تعرف على نصيحة إبراهيم الحجار لنجله علي الحجار
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تصدر الفنان علي الحجار مواقع التواصل الاجتماعي إنستجرام وفيس بوك ومحرك البحث جوجل وموقع التغريدات تويتر سابقًا و(x) حاليًا وذلك بعد ظهوره مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه الجديد “سولد” والذي يعرض عبر فضائية cbc وفي هذا التقرير المبسط سيكشف الفجر الفني عن نصيحة والده الراحل إبراهيم الحجار.
الموسيقار إبراهيم الحجار وأبنائه ما هي نصيحة إبراهيم الحجار لعلي الحجار ؟و قد حاءت نصيحة والد الفنان علي الحجار الراحل إبراهيم الحجار والتي كشفها الحجار في إحدي اللقاءات التليفزيونية قائلا ً
“حبيبي، لا تدع الغرور يسيطر عليك، فالغرور هو الخطوة الأولى نحو الفشل” بالإضافة إلي أنه نصحني بالصلاة وأن التزم بصلاتي لأني كنت لا أصلي "
و أكد على" واستمرارية النجاح تأتي بسبب دعوات أمي وأبي.
و جدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان علي الحجار كانت أغنية “ من فوقنا من سابع سماء” والذي طرحها منذ عدة أيام تضامنًا مع القضية الفلسطينية.
كلمات أغنية “ من فوقنا من سابع سماء”
الأرض أرض علمها حر واسمها فلسطين، الله يعينكم على الطريق والنصر جاي أكيد، كلمتنا واصلة للسما ومسموعين، همتنا بتزيد بالدعا فا مرددين، حالفين لترجع أرضنا قولوا آمين، كلمتنا واصلة للسما ومسموعين، همتنا بتزيد بالدعا فا مرددين، حالفين لترجع أرضنا قولوا آمين"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على الحجار مواقع التواصل الاجتماعي إنستجرام موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك الفنان علی الحجار
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب: دبلوماسية تحت الرصاص
بين رصاص جنين، وتنديد العواصم، تل أبيب، تغرق في تسونامي سياسي، كما وصفها إعلامها.
إسرائيل تمنع المساعدات عن غزة وأوروبا أمام اختبار الإرادة السياسية هل تترجم مواقفها إلي أفعال؟ لم تكن زيارة الدبلوماسيين عادية، 25 سفيرا ومبعوثا أوروبيا وعربيا، دخلوا إلي مخيم جنين ليشهدوا علي ما خلفه الاجتياح الإسرائيلي الأخير. لكن، ما شاهدوه لم يكن دمارا فقط. إنما رصاص حي أطلق نحوهم مباشرة من جنود الاحتلال. رصاص لم يخطئ هدفه الرمزي. لا تحذير لا التباس، ولا حتي محاولة للإخفاء إعلان صارخ عن سقوط كل حصانة دبلوماسية، وانكشاف فج لعقلية الاحتلال، التي تضرب بالاتفاقيات والمعايير الدولية، عرض الحائط.
من بروكسيل إلي مدريد، من روما إلي باريس، ارتفعت الأصوات. وزراء الخارجية استدعوا السفراء الإسرائيليين، بيانات التنديد توالت. الاتحاد الأوروبي، طالب بالتحقيق الفوري والمحاسبة. فرنسا، وصفت الاعتداء بالتهديد المباشر لدبلوماسييها. إيطاليا، رأت في إطلاق النارانتهاكا غير مقبول. وأسبانيا، نددت بشدة. والدبلوماسية الأوروبية، اهتزت تحت وقع رصاصا كان يمكن أن يشعل أزمة مفتوحة.
من جنين حيث صدي الرصاص تتحرك الأسئلة نحو أبعد من مجرد حادث ميداني. هل فقدت إسرائيل، القدرة علي التمييز بين عدو ومراقب، أم أنها قررت ببساطة أن الجميع في مرمي النار؟ حلفاء تقليديون باتوا يراجعون اتفاقية الشراكة، ويهددون بالعقوبات. بينما تتسع دائرة الغضب الأوروبي، علي حكومة نتانياهو، من الضفة إلي غزة. إن كان وفد الدبلوماسية قد نجا من الرصاص. فهناك من لا ينجو في غزة. حيث لا سفراء ولا وفود. يستمر القصف بلا توقف. ويحاصر الهواء والماء والدواء. هناك لا يكتفي بالتحذير، بل يتفذ الحكم.
رصاصة جنين، كانت تحذيرا للعالم أما في غزة، فالتحذير قد انتهي منذ زمن. هناك لا صوت يعلو فوق صوت الحرب. ولا أحد يراقب. سوي الكاميرا حين تتاح لها فرصة النجاة.