“أديداس وبوما” تتنافسان على تجهيز المنتخبات الوطنية العراقية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
ديسمبر 3, 2023آخر تحديث: ديسمبر 3, 2023
المستقلة/- يواجه الاتحاد العراقي لكرة القدم حيرة في اختيار شركة لتجهيز المنتخبات الوطنية خلال الفترة المقبلة، حيث تلقى عروضًا من شركتي أديداس وبوما.
وتعتبر أديداس من أكبر شركات صناعة المستلزمات الرياضية في العالم، وهي تزود العديد من المنتخبات والفرق الرياضية الكبرى، بما في ذلك المنتخب الألماني لكرة القدم.
أما بوما فهي شركة ألمانية أخرى متخصصة في صناعة المستلزمات الرياضية، وهي تزود العديد من المنتخبات والفرق الرياضية الكبرى، بما في ذلك المنتخب الإسباني لكرة القدم. وتتميز بوما بتصاميمها العصرية وأسعارها التنافسية.
وفيما يلي مقارنة بين الشركتين:
| الميزة | أديداس | بوما |
| الجودة | عالية | عالية |
| التنوع | متنوع | متنوع |
| الشعبية | عالية | عالية |
| التصاميم | تقليدية | عصرية |
| الأسعار | مرتفعة | متوسطة |
وبحسب المقارنة السابقة، فإن أديداس وبوما تقدمان منتجات عالية الجودة ومتنوعه، وتتمتعان بشعبية كبيرة في العراق. إلا أن أديداس تتميز بجودة منتجاتها وتنوعها، بينما تتميز بوما بتصاميمها العصرية وأسعارها التنافسية.
ومن المتوقع أن يعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم عن اختياره للشركة المجهزة للمنتخبات الوطنية خلال الأسابيع المقبلة.
العوامل التي ستؤثر على قرار الاتحاد العراقي لكرة القدم
سيأخذ الاتحاد العراقي لكرة القدم عدة عوامل في الاعتبار عند اتخاذ قراره، من بينها:
جودة المنتجات: سيرغب الاتحاد في الحصول على منتجات عالية الجودة تلبي احتياجات اللاعبين وتضمن لهم الأداء الأفضل.تنوع المنتجات: سيرغب الاتحاد في الحصول على مجموعة متنوعة من المنتجات التي تغطي جميع احتياجات المنتخبات الوطنية.الشعبية: سيرغب الاتحاد في اختيار شركة ذات شعبية كبيرة في العراق، مما سيساعد في تسويق المنتخبات الوطنية.الأسعار: سيرغب الاتحاد في الحصول على أفضل قيمة مقابل المال.ومن المتوقع أن يختار الاتحاد العراقي لكرة القدم الشركة التي تقدم أفضل العروض في هذه العوامل.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الاتحاد العراقی لکرة القدم المنتخبات الوطنیة
إقرأ أيضاً:
المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة (وليد الركراكي)
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الجمعة بفاس، أن المنتخب المغربي لكرة القدم بات يتوفر على دكة بدلاء حاسمة قادرة على تقديم حلول فعالة خلال المباريات.
وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية أعقبت فوز المنتخب المغربي وديا على نظيره التونسي بهدفين دون رد، « أصبحنا الآن نمتلك دكة بدلاء تخلق الفارق وتقدم خيارات أكثر في ما يخص اللاعبين ».
وأضاف أن « المباراة كانت قوية أمام منتخب تونسي متمرس ويصعب تجاوزه، وشهدت العديد من الغيابات، خاصة مع نهاية موسم كروي مرهق بالنسبة لعدد من اللاعبين، وما رافقه من مشاكل بدنية متعددة ».
وأبرز الركراكي أن « اللعب في شهر يونيو يبقى دائما صعبا، لكن الأهم ليس الحفاظ على المستوى الأقصى في كل الأوقات، بل هو معرفة كيفية تحقيق الانتصارات ».
وأشار إلى أن « الطاقم التقني وجه الدعوة لعدد من العناصر الشابة، كما تمت إعادة ترتيب خط الدفاع، فضلا عن تجريب نهج هجومي جديد شمل إشراك كل من الصيباري وبنصغير على الرواقين، من أجل الوقوف على مدى نجاعته ».
وتابع قائلا: « في الشوط الأول، لم نتمكن من اختراق دفاع الخصم بالشكل المطلوب، وافتقدنا للمساحات، غير أننا نجحنا رغم ذلك في خلق بعض الفرص. أما خلال الشوط الثاني، فقد دخل اللاعبون بذهنية مختلفة، وضغطوا أكثر، والأهم أن الفريق الأفضل هو من خرج منتصرا ».
وسجل الناخب الوطني أن هذا الفوز هو « الحادي عشر على التوالي »، معربا عن تطلع النخبة الوطنية لتحطيم الرقم القياسي يوم الاثنين المقبل أمام منتخب البنين، من أجل الحفاظ على الدينامية ذاتها.
ويواجه المنتخب المغربي، يوم الاثنين المقبل، نظيره البنيني في مباراة ودية تنطلق على الساعة التاسعة ليلا، على أرضية المركب الرياضي بفاس.
يشار إلى أن هاتين المواجهتين تندرجان ضمن برنامج إعدادي شامل يهدف إلى تعزيز الانسجام داخل المجموعة الوطنية، ومنح اللاعبين فرصة أكبر لاكتساب دقائق لعب إضافية، استعدادا للاستحقاقات الرسمية المقبلة.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة