لا يحكم إلا بما هو ظاهر من مستندات وأوراق رسمية، سواء تعلق الأمر بالزواج أو الطلاق، مؤكدًا أن لا اعتبار للنية أو الأقوال غير الموثقة ،فالأحكام القضائية تُبنى على الدليل المكتوب، لا على ما يُقال شفهيًا.

الجامع الأزهر يرفض فتوى سعد الدين الهلالي بالمساواة في الميراث.. اعرف التفاصيلبعد فتواه عن الميراث.. سعد الدين الهلالي يدعو لتغيير اسم علم الشريعةأول رد من سعد الدين الهلالي على تبرؤ الأزهر منه ومن فتاويهعباس شومان يرد بالأدلة على فتوى سعد الدين الهلالي: الحجاب فرض على المرأة

كما أوضح أن الرجل إذا طلّق زوجته رسميًا ثم أعادها إليه شفهيًا دون توثيق، فإن تلك العودة تُعتبر زواجًا عرفيًا، لا يترتب عليه حقوق مثل الميراث أو النفقة، ولا يعترف به القضاء إلا في حالة الحمل، حيث يُنسب الطفل حينها إلى والده. 

وفي هذه الحالة، يحق للزوجة أن تتوجه إلى المحكمة لطلب الطلاق الرسمي من زواجها العرفي.

وأكد الهلالي على أن الطلاق لا يُعتد به إلا إذا تم توثيقه، مشددًا على ضرورة الالتزام بالإجراءات الرسمية حفاظًا على حقوق الطرفين، داعيًا إلى تجديد الخطاب الديني بما يواكب العصر ويصون كيان الأسرة.

طباعة شارك سعد الدين الهلالي الطلاق الطلاق الشفهي العلاقات الزوجية

مقالات مشابهة

  • الأورومتوسطي: إسرائيل تقتل امرأة كل ساعة في غزة
  • دينا أبو الخير: الرسول وضع أسسًا واضحة لحقوق الزوجة على زوجها
  • محامية: ضرب الرجل لزوجته ليس مخالفة شرعية وأخلاقية بل جريمة يعاقب عليها القانون
  • سنوات من الضياع.. سيدة تستغيث من بطش زوجها في القاهرة
  • الأورومتوسطي: “إسرائيل” تقتل امرأة فلسطينية كل ساعة في قطاع غزة
  • بينهن 7920 أمًا.. إسرائيل تقتل امرأة فلسطينية كل ساعة في قطاع غزة
  • بعد أزمة بوسى شلبى وأسرة محمود عبد العزيز.. هل ترث الزوجة رغم طلاقها؟
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر
  • الهلالي: الزوجة تبقى على ذمة زوجها إن لم تُبلّغ بالطلاق ولا اعتبار للطلاق الشفهي دون توثيق
  • ربة منزل تقتل زوجها وتقطع جثته لأشلاء بالعبور