جوتيريش يعرب عن شكره لاستضافة .. إضافة ثانية
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف السكرتير العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش" - خلال القمة عن تدهور العلامات الحيوية للأرض، من حيث اندلاع الحرائق والجفاف القاتل كما أن هذا العام هو الأكثر حرارة على الإطلاق..إلا أن الوقت لم يفت بعد حيث أن هناك التكنولوجيات التي بإمكانها تجنب حدوث تغير في المناخ في حال العمل على الفور.
الأمين العام للأمم المتحدة: "لا يجب غض الطرف" عن "الكارثة الإنسانية الملحمية" في غزة وزير الخارجية وأعضاء اللجنة الوزارية العربية الإسلامية يلتقون بالسكرتير العام للأمم المتحدةوقال جوتيريش إن هناك حاجة إلى القيادة والتعاون والإرادة السياسية من أجل العمل على الفور .
وأضاف جوتيريش أن العالم غير متكافئ ومنقسم ، حيث نشاهد أن الصراعات تسبب معاناة هائلة..مشيرا إلى أن الاحتباس الحراري العالمي يسبب في تدمير الميزانيات وتضخم أسعار المواد الغذائية وتقلب أسواق الطاقة بالإضافة إلى تغذية أزمة تكلفة المعيشة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنطونيو جوتيريش الحرائق والجفاف الاكثر حرارة هذا العام
إقرأ أيضاً:
تقرير للأمم المتحدة يوثق أثر الحرب على نساء وفتيات غزة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- وثق أحدث تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة الكلفة غير المسبوقة التي تكبدتها النساء والفتيات نتيجة الحرب في غزة، من خلال أرقام وبيانات صادمة حول حجم الضحايا، والنزوح الجماعي، وارتفاع أعداد الأرامل، بالإضافة إلى الانهيار شبه الكامل في قطاعات الصحة، والتعليم، والخدمات الأساسية.
خلال عامين فقط، تحولت غزة إلى واحدة من أخطر بؤر النزاع للنساء في العالم، حيث قُتلت أكثر من 33 ألف امرأة وفتاة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. وذكر التقرير أن نحو 250 ألف امرأة وفتاة عاشت ظروف وصفت بالكارثية (المرحلة الخامسة من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي – مرحلة المجاعة)، وهي مرحلة تتسم بانعدام شبه تام للغذاء وانهيار كامل لسبل البقاء، ما يعني الجوع حتى الموت، وارتفاع معدلات سوء التغذية، والمخاطر الصحية القاتلة. كما تعرضت قرابة 500 ألف امرأة وفتاة إضافية لخطر الوقوع في هذه الظروف الكارثية.
أُجبرت الغالبية العظمى من النساء والفتيات على النزوح المتكرّر بمعدل أربع مرات تقريبًا منذ اندلاع الحرب.
مع كل موجة نزوح، تبدأ رحلة جديدة للبحث عن مأوى مؤقت أو قطعة أرض صغيرة، غالبًا مقابل إيجارات باهظة تفوق القدرة على التحمل، ما يدفع الكثير من الأسر إلى نصب خيام بدائية.
تُظهر البيانات أن أسرة واحدة من كل سبع أسر في غزة تقودها امرأة، أي ما يزيد على 16 ألف امرأة فقدن أزواجهن خلال الحرب. وتمثل هؤلاء النساء جيلًا جديدًا من الأرامل اللواتي يتحملن عبئًا مضاعفًا من الفقد والمسؤولية، إذ يعتنين بأطفالهن ويدبّرن شؤون أسرهن بمفردهن، ويتخذن قرارات مصيرية وسط المجاعة، والنزوح، وانهيار الخدمات الأساسية.
واجهت النساء الحوامل خطرًا مضاعفًا بمعدل ثلاث مرات مقارنة بالعام الماضي، إذ جعلت المجاعة، ونُدرة المياه، وانهيار الخدمات الصحية الحمل والولادة من أخطر المراحل في حياة النساء.
وتشير التقديرات إلى أن امرأة واحدة من كل أربع، أي أكثر من نصف مليون امرأة – محرومة من الرعاية الصحية الإنجابية، فيما تكافح نحو 700 ألف امرأة وفتاة لتأمين احتياجاتهن الصحية الأساسية خلال فترات الحيض في ظل ظروف الحرب.
في الوقت ذاته، تمر آلاف الفتيات المراهقات بأولى مراحل البلوغ تحت القصف، دون أدنى مقومات الأمان، أو الخصوصية، أو المستلزمات الصحية الضرورية.
أما على صعيد التعليم، فقد فقدت أكثر من 318 ألف فتاة عامين دراسيين كاملين، ويواجهن خطر خسارة عام ثالث، ما ينذر بضياع جيلٍ كامل من الفتيات. ولم يعد أي طفل أو طفلة في سن الدراسة قادرًا على ممارسة حقه الأساسي في التعليم، في ظل استمرار القصف، والدمار، وانهيار البنية التحتية التعليمية.
إسرائيلانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر الاثنين، 20 أكتوبر / تشرين الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.