اللواء الدرة يزور روضة الشهداء بقرية عصر وضريح الشهيد الرئيس الصماد
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
الثورة نت|
زار نائب رئيس هيئة الإسناد اللوجستي، اللواء الركن عبدالملك الدرة، ومعه ضباط وأفراد دائرة الإمداد والتموين العسكري، اليوم، روضة الشهداء بمقبرة قرية عصر، وضريح الرئيس الشهيد صالح الصماد ورفاقه بالعاصمة صنعاء، ومعرضي الصور بميدان السبعين وقاعة الروضة في حي الروضة في الذكرى السنوية للشهيد.
وخلال الزيارة تم قرأ الفاتحة على أرواح الشهداء، ووضع إكليل من الزهور في روضة الشهداء في مقبرة قرية عصر، وعلى ضريح الشهيد الرئيس الصماد ورفاقه.
وأشار نائب رئيس هئية الإسناد اللوجستي إلى أن زيارة الشهداء أقل ما نقدمه للشهيد الذي ضحى بنفسه من أجل أن تحيا اليمن حرة أبية إلى الأبد.
وأوضح أنه لولا الشهداء لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من عزة وكرامة ، مؤكدا أهمية السير على درب الشهداء حتى تحقيق النصر .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي: لا أعلم ما إذا كانت إيران تسعى لامتلاك سلاح نووي
قال نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، اليوم الخميس، إنه لا يعرف ما إذا كانت إيران تريد سلاحًا نوويًا، وسط محادثات متعثرة بين طهران وواشنطن للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي للبلاد.
ونقلت وكالة "رويترز" عن فانس قوله ، خلال تصريحات في مركز كينيدي: "لا أعلم ما إذا كانت إيران تريد سلاحًا نوويًا".
تصاعد التوتراتوتصاعدت حدة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأيام الأخيرة بشكل ملحوظ، وسط تحركات أمنية ودبلوماسية تشير إلى احتمالات مواجهة عسكرية في المنطقة، بحسب ما كشفه موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين مطلعين على الوضع.
وأكد الموقع أن الجيش الإسرائيلي دخل في حالة تأهب قصوى خلال الأيام الأخيرة تحسباً لاحتمال تصعيد عسكري مع إيران، في وقت تواصل فيه طهران إصدار تهديدات باستهداف القواعد الأمريكية في حال فشل المفاوضات النووية الجارية.
وأشار موقع "أكسيوس" إلى أن الإعلان عن بدء إخلاء الموظفين غير الأساسيين من القواعد والمنشآت الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة، جاء بعد ثلاثة أيام فقط من اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي الأمريكي برئاسة الرئيس دونالد ترامب خصص بالكامل لبحث تطورات الملف الإيراني.
ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي بارز أن احتمالات عقد الجولة السادسة من المفاوضات النووية مع إيران في مسقط الأحد المقبل باتت "غير مرجحة بشكل متزايد"، ما يعكس حجم التعقيدات التي تواجه مسار التفاوض في ظل التوتر الأمني المتصاعد.
في سياق متصل، أكد مسؤول أمني عراقي ومصدر أمريكي لوكالة "رويترز" أن السفارة الأمريكية في بغداد بدأت استعدادات لإجراء إخلاء منظم لبعض موظفيها، نتيجة تزايد المخاطر الأمنية في العراق والمنطقة المحيطة.
وأوضح مصدر في وزارة الخارجية الأمريكية أن الهدف من عملية الإخلاء هو تنفيذها عبر وسائل تجارية، فيما يظل الجيش الأمريكي في حالة استعداد كامل للتدخل إذا اقتضت الضرورة. وأكد مسؤول آخر في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية أن قرار تقليص حجم البعثة الدبلوماسية جاء بناء على مراجعة أمنية شاملة للوضع في العراق.