ضياء رشوان: الجهود المصرية متواصلة للإفراج عن فئات أخرى من المحتجزين والأسرى في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
قال الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إنّ الصراع في فلسطين شديد التعقيد.
وأضاف رشوان، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "بالنسبة لتبادل المحتجزين، فنحن نتحدث عن فئة واحدة من المحتجزين هم الأطفال، وما زال لدينا الشباب في سن الجنيد أو ما زالوا في سن الاحتياط ومجندات في الجيش الإسرائيلي، وعسكريين رجال ويقال إن بعضها كبيرة وجثث أخرى".
وتابع رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية: "كل فئة من هذه ستستغرق جهدا كبيرا من مصر وشركائها قطر وأمريكا في التفاوض، وبالتالي، فإن الجهود المصرية متواصلة للإفراج عن فئات أخرى من المحتجزين والأسرى في قطاع غزة، حيث تسهر ليل نهار على رعايتها ومعها شركاؤها، وهذا أمر ضروري، لأننا إزاء صراع تاريخي وطويل ومعقد وعدوان إسرائيلي شديد التعقيد ولا بد من تفكيك كل هذه الأمور بصبر طويل، وهو ما تقوم به مصر مع كل الشركاء".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصراع في فلسطين
إقرأ أيضاً:
انتخاب أنالينا بيربوك رئيسة للجمعية العامة للأمم المتحدة
انتخبت وزيرة الخارجية الألمانية السابقة أنالينا بيربوك، الاثنين، رئيسة للدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وينتخب رئيس الجمعية سنويا لمدة عام واحد، ولكن هذا المنصب يتم تخصيصه بالتناوب الجغرافي، ويجري الاختيار عادة بالتزكية مع تقديم مرشح وحيد.
مع عودة الرئاسة الدورية للجمعية العامة في دورتها الثمانين إلى مجموعة الدول الغربية ودول أخرى، رشحت ألمانيا الدبلوماسية هيلغا شميت في سبتمبر الماضي.
إلا أنها تراجعت عن قرارها في مارس، واقترحت أنالينا بيربوك التي كانت على وشك مغادرة منصبها كوزيرة للخارجية بعد الانتخابات البرلمانية في فبراير.
وفي الاقتراع السري الذي جرى الاثنين، حصلت بيربوك على 167 صوتا لصالحها، وامتنعت 14 دولة عن التصويت، وصوتت 7 دول لصالح هيلغا شميت.
وقالت بيربوك، بعد انتخابها "نعيش أوقاتا عصيبة، ونسير على حبل مشدود من عدم اليقين. لكن ولادة الأمم المتحدة قبل ثمانين عاما تذكّرنا بأننا مررنا بأوقات عصيبة أخرى، وعلينا أن نواجه هذه التحديات".
وأضافت المرأة، التي ستتولى منصبها في سبتمبر "سأجري حوارا مع جميع الدول الأعضاء قائما على الثقة. وسيكون بابي مفتوحا دائما".
ستحل بيربوك محل الكاميروني فيلمون يانغ.