- نيمار يتسبب في كارثة كبرى لمشروع باريس الجديد.. "ماذا حدث؟"
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نيمار يتسبب في كارثة كبرى لمشروع باريس الجديد ماذا حدث؟، تعرض الإسباني لويس إنريكي المدير الفني لباريس سان جيرمان الفرنسي، لصدمة كبرى، بمعرفة موعد عودة النجم البرازيلي نيمار جونيور دا سيلفا للمشاركة في .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نيمار يتسبب في كارثة كبرى لمشروع باريس الجديد.
تعرض الإسباني لويس إنريكي المدير الفني لباريس سان جيرمان الفرنسي، لصدمة كبرى، بمعرفة موعد عودة النجم البرازيلي نيمار جونيور دا سيلفا للمشاركة في التدريبات والمباريات.
وكان نيمار قد تعرض في منتصف شهر فبراير الماضي، لإصابة قوية في الكاحل غاب على أُثرها لمدة وصلت حتى الأن لـ 5 أشهر.
باريس سان جيرمان ينتقم من مبابي بطريقة مدمرة.. قرار قاسي
تسريب أسرار خطيرة في عقد مبابي مع باريس سان جيرمان
ويهدف نيمار العودة للملاعب مع بداية فترة الإعداد للموسم الجديد، خاصة مع نيته الاستمرار مع باريس سان جيرمان وعدم المغادرة كما تريد الإدارة.
وعاد بالفعل نيمار لباريس سان جيرمان، للمشاركة في الفترة التحضيرية، ولكنه حتى الأن لا يستطيع المشاركة في التدريبات الجماعية، مع الاكتفاء بالتواجد في صالة الألعاب الرياضية.
وسيخوض باريس سان جيرمان، على عكس عادته هذه المرة، جولة آسيوية استعدادا للموسم الكروي الجديد، في كوريا الجنوبية واليابان.
متى يعود نيمار؟:كشفت شبكة "RTL" الفرنسية، أن نيمار حتى الأن وفقا للقياسات البدنية التي خضع لها، ليس جاهزا للمشاركة في التدريبات الجماعية.
وسيكون نيمار جاهزا للمشاركة في التدريبات، ومن ثم المباريات خلال شهر سبتمبر المقبل، خاصة أنه مازال يحتاج لبعض التدريبات البدنية الشاقة، مع تحسين القوام العضلي.
وتشير كافة المؤشرات إلى أن نيمار، يرحب بشدة بالاستمرار مع باريس سان جيرمان، واللعب تحت قيادة المدرب لويس إنريكي الذي تألقه معه بشدة في برشلونة.
وسبق لنيمار أن عمل مع إنريكي 3 مواسم في برشلونة خلال الفترة ما بين 2014 حتى 2017، والتي شهدت تألقه بشكل مميز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس باریس سان جیرمان فی التدریبات للمشارکة فی
إقرأ أيضاً:
ماذا سيحدث فى العام الجديد
مع اقتراب العام الجديد، تقف مصر والعالم أمام لوحة متحركة من التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بعضها بات واضح الملامح، وبعضها لا يزال ينتظر لحظة التشكل.
عام يفتح أبوابه على احتمالات واسعة، من موجات اقتصادية جديدة إلى تغيرات فى خرائط النفوذ الإقليمى، وصولا إلى تحولات مجتمعية وتقنية ستطال حياة المواطنين اليومية. السؤال: ماذا سيتغير فعلًا فى العام الجديد؟
فى مصر يدخل العام الجديد والبرلمان المصرى مقبل على تغييرات مهمة بعد إعادة الانتخابات فى عدد من الدوائر وحديث الرئيس السيسى الصريح عن «الخروقات» وضرورة ضبط الإيقاع الانتخابى.
من المتوقع صعود وجوه برلمانية جديدة من خارج الأحزاب التقليدية.
مع إعادة تقييم قوانين مثل مباشرة الحقوق السياسية وتقسيم الدوائر.
ومن المرجح بدء حوار داخلى حول مستقبل الإشراف القضائى الكامل على الانتخابات.
كل ذلك يضع السياسة المصرية أمام مرحلة «تصحيح مسار هادئ» بهدف استعادة الثقة وضخ دم جديد فى الحياة النيابية.
وفى الاقتصاد رغم التوقعات المتفائلة حول تراجع التضخم عالميا، إلا أن الاقتصاد المصرى سيظل يواجه اختبارات حقيقية، أبرزها:
ملفات أسعار الوقود التى قد تعود للارتفاع رغم تصريحات رسمية سابقة.بجانب ضغوط خدمة الدين والاحتياج لمزيد من الاستثمارات الخارجية.
لكن فى المقابل، ينتظر مصر تدفق استثمارات فى الطاقة الجديدة، خصوصا الهيدروجين الأخضر، وتعافى تدريجى لقطاع السياحة بعد افتتاح المتحف المصرى الكبير، وقيام الحكومة فى التوسع فى سياستى «الرخصة الذهبية» و«توطين الصناعة».
السوشيال ميديا ستلعب الدور الأبرز فى تشكيل الرأى العام، وفى بعض الأحيان الضغط على مؤسسات الدولة نفسها بشكل أكبر من العام المنصرم على مستوى العالم فإن العام الجديد سيكون امتدادا لصراعات معلقة فى لبنان وغزة سيكون هناك استمرار لحالة اللاسلم واللاحرب بين إسرائيل وحزب الله، واحتمالات انفجار مفاجئ قائم دائما.
فى الخليج سوف تستمر التهدئة الإقليمية لكن مع تنافس اقتصادى شرس بين السعودية والإمارات وقطر لجذب الاستثمارات العالمية.
مصر لها مكاسب محتملة مع تصدر دور الوساطة وعودة ثقلها الإقليمى كضامن للاستقرار، أما أوروبا فسوف تواصل القلق من الحرب فى أوكرانيا والركود.
فى مجال التكنولوجيا من المرجح أن يشهد العالم ذكاء اصطناعى أكثر جرأة مع دخول العالم مرحلة جديدة من الذكاء الاصطناعى ستغير فى الإعلام والصحافة وأشكال الدعاية السياسية. وأنماط العمل والوظائف التقليدية.. وسيصبح السلاح المعلوماتى أقوى أدوات النفوذ الدولى.
أنه بحق عام تتشابك فيه المخاطر والفرص..العام الجديد كما هو واضح من مقدمات دخوله لا يعد المصريين ولا العالم بالهدوء، لكنه يعد – كعادته – بالتغيير. السؤال الحقيقى ليس: ماذا سيتغير؟
بل: كيف ستتفاعل مصر مع هذه التغييرات؟
هل ستستثمر موجة الإصلاح السياسى المقبلة؟ هل ستوازن بين الضغوط الاقتصادية وفرص الاستثمار؟ وهل ستنجح فى تعزيز موقعها إقليميا وسط عالم يتشكل من جديد؟
عام جديد... والدولة المصرية أمام لحظة تستحق أن تكتب بعناية، وأن تدار بجرأة، وأن تقرأ بوعى.
[email protected]