شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مخيم البريج وسط غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
3/12/2023مقاطع حول هذه القصةفرنسا.. مسيرات في العاصمة للتنديد بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 22 seconds 02:22ألمانيا.. مظاهرات تطالب بوقف حرب إسرائيل على قطاع غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35إندونيسيا.. مظاهرة حاشدة تطالب بوقف الحرب على غزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 19 seconds 01:19شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مبنى بمنطقة الصفطاوي في مدينة غزة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 23 seconds 03:23عشرات الشهداء والمصابين جراء غارات إسرائيلية على حي الزيتون في غزة
play-arrowمدة الفيديو 05 minutes 23 seconds 05:23مشاهد شهداء وجرحى بمستشفى شهداء الأقصى بعد قصف منازل مواطنين
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 43 seconds 04:43شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
منظمات المجتمع المدني تطالب بوقف سياسة "التقطير" وفتح المعابر بانتظام
غزة - صفا قالت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إن المجاعة في القطاع وصلت لمستويات قياسية تتطلب إعلانًا صريحًا من الدول العربية والمجتمع الدولي بكسر الحصار عن غزة وفتح كامل للمعابر دون قيود إسرائيلية تتحكم بالمجاعة حسب احتياجات سياسية. وأكدت المنظمات في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن المطلوب هو تسيير آلاف الشاحنات المتكدسة على المعابر مع غزة دفعة واحدة وبقرار واضح. وقال إن دخول بضع عشرات فقط وبسياسة التقطير لن يُشعر المواطن بالأمن الغذائي، وبالتالي تجمهر المجوعين بمئات الآلاف في طرق سير الشاحنات ما ينتج عنه أعمال فوضى متوقعة واضح أن الاحتلال معني بها. وطالبت بالسماح وبشكل عاجل بإدخال كميات كافية من حليب الأطفال، وخاصة لفئة المواليد، وهي الفئة الأكثر عرضة للموت، والتي سجلت نسبة صادمة وغير مسبوقة من الوفيات خلال الأسبوعين الماضيين. وأوضحت أن التعافي من آثار المجاعة يستلزم بالحد الأدنى دخول متواصل للمساعدات على مدار ثلاثة أشهر متواصلة، شريطة أن يتم فتح المعابر بانتظام وبشكل دوري، ودخول ما لا يقل عن ٦٠٠ شاحنة يوميًا من كافة أصناف الطعام والشراب، ومستلزمات النظافة والأدوية دون قيود إسرائيلية. وشددت المنظمات على أن المجتمع الدولي والدول والشعوب العربية والإسلامية لازالت تحت اختبار ما وعدت به خلال الساعات الأخيرة ومحاولة تجميل الواقع، قبل حدوث تقدم حقيقي يسهم بشكل واضح في التغطية على أكبر جريمة تجويع شهدها العصر الحديث.