استحوذت روسيا على المرتبة الـ11 في لائحة كبار مصدري منتجات الشوكولاتة في العالم، حيث صعدت صادراتها من هذه المنتجات في الأشهر التسعة الأولى من 2023 إلى 535 مليون دولار.

وجاء ذلك بحسب دراسة أعدتها وكالة "نوفوستي"، استندت لبيانات منصة "Comtrade" ورابطة مصنعي الحلويات في روسيا.
وفيما يلي قائمة بكبار مصدري الشوكولاتة في العالم:
1.
ألمانيا: زادت
صادرات منتجات الشوكولاتة في الأشهر التسعة الأولى من 2023 مقارنة بنفس الفترة من 2022
بنسبة 13% إلى 3.84 مليار دولار.
2. بلجيكا: نمت صادرات هذه المنتجات بنسبة 1% إلى 1.77 مليار دولار
3. هولندا: أزاحت هولندا بولندا من المركز الثالث، وارتفعت صادراتها بنسبة 18% لتصل إلى 1.66 مليار دولار.
4. بولندا: ارتفعت صادرات منتجات الشوكولاتة في الفترة المذكورة بنسبة 10% لتصل إلى 1.63 مليار دولار.
إقرأ المزيد


شوكولاته "أليونكا" الروسية تحصل على شهادة "حلال"
5. كندا: صعدت صادرات منتجات الشوكولاتة بنسبة 2% إلى 1.33 مليار دولار.
6. إيطاليا: تراجعت الصادرات بنسبة 7% إلى 1.29 مليار دولار.
7. ماليزيا: صادرات منتجات الشوكولاتة بلغت 1.12 مليار دولار (زيادة نسبتها 14%).
8. الولايات المتحدة: صادرات منتجات الشوكولاتة بلغت 995 مليون دولار (انخفاض نسبيته 13%).
9. المملكة المتحدة: صادرات منتجات الشوكولاتة بلغت 652.5 مليون دولار (زيادة نسبتها 0.12%).
10. سويسرا: صادرات منتجات الشوكولاتة بلغت 643.1 مليون دولار (زيادة نسبتها 16%).
11. روسيا: صعدت من المركز الثاني عشر إلى المركز الحادي عشر، حيث زادت تجارتها الخارجية بنسبة 9% إلى 535 مليون دولار.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
الناتج المحلي الاجمالي
مؤشرات اقتصادية
موسكو
الشوکولاتة فی
ملیون دولار
ملیار دولار
بنسبة 1
إقرأ أيضاً:
كبرى الشركات خسرت 34 مليار دولار بسبب حروب ترامب التجارية
الجديد برس| كشفت وكالة “رويترز” أن الحروب التجارية
التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب كلفت
الشركات العالمية أكثر من 34 مليار دولار نتيجة تراجع المبيعات وارتفاع التكاليف. وأشارت “رويترز” في تحليل أعدته استنادا إلى إفصاحات الشركات والوثائق التنظيمية ووقائع المؤتمرات الصحفية، إلى أن هذه الخسائر مرشحة للارتفاع في ظل الغموض المستمر بشأن السياسات الجمركية، والذي شل عملية اتخاذ قرارات الاستثمار في كبرى الشركات العالمية. وحسب تقرير “رويترز”، فإن الشركات لم تتأكد بعد من حجم التكلفة النهائية، وخفضت 42 شركة توقعاتها للأرباح، بينما قامت 16 شركة أخرى بينها “أبل”، و”فورد”، و”بورشه”، و”سوني” سحبت توقعاتها بالكامل أو أجلت نشرها. وتتفق الغالبية العظمى من الشركات على أن السياسة التجارية المتقلبة لترمب تجعل من المستحيل تقدير التكاليف بدقة. ويرى الاقتصاديون أن الأثر الحقيقي أكبر بكثير مما أفصحت عنه الشركات، وقال جيفري سوننفيلد، أستاذ الإدارة في جامعة ييل، إنه “يمكنك مضاعفة الرقم مرتين أو ثلاث، وسنظل نؤكد أن حجم الأثر أكبر مما يتخيله الناس”. وأضاف أن تداعيات سياسة ترامب الجمركية قد تكون أسوأ بسبب تراجع إنفاق المستهلكين والشركات، وارتفاع التوقعات التضخمية. وفي 28 مايو قضت محكمة التجارة الدولية الأمريكية بتعليق جزء من
الرسوم التجارية التي أعلنها ترامب، مشيرة إلى أن هذه الرسوم تتجاوز الصلاحيات الرئاسية التي يقضي بها قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة. وأوقف قرار المحكمة الرسوم
بنسبة 30% على الصين والرسوم بنسبة 25% على بعض السلع من المكسيك وكندا والرسوم الشاملة بنسبة 10% على معظم دول العالم. ومع ذلك، لم يشمل القرار القضائي الرسوم المفروضة على واردات السيارات وقطع غيارها، وكذلك الصلب والألومنيوم. وفي اليوم التالي 29 مايو أعادت محكمة استئناف أمريكية العمل بالأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب بفرض رسوم جمركية. وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت في مؤتمر صحفي إلى أن الإدارة الأمريكية تنوي رفع القضية إلى المحكمة العليا في البلاد.