الثورة نت:
2025-12-14@05:10:58 GMT

جيش العدو يعترف بإصابة ألف جندي في المعركة مع غزة

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

جيش العدو يعترف بإصابة ألف جندي في المعركة مع غزة

الثورة نت/
اعترف جيش العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، بإصابة ألف من الضباط والجنود خلال الحرب الدائرة مع المقاومة في قطاع غزة منذ نحو سبعة أسابيع.

ونقلت صحيفة “هآرتس” العبرية عن الناطق بلسان جيش العدو قوله، وفق ترجمة وكالة أنباء “صفا” الفلسطينية، إن نحو ألف جندي أصيبوا في الحرب.

ويأتي الاعتراف بعد أسابيع من رفض جيش العدو الافصاح عن الرقم الحقيقي للإصابات.

ووفقاً للمعطيات؛ أصيب 202 جندي بجراح خطيرة، و320 جنديًا وصفت بجراح متوسطة، في حين تم تصنيف بقية الإصابات كطفيفة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول منظمة مصابي العمليات “ايفي موزيس” قوله إن عدد الإصابات الكلي “للإسرائيليين” منذ بدء الحرب وصل إلى 20 ألفًا، منهم 5000 إصابة بدنية، فيما تصنف بقية الإصابات على أنها نفسية وصدمة.

ورغم إعلان جيش العدو عن مقتل نحو 400 من جنوده وإصابة 1000 منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” إلا أن الكثير من المختصين يشككون في صحة الأرقام، ولاسيما مع مقاطع الفيديو التي تنشرها كتائب القسام لتدمير عشرات الآليات العسكرية وقتل عديد الجنود.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: جیش العدو

إقرأ أيضاً:

عيدروس الزبيدي وطارق صالح يرفعان شعار توحيد المعركة

رفع عضوا مجلس القيادة الرئاسي، رئيس المجلس الإنتقالي الجنوبي، عيدروس الزبيدي، ورئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، طارق صالح، شعار توحيد المعركة، في إطار التحركات الوطنية لمواجهة الخطر الحوثي في شمال اليمن.

وظهر هذا التوجه في الإتصال الهاتفي الذي أجراه صالح بالزبيدي، حيث أتفق الجانبان على أن تحقيق الإستقرار في الجنوب هو الخطوة الأساسية للإنطلاق نحو تحرير ما تبقى من الشمال اليمني وإزالة خطر ميليشيا الحوثي الإرهابية والنفوذ الإيراني في المنطقة، وأن التنسيق والتعاون المشترك هو أساس المرحلة الحالية والقادمة. 

إتفاق الزبيدي وطارق يمثل جميع القوى الوطنية المتواجدة على الأرض التي ترى أن معركة الخلاص من الحوثيين هي معركة اليمنيين المركزية، وإن الإمكانات العسكرية والسياسية ستكون في مترس واحد مع مختلف القوى الوطنية الصادقة حتى تحقيق الأهداف المنشودة لاستعادة الأرض وتطهيرها من دنس الإمامة وصولًا إلى صنعاء، وكل ما يهدد ديننا وعروبتنا وأمننا القومي.

ويؤكد الزُبيدي خلال لقاءاته دائمًا على الشراكة المصيرية وأن تأمين الجنوب حجر الزاوية والمنطلق الحقيقي لأي معركة جدية لتحرير الشمال، وفي المقابل، يشدد طارق صالح هو الأخر على أهمية توحيد جهود الصف الجمهوري لخوض المعركة الأساسية لليمنيين واستعادة صنعاء من مليشيا الحوثي الإرهابية وإسقاط مشروعها الطائفي المدعوم من إيران.

وبرغم هذا الإجماع على توحيد المعركة الوطنية، إلا أن قوى الإخوان المنظوية في إطار الشرعية اليمنية، أعلنت رفضها لهذه الجهود، وحشدت قواها لإجهاض تحركات المجلس الإنتقالي الجنوبي -أحد مكونات الشرعية- في وادي حضرموت والمهرة، والتي أسهمت في تأمين الجبهة الشرقية وقطع خط إمدادات الميليشيات الحوثية بالسلاح والمخدرات، ووضع حد لتحركات التنظيمات المتطرفة الإرهابية.

ويرى سياسيون بهذا الشأن، أن هذه القوى إعتادت على لا تسعى لتحرير البلاد من الميليشيات الحوثية بقدر ما تريد إحكام سيطرتها على المحافظات الجنوبية، مؤكدين أن هذه القوى هي سبب تأخر تحرير صنعاء على الرغم من الدعم المادي والعسكري الكبير الذي قدمته دول التحالف العربي منذ إنطلاق عاصفة الحزم وحتى اليوم.

مقالات مشابهة

  • الجمعية اللبنانية للأسرى: 23 أسيراً يقبعون في سجون العدو الإسرائيلي 9 منهم بعد وقف النار
  • من معركة دِفَا وصمود مرباط صُنع مجد "11 ديسمبر"
  • المعركة الإنتخابيّة... هل ستُخاض على مقاعد التغييريين؟
  • الجبهة الديمقراطية: ربط العدو الإسرائيلي الانتقال للمرحلة الثانية باستعادة جثة آخر أسير صهيوني هو محاولة مكشوفة لتعطيلها
  • منظمة حقوقية: العدو الإسرائيلي يستغل الحرب لسن قوانين تسكت الفلسطينيين
  • عيدروس الزبيدي وطارق صالح يرفعان شعار توحيد المعركة
  • فنى بمحافظة الدقهلية يعترف بحيازته 560 قرصًا مخدرًا
  • أمانة العاصمة تشهد وقفات شعبية حاشدة تحت شعار “جهوزية واستعداد.. والتعبئة مستمرة”
  • وقفات حاشدة بصنعاء تحت شعار جهوزية واستعداد.. والتعبئة مستمرة
  • عدوان إسرائيلي جديد وغارات على مناطق في جنوب لبنان