وكالة سوا الإخبارية:
2025-07-29@21:51:11 GMT

إحصائيات وأرقام الحرب على غزة حتى الآن

تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT

نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة اليوم السبت 2 ديسمبر 2023 ، احصائيات وأرقام الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة ، والتي من أبرزها عدد الشهداء والجرحى والدمار الذي لحق بالمنازل والوحدات السكنية في القطاع.

المؤتمر الصحفي اليومي للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة – السبت 2 ديسمبر 2023م

 يواصل جيش الاحتلال "الإسرائيلي" حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة منذ 57 يوماً من القتل المتعمد والوحشي للمدنيين والأطفال والنساء وبتغطية وبدعم كامل من الولايات المتحدة الأمريكية بالطائرات والأسلحة والصواريخ والقنابل المختلفة ذات الأوزان الثقيلة والتي قارب عددها على (100,000) قنبلة وصاروخ، منها قنابل تزن 2000 رطل من المتفجرات.

 ومنذ أن رفض الاحتلال "الإسرائيلي" تجديد الهدنة الإنسانية قام بقتل قرابة 200 شهيد، ليرتفع عدد الشهداء حتى ساعات ظهر اليوم السبت إلى (15,207) شهداء، وذلك في (1450) مجزرة ومذبحة، ومن المتوقع أن يتضاعف أعداد الشهداء إلى أكثر من ذلك بكثير بعد ارتكاب جيش الاحتلال اليوم أكثر من (9) مجازر بحق المدنيين والأطفال راح ضحيتها مئات الشهداء خاصة تلك المجزرة المروّعة في حي الشجاعية (شرق مدينة غزة) والتي تم خلالها تدمير وقصف (50) عمارةً سكنيةً ومنزلاً يقطنها مئات الآمنين بينهم أعداداً كبيرةً من الأطفال والنساء، في جريمة بشعة يندى لها جبين البشرية، وإن ما نسبته 70% من الشهداء هم من الأطفال والنساء، وبينهم (280) من الكوادر الصحية، و(26) من طواقم الدفاع المدني، و(76) صحفياً، كما وارتفع عدد المفقودين إلى أكثر من (7500) مفقودٍ إما تحت الأنقاض أو أن مصيرهم مازال مجهولاً، وكذلك ارتفع أعداد المصابين إلى (40,650) إصابة.

 إن قطاع غزة وفي ظل حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها أمام مرأى العالم أجمع، يمر بظروف خطيرة على كل المستويات، وأخطرها هو وقف إدخال المساعدات الإنسانية والطبية ووقف الإمدادات التموينية ومنع إدخال الوقود، وهذه سياسة تدميرية قاتلة ومقصودة، مما يجعل عجلة الحياة متوقفة تماماً، وتوقفت معها جميع المرافق الحيوية المختلفة، وهذا يحكم على 2.4 مليون انسان في قطاع غزة بالإعدام مع سبق الإصرار والترصد.

 ويضاف إلى ذلك الكارثة الإنسانية الحقيقية والمتفاقمة التي فرضها جيش الاحتلال ضد المدنيين الآمنين، من خلال تدمير 60% من المنازل والوحدات السَّكنية في قطاع غزة، وهذا يتزامن مع دخول فصل الشتاء والبرد القارص وصعوبة الحصول على (300,000) وحدة سكنية دمَّرها الاحتلال "الإسرائيلي" ضمن حرب الإبادة الجماعية.

 وإلى جانب الانهيار الخطير للقطاع الصِّحي في قطاع غزة، خاصة في محافظتي غزة وشمال غزة وتدمير المستشفيات واستهداف مئات الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف، فإن الوضع الإنساني وصل إلى مرحلة الكارثية، حيث أن جيش الاحتلال يقصف عشرات المنازل بشكل متزامن ويوغل في الدماء ويخلف مئات الشهداء، بينما لا تستطيع المعدات والآليات التابعة لفرق الإغاثة والطوارئ والدفاع المدني الوصول إلى مناطق الكوارث والمجازر الأمر الذي يجعل كل المستهدفين في عداد الشهداء، ويظلون أياماً وأسابيعَ تحت الأنقاض دون أن تتمكن تلك الطواقم من انتشالهم، لسببين اثنين، الأول: أن جيش الاحتلال استهدف ودمّر وقصف 80% من آليات ومعدات الإنقاذ، والثاني: انعدام وجود الوقود الذي يُحرِّك ما تبقى من تلك الآليات والمعدات.

 يحاول الاحتلال وحلفاؤه أن يتلاعبوا بالرأي العام العالمي في موضوع المساعدات، حيث أن المساعدات التي كانت قد وصلت خلال أيام الهدنة الإنسانية وما قبلها لا تلبي 1% من الحاجة الكبيرة والهائلة لأهالي قطاع غزة، وفي ظل هذا المنع وإغلاق المعابر فإن شعبنا الفلسطيني مازال يتعرض إلى سياسة تجويع وتعطيش مقصودة وممنهجة، وهو ما ينذر بوقوع كارثة حقيقية تتهدد الأمن الغذائي في قطاع غزة، حيث وصلت معدلات النقص الحاد في الغذاء والخبز والماء إلى نحو غير مسبوق، وكذلك تفاقم المعاناة في الحصول على المواد الغذائية والمستلزمات التموينية المهمة وانعدام وجودها في الأسواق والمحال التجارية.


 


وفي ظل حرب الإبادة الجماعية المستمرة ضد شعبنا في قطاع غزة نؤكد على ما يلي:

 أولاً: مازلنا نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" والمجتمع الدَّولي وخاصة الإدارة الأمريكية ممثلة بالرئيس الأمريكي بايدن ووزير خارجيته المسؤولية الكاملة عن حرب الإبادة الجماعية التي وافقوا عليها ومنحوا الاحتلال الضوء الأخضر لتنفيذها بصمت ومدوه بقرابة (100,000) قنبلة، للتخلص من الفلسطينيين إما بالقتل أو بالتهجير، وكل العالم شاهد على الدعم الأمريكي اللامحدود لجيش الاحتلال في هذه الحرب التي تتناقض مع القانون الدولي وكل المواثيق والأعراف الدولية، وبالتالي فإننا نطالب كل العالم بالتدخل لوقف هذه الحرب الإجرامية المجنونة فوراً ووقف شلال الدم المتدفق.

 ثانياً: في ظل سياسة التَّجويع المقصودة؛ فإننا نطالب بإدخال (1000 شاحنة) من المساعدات والإمدادات الحقيقية الفعلية بشكل يومي، وكذلك إدخال مليون لتر من الوقود (1,000,000 لتر من الوقود يومياً) بشكل يومي، حتى نستطيع إنقاذ ما يمكن إنقاذه نتيجة حرب الإبادة الجماعية.

 ثالثاً: إننا نطالب كل دول العالم الحر وكل الدول العربية والإسلامية إلى إنقاذ قطاع غزة قبل فوات الأوان، وها نحن نُحذِّر العالم أجمع وبكل اللغات، ونحذر المنظمات والهيئات الدولية وندعوهم لزيارة قطاع غزة والاطلاع على حجم الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها والتي لم تتوقف حتى الآن.

 رابعاً: إن القطاع الصِّحي، بحاجة فورية وعاجلة إلى إدخال المستشفيات الميدانية المُجهّزة طبياً حتى تُحاول إنقاذ عشرات آلاف الجرحى والمرضى الذين ذاقوا الويلات خلال حرب الإبادة الجماعية، وكذلك تحويل آلاف الجرحى من أصحاب الإصابات الخطيرة إلى المستشفيات في الدول العربية والإسلامية لتلقي العلاج، إضافة إلى العمل الجاد على إعادة ترميم وتأهيل عشرات المستشفيات والمراكز الطبية وإعادتها إلى الخدمة.

 خامساً: وعلى الصعيد الإنساني، فإننا نُطالب بإدخال مئات المُعدَّات والآليات لطواقم الإغاثة والطوارئ والدفاع المدني حتى يتمكنوا من انتشال مئات جثامين الشهداء التي مازالت تحت الأنقاض، وحتى يتمكنوا من رفع الرُّكام جرّاء قصف وهدم الاحتلال لمئات آلاف المنازل والمدارس والمستشفيات والشوارع والمرافق المهمة.

 سادساً: نطالب المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية بضرورة القيام بدورها المطلوب منها بشكل فاعل ومحوري، ونُجدد دعوتنا إلى وكالة الغوث الدولية ( الأونروا ) بالعودة إلى العمل في محافظتي غزة وشمال غزة، وكذلك نطالب باقي المنظمات الأممية والدولية الأخرى مثل منظمة الصليب الأحمر واليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات الدولية بضرورة القيام بدورهم المطلوب منهم في حماية المستشفيات والمرافق الحيوية وحماية أبناء شعبنا بالشكل المطلوب.

 سابعاً: إن غزة تنزف وتقترب من الموت كل يوم بشكل متسارع وغير مسبوق، وربما لن يفهم العالم هذه الرسالة إلا بعد فوات الأوان.

المكتب الإعلامي الحكومي
السبت 2 ديسمبر 2023م

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حرب الإبادة الجماعیة جیش الاحتلال فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ما المساعدات التي دخلت قطاع غزة؟ ومن المستفيد منها؟

غزة- أعلن الجيش الإسرائيلي، أول أمس السبت، أنه بدأ بتوجيهات من المستوى السياسي سلسلة عمليات لتحسين الاستجابة الإنسانية في قطاع غزة، بإسقاط المساعدات من الجو وتحديد ممرات إنسانية يسمح عبرها لقوافل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بالتحرك الآمن بغرض إدخال المواد الغذائية والأدوية.

ويأتي الإعلان الإسرائيلي مع اشتداد التجويع الذي يعصف بأكثر من مليوني فلسطيني في غزة بعد مرور 5 أشهر على إغلاق إسرائيل المحكم لمعابر القطاع، ومنع دخول إمدادات الغذاء والدواء.

وتجيب الأسئلة التالية على تفاصيل التجويع التي يعيشها سكان غزة، وآليات إدخال المساعدات التي فرضتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وكميات المواد الغذائية التي يحتاجها القطاع يوميا.

كيف تعمقت المجاعة في قطاع غزة؟

منذ 2 مارس/آذار الماضي، أغلق الاحتلال الإسرائيلي جميع معابر قطاع غزة منقلبا بذلك على اتفاق التهدئة الموقع في 18 يناير/كانون الثاني، والذي نص على إدخال 600 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميا إلى قطاع غزة.

ومنذ ذلك الحين، اعتمد سكان القطاع على المواد الغذائية التي كانت لديهم، والتي بدأت تنفد تدريجيا من الأسواق، حتى انتشر التجويع بين السكان وظهرت عليهم علامات وأمراض سوء التغذية سيما مع نقص المواد الأساسية من مشتقات الحليب واللحوم والدواجن والخضراوات، كما طال المنع الأدوية ومستلزمات النظافة الشخصية.

وأدى التجويع إلى وفاة 133 فلسطينيا، بينهم 87 طفلا، حسب آخر إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في قطاع غزة، بعدما منع الاحتلال منذ ذلك الوقت -وحتى الآن- إدخال أكثر من 80 ألف شاحنة مساعدات ووقود.

كيف عادت المساعدات إلى غزة؟

في 27 مايو/أيار الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتماد آلية جديدة لتوزيع المساعدات تعتمد على "مؤسسة غزة الإنسانية" الممولة أميركيا ويديرها ضباط خدموا في الجيش الأميركي، وافتتحت نقطة توزيع في المناطق الغربية لـرفح التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، ومن ثم أقيمت نقطة أخرى في ذات المدينة، وبعدها نقطة ثالثة في محور نتساريم وسط قطاع غزة الخاضع لسيطرة جيش الاحتلال أيضا.

إعلان

وأبقت المساعدات الأميركية سكان غزة في دوامة المجاعة، ولم تحدث تغييرا على واقعهم المعيشي الصعب لعدة أسباب:

تقام نقاط التوزيع في مناطق خطيرة "مصنفة حمراء" ويسيطر عليها الجيش الإسرائيلي. لا يوجد آلية معتمدة بتوزيع المساعدات، ويغيب أي قاعدة بيانات للقائمين عليها، وتترك المجال للجوعى للتدافع والحصول على ما يمكنهم، دون عدالة في التوزيع. يضع القائمون على هذه المراكز كميات محدودة جدا من المساعدات لا تكفي لمئات الأسر الفلسطينية، وتبقي معظم سكان القطاع بدون طعام. ساهمت مراكز التوزيع الأميركية بنشر الفوضى وتشكيل عصابات للسطو عليها ومنع وصول المواطنين إليها.  يتعمد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على الذين اضطروا بسبب الجوع للوصول إلى هذه المراكز، مما أدى لاستشهاد أكثر من 1100 فلسطيني من منتظري المساعدات، وأصيب 7207 آخرون، وفقد 45 شخصا منذ إنشائها، حسب وزارة الصحة بغزة. أغلقت المؤسسة الأميركية نقطتي توزيع خلال الأيام الماضية، وأبقت على واحدة فقط غربي رفح، مما فاقم أزمة الجوع.

وفي 28 مايو/أيار الماضي، أعلن جيش الاحتلال أنه سيسمح بإدخال المساعدات إلى غزة عبر المعابر البرية التي يسيطر عليها، وذلك عقب الاتفاق بين أميركا وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) القاضي بإطلاق سراح الجندي مزدوج الجنسية عيدان ألكسندر مقابل السماح بتدفق المساعدات للقطاع.

ومنذ ذلك الحين، لم يلتزم جيش الاحتلال بالاتفاق، وسمح بمرور غير منتظم وبعدد شاحنات محدود جدا عبر معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة، ومنفذ زيكيم شمال غرب القطاع، ومحور نتساريم وسط غزة، لكن الاحتلال:

يرفض وصول المساعدات إلى المخازن، ويمنع توزيعها عبر المؤسسات الدولية. يستهدف عناصر تأمين المساعدات بشكل مباشر، مما أدى لاستشهاد 777 شخصا، واستهداف 121 قافلة مساعدات منذ بداية الحرب. يريد البقاء على حالة الفوضى واعتماد المواطنين على أنفسهم في التدافع للحصول على القليل من الطعام، وفي معظم الأحيان يفشلون في ذلك. يستدرج المواطنين لمصايد الموت، ويطلق النار عليهم. جيش الاحتلال اعتمد خطة إسقاط المساعدات على أهل غزة (الفرنسية) ما الجديد الذي طرأ على إدخال المساعدات؟

بعد ارتفاع الأصوات المنادية بضرورة وقف تجويع سكان قطاع غزة والضغط الذي مارسته المؤسسات الدولية، والتحرك الشعبي سواء العربي أو الأوروبي الرافض لمنع دخول المواد الغذائية، أعلن الجيش الإسرائيلي، أول أمس السبت، السماح بإدخال المساعدات بما فيها تلك العالقة على الجهة المصرية من معبر رفح والسماح بمرورها عبر معبر كرم أبو سالم.

ورغم أن الاحتلال حاول إظهار أنه سمح لتدفق المساعدات بكميات كبيرة، إلا أن قراره جاء لامتصاص الغضب المتصاعد، وذلك ما تؤكده الكميات المحدودة جدا التي سمح بإدخالها إلى قطاع غزة، أمس، واقتصرت على 73 شاحنة فقط دخلت من معبر كرم أبو سالم جنوب قطاع غزة، ومنفذ زيكيم شماله، و3 عمليات إنزال جوي فقط بما يعادل أقل من حمولة شاحنتين.

من يستفيد من المساعدات الواردة لغزة؟

مع رفض الاحتلال الإسرائيلي عمليات تأمين وصول المساعدات إلى مخازن المؤسسات الدولية العاملة في قطاع غزة، وتعمده إظهار مشاهد الفوضى بين الفلسطينيين، يتجمع مئات الآلاف من المواطنين يوميا أمام المنافذ البرية التي تدخل منها المساعدات، وكذلك مراكز التوزيع الأميركية رغم خطورة ذلك على حياتهم، ويتدافعون بقوة على أمل الحصول على أي من المساعدات الواردة، ويضطرون لقطع مسافات طويلة مشيا على الأقدام في سبيل ذلك.

إعلان

وأفرزت هذه الحالة التي يعززها الاحتلال الإسرائيلي ظهور عصابات للسطو على المساعدات وبيعها في الأسواق بأسعار مرتفعة.

الجيش الإسرائيلي سيسمح بإدخال المساعدات العالقة بالجانب المصري (الفرنسية) ما كمية ونوعية المساعدات التي يحتاجها قطاع غزة لتجاوز المجاعة؟

تُقدر الجهات المختصة حاجة قطاع غزة من المساعدات بـ600 شاحنة يوميا، و500 ألف كيس طحين أسبوعيا، و250 ألف علبة حليب شهريا للأطفال لإنقاذ حياة 100 ألف رضيع دون العامين، بينهم 40 ألفا تقل أعمارهم عن عام واحد، مع ضرورة السماح بتأمينها ووصولها للمؤسسات الدولية بهدف توزيعها بعدالة على سكان القطاع، والسماح بإدخال البضائع للقطاع الخاص التي توفر جميع المواد والسلع التي يحتاجها الفلسطينيون يوميا.

مقالات مشابهة

  • حركة الأحرار الفلسطينية تدين الصمت العربي والعجز الدولي عن وقف جرائم الإبادة في غزة
  • "الأحرار": الاحتلال لا يأبه بالقانون الدولي ويواصل جرائمه في غزة
  • نائبة أوروبية: الاتحاد الأوروبي متواطئ في الإبادة الجماعية بغزة
  • صحة غزة: استشهاد 18.592 طفلا و9.782 امرأة منذ بدء عدوان الاحتلال
  • ارتفاع ضحايا الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة إلى 60 ألفا و34 شهيدا
  • المنظمات الأهلية بغزة: أعداد الشهداء لم تنخفض رغم ادّعاء الاحتلال هدنة إنسانية
  • "حماس" ترحب بتقرير "بتسيلم" وتطالب بمحاكمة قادة الاحتلال بتهمة الإبادة الجماعية
  • ما المساعدات التي دخلت قطاع غزة؟ ومن المستفيد منها؟
  • عشرات الشهداء والجرحى في ساعات الهدنة الإنسانية
  • ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية الإسرائيلية إلى 59 ألفا و821 شهيدا