«الزراعة»: 7 توصيات تحدد إنتاجية القمح يجب مراعاتها خلال المرحلة الحالية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أكدت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أهمية الانتهاء من زراعة محصول القمح قبل العاشر من ديسمبر المقبل، حتى يستوفي القمح احتياجاته من الدفء، قبل البرودة العالية في آخر الشهر المذكور ويناير 2024؛ إذ تتسبب البرودة الشديدة في الإصابة بالأمراض والآفات الزراعية.
وذكر مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن هناك 7 توصيات يجب أخذها في الاعتبار، خلال تلك المرحلة من زراعة القمح، تتوقف عليها الأنتاجية نهاية العام، كالتالي:
توصيات مهامة يجب أخذها في الاعتبار عند زراعة القمح1 - الالتزام بالخريطة الصنفية للقمح، حتى لا يحدث خطأ في الزراعة.
2 - الزراعة بتقاوي معتمدة من الجمعية الزراعية أو الشركات.
3 - الزراعة على مصاطب في أراضي الوادي والدلتا، عدا المناطق المتأثرة بالأملاح، مع إضافة سلفات النشادر أو النترات نشادر بمعدل 1.5 شيكارة للفدان، كجرعة تنشيطية مع الزراعة.
4 - الالتزام بموعد رية المحاياة «رية الشتوية»، بعد حوالي من 21 إلى 25 يوما من الزراعة، بحيث لا تتأخر عن 30 يوما على أعلى تقدير، إلا في حالة سقوط الأمطار الغزيرة، ثم استئناف الري بعد ذلك كل 25 يوما.
عدم تعطيش النباتات5 - عدم تعطيش النباتات، خاصة أثناء فترات التفريع وطرد السنابل، وفي كل الأحوال يجب عدم الإسراف في مياه الري.
6 - إضافة 10 لترات حامض فسفوريك أو 3 إلى 4 كجم ماب أو منقوع سوبر الفوسفات، لزيادة تنشيط الجذور ودفع النباتات للتفريع.
7 - عدم خلط مبيدات الحشائش إلا بتوصية أو تجربة؛ لأنها تتسبب في حدوث مشكلات كل موسم، واصفرار أطراف القمح أو توقف نموه وتعطله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القمح زراعة القمح المبيدات الزراعة
إقرأ أيضاً:
الجلاد: الحكومة الحالية تفتقر للرؤية السياسية.. والتعديل الوزاري ضرورة
كتب- حسن مرسي:
قال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع مصراوي ويلاكورة والكونسلتو وشيفت، إن الحديث عن تغيير وزاري قريب في مصر لا يزال مجرد تكهنات، مشيراً إلى أن المعلومات المتداولة حول ترشيح أسماء مثل الفريق كامل الوزير أو ترشيح الدكتور مصطفى مدبولي لجهة أخرى لا تستند إلى مصادر رسمية.
وأضاف الجلاد، خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة MBC مصر، أن التغيير الوزاري ضروري لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية غير المسبوقة.
وأوضح الجلاد أن العُرف السياسي في مصر يرتبط بين تشكيل برلمان جديد وتشكيل حكومة جديدة، حتى لو استمر رئيس الوزراء الحالي، لكن المشكلة ليست في الأسماء بل في بنية الحكومة.
وأشار إلى أن الحكومة الحالية تفتقر إلى رؤية سياسية تمكنها من التعامل مع الأزمات الدولية والمحلية، مضيفًا أن مصر تحتاج إلى رئيس وزراء يمتلك خبرة اقتصادية عميقة ورؤية سياسية للحفاظ على المناعة الاقتصادية والشعبية.
وأكد الجلاد أن الحكومات التكنوقراطية التقليدية لم تعد كافية، داعياً إلى حكومة تجمع بين الخبرة الفنية والرؤية السياسية للتعامل مع الرأي العام والضغوط الاقتصادية.
وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، إن غياب نخبة سياسية قوية في مصر على مدى سنوات طويلة أدى إلى صعوبة اختيار وزراء يجمعون بين التخصص والرؤية السياسية.
وشدد رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، على أن الاقتصاد المصري يعتمد على مصادر تقليدية مثل تحويلات المغتربين وقناة السويس، محذرًا من استمرار العجز في الميزان التجاري وأن هناك ضرورة لبناء اقتصاد منتج لسد الفجوة وتقليل الاعتماد على القروض.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
مجدي الجلاد تغيير وزاري عمرو أديبتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة