في حوار إنساني .. دعاء فاروق وزوجها ضيفا "واحد من الناس"مع عمرو الليثي
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
في أول ظهور لهما ببرنامج تليفزيوني تحل الإعلامية دعاء فاروق وزوجها في ضيافة الإعلامي د. عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس ، في العاشرة مساء الاثنين على شاشة قناة الحياة .
في أول ظهور تليفزيوني و في حلقة المشاعر الإنسانية الجميلة ، وتتناول الحلقة كشف أسرار وكواليس خاصة تذاع حوّل إصابة زوجها بسرطان القولون والظروف الصعبة التي صاحبت اكتشاف ذلك المرض وكيف وقفت بجوار زوجها ، وأيضاً محنة المرض لدعاء فاروق والتي تكشفها لأول مرة حول عملية استئصال الرحم وتعليقها على هذه الأزمة الصحية.
كما تتناول الحلقة بداية التعارف بينهما وكيف نشأة علاقة الحب وتكشف دعاء في انفراد لواحد من الناس ان حبيبها هو أصغر منها سناً، كما تتحدث عن عملها كمضيفة طيران ثم مذيعة وقرارها ارتداء الحجاب، وأفضل الحلقات التي قدمتها ، ومن الشخصية التي تتمني استضافتها في البرنامج
كما يتحدثا خلال الحلقة عن حياتهما الخاصة وأولادهما مختار ومحمد وراقية " روكي" ، تذاع الحلقة الإثنين في تمام العاشرة مساء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية دعاء فاروق برنامج واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
شاب يبحث عن أهله: رموني في الشارع بعد ساعات من ولادتي.. ونفسي يبقى ليا أسرة
التقي الإعلامي د. عمرو الليثي عبر برنامج "واحد من الناس" على شاشة الحياة، مع طارق، الذي وجد نفسه وحيدًا في الشارع منذ أن كان طفلًا، ولا يعرف له أب أو أم أو عائلة.
وقال إن عمره حاليًا 25 عامًا، ووجده شخص يدعى محمد رشاد وكان عمره ساعات بمدينة أبو كبير بمحافظة الشرقية، وأودعه دار أيتام وكان ملفوفًا في بطانيتين.
وأضاف أنه يحلم ويعيش حياته على حلم أن يجد أهله، قائلا: قمت بإجراء تحليل دي ان اي من عشرين مرة لأشخاص كانوا يعتقدون أني ابنهم ، ولا أعرف سبب كل هذا ولماذا تركوني في الشارع أمام باب الجامع.
وتحدث عن إقامته بدار الأيتام ومن وجده وأودعه بدار الأيتام، ووجه رسالة إلى أهله أنه يتمنى أن يجدوه ومسامحهم.
وتابع: نفسي يكون ليا أهل، وحاليًا أنا خارج دار الأيتام منذ ان كان عمري 14 سنة، اشتغلت وعملت نفسي بنفسي.
وعقب الإعلامي د. عمرو الليثي موجهًا رسالة إلى من قام بإلقاء هذا الطفل في الشارع، “ابنك يحتاج إليك وحرام عليك تتركه هكذا، ويكفي أن عاش حياته بدار الأيتام وهو الآن وحيدًا بلا أهل، وعدد كبير من الناس يتمنوا ضفر ولد، وأتمنى أن أعرف قريبًا أن هناك من تستيقظ ضميره ليسأل عن ابنه الغائب”.