مرأة، السهر ممنوع لأصحاب الضغط المرتفع يسبب هذه الأضرار،قالت الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا، أخصائية الأمراض الباطنية أن عدم النوم الكافي فى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السهر ممنوع لأصحاب الضغط المرتفع .. يسبب هذه الأضرار ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

السهر ممنوع لأصحاب الضغط المرتفع .. يسبب هذه الأضرار

قالت الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا، أخصائية الأمراض الباطنية أن عدم النوم الكافي فى الليل له تأثير كبير على صحة الجسم بشكل عام ولكن ما لايعلمه كثيرون أنه يؤثر على مرضى ارتفاع الضغط 

وقالت الطبيبة أن عدم ممارسة النشاط البدني وعدم النوم ليلا أو السهر يتسبب فى زيادة سوء حالة من يعاني من ارتفاع مستوى ضغط الدم.

وأشارت إلى عدم الحصول على القسط الكافي من النوم يرتبط بارتفاع مستوى ضغط الدم ، وتضر الجهاز العصبي وتسبب التوتر الذي يقلل حيوية الأوعية الدموية ويضر القلب وكل هذا وقد يسبب ارتفاع مستوى ضغط الدم، لذا من المهم الحصول على النوم الجيد المتواصل فى الليل وعدم السهر قدر الإمكان.

وأضافت أن عدم ممارسة النشاط البدني مثل المشي السريع وممارسة الرياضة والنوم عدد ساعات كافي ومتواصل فى الليل خطأ شائع بين مرضى ارتفاع الضغط.

تنصح  الطبيبة  بممارسة التمارين الرياضية عندما لا يكون مستوى ضغط الدم مرتفعا خاصة إذا كان الشخص يتناول أدوية علاج الضغط

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ارتفاع مستوى المحيطات أسرع بمرتين ولا مؤشرات على إبطائه

حتى لو حقق العالم أكثر أهدافه المناخية تفاؤلا فمن المرجح أن يتفاقم ارتفاع منسوب مياه البحار طوال العقود المقبلة وما بعده، مما سيعيد تشكيل السواحل ويهدد حياة مئات الملايين قرب السواحل، حسب دراسة حديثة.

وتحذر الدراسة -التي نشرت في مجلة "اتصالات الأرض والبيئة"- من أن إبقاء الاحتباس الحراري دون 1.5 درجة مئوية -وهو الهدف الطموح لاتفاق باريس للمناخ عام 2015- لن يمنع ارتفاع مستويات المحيطات والبحار إلى معدلات خطيرة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تقرير: الحرارة تتجه لمعدلات قياسية في الأعوام المقبلةlist 2 of 2نحو 8 ملايين نازح في أفريقيا عام 2024 بسبب تغير المناخend of list

وبالاستناد إلى بيانات الأقمار الصناعية ومقارنات المناخ القديم والتوقعات المحدثة يرسم البحث صورة قاتمة، فحتى مع مستويات الاحترار المتواضعة ستحدث حلقات تغذية راجعة في الصفائح الجليدية على الكوكب، مما يدفع ارتفاع منسوب مياه البحار إلى ما يتجاوز الحدود المعقولة.

وعلى مدى العقود الثلاثة الماضية تضاعفت وتيرة ارتفاع مستوى سطح البحر، ومن المتوقع أن تتضاعف مرة أخرى بحلول عام 2100، وإذا استمرت اتجاهات الاحترار الحالية فقد ترتفع المحيطات بمقدار سنتيمتر واحد سنويا في غضون بضعة أجيال فقط.

وقال كريس ستوكس المؤلف الرئيسي للدراسة والأستاذ في جامعة دورهام بالمملكة المتحدة "سيكون الحد من الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية إنجازا كبيرا قد يجنب العديد من التأثيرات المناخية الوخيمة، ومع ذلك حتى لو تم تحقيق هذا الهدف فإن من المرجح أن يتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر إلى معدلات يصعب للغاية التكيف معها".

إعلان

ومع وجود أكثر من 230 مليون شخص يعيشون على بعد متر واحد من مستوى سطح البحر اليوم وأكثر من مليار شخص على بعد 10 أمتار فإنه حتى الزيادة الصغيرة نسبيا يمكن أن تؤدي إلى فيضانات حضرية كارثية وهجرة جماعية وتريليونات الدولارات من الأضرار الاقتصادية بحلول منتصف القرن.

ولعل إحدى أكثر النتائج المثيرة للقلق في الدراسة تتعلق بحساسية الصفائح الجليدية القطبية حتى للاحتباس الحراري المتواضع.

فوفقا لملاحظات الأقمار الصناعية، فإن الصفائح الجليدية في غرينلاند وغرب القارة القطبية الجنوبية -والتي تحتوي معا على ما يكفي من المياه المتجمدة لرفع مستويات سطح البحر بمقدار 65 مترا- تذوب أو تتفكك بمعدل إجمالي يبلغ 400 مليار طن سنويا.

ويقول ستوكس "إن هذه التغييرات ليست خطية، فربما نتجه نحو أرقام أعلى ضمن هذا النطاق، فقد اعتقدنا سابقا أن غرينلاند لن تكون مؤثرة حتى وإن ارتفعت درجة حرارة العالم بمقدار 3 درجات مئوية".

وأشار إلى أن هناك الآن ما يشبه الإجماع على حصول نقاط التحول في غرينلاند وغرب القارة القطبية الجنوبية مع 1.5 درجة مئوية، وهذا يخفض بشكل كبير العتبة التي يمكن أن يبدأ عندها انهيار الصفائح الجليدية بشكل لا رجعة فيه، مما يؤدي- بحسب ستوكس- إلى قرون من ارتفاع مستوى المحيط حتى لو تم تقليص الانبعاثات فورا.

وتشير المقارنات التي اعتمد عليها العلماء في التاريخ الجيولوجي إلى أن الاحترار الحالي قد دفع بالفعل إلى ارتفاع مستوى سطح البحر على المدى الطويل بما يتجاوز بكثير ما هو مرئي حاليا.

وتؤكد هذه العملية البطيئة والتي لا يمكن إيقافها -بحسب الدراسة- على جمود نظام المناخ، فما يبدو قابلا للإدارة اليوم قد يصبح أزمة في القرون المقبلة حتى مع إزالة الكربون السريعة.

ويشير ستوكس إلى أن نتائج هذا البحث مقلقة للغاية، فبدون استثمارات ضخمة في الدفاع الساحلي ستواجه أكبر مدن العالم مخاطر فيضانات متصاعدة وهائلة، بغض النظر عما إذا كانت البشرية تلتزم بعتبة 1.5 درجة مئوية أم لا.

إعلان

كما سيصبح التكيف طويل الأمد أكثر صعوبة عندما تظل عوامل ارتفاع مستوى سطح البحر مثل زعزعة استقرار الغطاء الجليدي قائمة وغير قابلة للعكس.

ويؤكد ستوكس أن إبطاء ارتفاع مستوى سطح البحر من الصفائح الجليدية إلى مستوى يمكن التحكم فيه يتطلب هدفا طويل الأجل لدرجة الحرارة يقترب من زائد درجة مئوية أو ربما أقل.

كما يشير إلى أن البشرية قد تكون بالفعل على مسار لا يمكن لأي هدف سياسي عكسه، حيث تكمن الحلول الوحيدة في التغييرات التحويلية لأنظمة الطاقة العالمية أو الهندسة الجيولوجية أو إستراتيجيات إعادة التوطين المجتمعية.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع مستوى المحيطات أسرع بمرتين ولا مؤشرات على إبطائه
  • 5 عادات أساسية فى حياة مريض الضغط المنخفض
  • استشاري: الاحتراق الوظيفي يسبب أمراضاً عضوية  
  • مفاوضات غزة: بوادر تقدم وواشنطن تتجه نحو رفع مستوى الضغط
  • تحدث بعد 3 أيام فقط.. تحذير من أضرار قلة النوم| دراسة تكشف التفاصيل
  • رخيص ومنتشر .. طعام غير متوقع يعالج ارتفاع الضغط
  • الفاكهة ترفع لافتة «ممنوع الاقتراب».. والشراء بالقطعة وليس بالكيلو
  • إغلاق الفم ليلا بشريط لاصق قد يسبب الاختناق
  • عدد ساعات من النوم خطر على قلبك.. تعرف عليها
  • صحتك في خطر.. دراسة تحذر من النوم المتقطع | اعرف السبب