وزير السياحة والآثار يفتتح تطوير متحف ايمحتب بسفارة بتكلفة 48 مليون جنيه
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
افتتح منذ قليل احمد عيسى وزير السياحة والآثار تطوير متحف ايمحتب لمنطقة اثار سقارة بحضور الدكتور مصطفي وزيري رئيس المجلس الأعلى للآثار وشملت إضافة 6قاعات عرض إضافية تضم 70قطعة من آثار اكتشافات منطقة سقارة وبلغت تكلفة التطوير نحو 48مابون جنيه.
الحفر خلسة المصدر الرئيسي لتهريب الآثار منذ عام 2011وأشار عيسي أن المجلس الاعلي للآثار نجح في تدبير ثلثي الانفاق معتمدا علي نفسه وتضاعف التمويل الذاتي خمس مرات ومتوقع تحقيق 6مليار جنيه دخلا إضافيا من ناتج اسعار تذاكر المناطق والمتاحف الأثرية تستخدمها في تحسين التجربة السياحية.
واضاف أن صاحب المتحف وهو امحتب مهندس وطبيب وفيلسوف وصاحب واول بناء حجري مكتمل جنائزي في التاريخ وأصبح اله في نهاية العصر البطلمي .
وقال مصطفى وزيري أن منطقة سقارة بدأت من عصور ما قبل التاريخ واسمها استمد من الالهةسوكر
واضاف عندنا 41نتحف منها لم يفتتح منها بعض المتاحف مثل الاتوني وأسوان والمتحف البحري ومتحف بورسعيد
وبعد متحف اي امحتب ويعني القائم في سلام صاحب اول بناء حجري عرفته البشرية هو هرم زوسر وتم عمله اله للطب والهندسة في اخر الأسرة 26.
المتحف افتتح في ابريل 2006وتكلف 17مليون واليوم يفتتح بمعامل ترميم وتهيئة مرئية وأنظمة مراقبة وإعادة تنظيم قاعات العرض المتحفي ولدينا 286قطعة وتكلف 48مليون وتم زيادة العرض المتحفي مثل خبيية الحيوانات المحنطة والخشب وعرض 70فكعة داخل 6فتارين تحكي تاريخ سقارة ...الوزير طلب تحديث طريقة العرض والخدمات لتحسين التجربة السياحية، وإضافة منفذ للسياحة في سقارة وما يميزه..فيه اقدم مؤمياء ملكية مري رع اقدم ملوك الأسرة السادسة .
أقدم واول ادوات جراحة عرفها العالم نهاية الأسرة الخامسة 4400سنة .
مومياوات حيوانية نادرة مثل النسناس .شبل الاسد .الفط ..وحيوان النمس تم اختيارها بعناية فائقة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد عيسى وزير السياحة والآثار متحف ايمحتب سقارة منطقة اثار سقارة الدكتور مصطفى وزيري
إقرأ أيضاً:
سرقة أكثر من 600 قطعة تعود لحقبة الإمبراطورية البريطانية من متحف الشرطة
أعلنت الشرطة البريطانية، اليوم الخميس، تعرّض متحف في بريستول لسرقة أكثر من 600 قطعة من مجموعة توثق الروابط بين بريطانيا ودول الإمبراطورية السابقة، وتشمل ميداليات ومجوهرات وغيرها من المقتنيات القيّمة، وذلك خلال سبتمبر/أيلول الماضي.
وناشدت شرطة آفون وسوميرست المواطنين تقديم أي معلومات قد تساعد في التحقيق، بعد رصد كاميرات المراقبة 4 رجال في 25 سبتمبر/أيلول أمام المبنى الذي يضم القطع المسروقة في مدينة بريستول جنوب غرب البلاد.
وجاء في بيان الشرطة أن "الجناة سرقوا أكثر من 600 قطعة مختلفة". وقال الضابط المشرف على التحقيق، دان بورغان، إن "فقدان هذا العدد الكبير من القطع ذات القيمة الثقافية يمثل خسارة كبيرة للمدينة". وأضاف أن "هذه المقتنيات، التي كان العديد منها تبرعات، تشكل جزءا من مجموعة تسلط الضوء على جانب متعدد الأوجه من التاريخ البريطاني".
وإلى جانب المجوهرات والميداليات العسكرية والشارات والدبابيس، شملت المسروقات الأخرى تحفا بينها منحوتات من العاج وقطع فضية وتماثيل برونزية. كما سُرقت قطع من معروضات التاريخ الطبيعي شملت عينات جيولوجية.
وقالت الشرطة إنها تريد استجواب 4 رجال مجهولي الهوية، جميعهم كانوا يضعون قبعات أو يرتدون سترات بقبعات، ظهروا في كاميرات المراقبة وهم يحملون حقائب في ساعة مبكرة من الصباح.
وأفادت الشرطة بأن عملية السطو وقعت بين الساعة الأولى والثانية بعد منتصف الليل في 25 سبتمبر/أيلول، في منطقة كمبرلاند رود بمدينة بريستول.
وتضم المجموعة المسروقة قطعا متنوعة، من بينها مقتنيات من جزر المحيط الهادي وملابس من دول أفريقية، إضافة إلى صور فوتوغرافية وأفلام ووثائق شخصية وتسجيلات صوتية توفّر، بحسب الموقع الإلكتروني للمجموعة، "نظرة ثاقبة إلى حياة ومشاهد متنوعة خلال فترة تاريخية صعبة ومثيرة للجدل".
إعلانوكانت هذه المجموعة قد نُقلت من متحف الإمبراطورية البريطانية والكومنولث السابق في بريستول عقب إغلاقه عام 2012، وظلّت تحت رعاية مجلس المدينة ومتاجر متاحف بريستول التي تضم 5 مؤسسات وأرشيف المدينة.
وتأتي هذه الحادثة في أعقاب سلسلة سرقات شهدتها متاحف بارزة في أوروبا؛ إذ تعرض متحف اللوفر في باريس في أكتوبر/تشرين الأول الماضي لسرقة مجوهرات، كما أعلن المتحف البريطاني في لندن، في أغسطس/آب 2023، فقدان نحو 1800 قطعة من مقتنياته الشهيرة على يد موظف سابق، قبل أن تُستعاد بضع مئات منها لاحقا.