شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحاج حسن دعم مبادرة الشرق الأوسط الأخضر يعكس إرادة مواجهة مخاطر المناخ، أكد وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس الحاج حسن nbsp; أهمية التكامل العربي لتحقيق الأمن الغذائي في المنطقة ، وشدد على انه يجب علينا أن .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاج حسن: دعم مبادرة الشرق الأوسط الأخضر يعكس إرادة مواجهة مخاطر المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحاج حسن: دعم مبادرة الشرق الأوسط الأخضر يعكس إرادة...
أكد وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس الحاج حسن  "أهمية التكامل العربي لتحقيق الأمن الغذائي في المنطقة"، وشدد على انه "يجب علينا أن ننظر الى هذا الملف "من زاوية أن يكون منظارًا أخويًا ومنطقيًا ويرتبط بالمصلحة المشتركة"، موضحا أن "هذه القواعد هي أسس التعامل لإدارة الملفات بهدف تحقيق الأمن الغذائي العربي، من خلال تفعيل العمل العربي ومواجهة مخاطر التغيرات المناخية ودعم مبادرة الأمير محمد بن سلمان للشرق الأوسط الأخضر". وفي حديث الى"المصري اليوم" قال:" إن لقاء الأمين العام لجامعة الدول العربية السفير أحمد أبو الغيط ، كشف عن وجود أهداف مشترك وأصيلة لجامعة الدول العربية يتعلق بأهمية ملف الأمن الغذائي . حقيقة وجدت ولمست الى اي مدى اليوم الامن الغذائي هو هاجس لدى الجامعة ، وضرورة اتخاذ ما يلزم لحماية الأمن الغذائي العربي"، لافتا إلى أن "هذا الهدف هو أمر جيد جدا، ولم يكن موجود منذ سنوات خلت، لسبب بسيط هو  ان  الظروف الاقتصادية كانت  مختلفة كليًا في كل الدول العربية".

وشدّد على "أهمية الاستفادة من دور  المنظمات الاممية والدولية  والعربية  وان تكون إحدى أهم الأولويات ، وان تكون المنظمة العربية للتنمية الزراعية ومنظمة المركز العربي لدراسات المناطق الجافة (اكساد) التابعة لجامعة الدول العربية من أدوات تمويل مشروعات الأمن الغذائي العربي ، وان تكون هذه المنظمات الركيزة الأساسية التي يصب فيها تمويل المانحين القادمة من  اوروبا والاميركيتين وكل الهيئات المانحة".

ولفت الى أن "مصلحة الاشقاء العرب من خلال قاسم مشترك، يتعلق بدور اصيل لجامعة الدول العربية والمنظمات المتخصصة مثل  المنظمة العربية للتنمية الزراعية والمركز العربي المناطق الجافة (أكساد)، وأن "هذه المنظمات لها دور مركزي ودور أساسي كدور الاوكسيجين في التنفس، ولا يمكن أن نتنفس في الفضاء العربي من دون الجامعة العربية. فلا يمكننا ان نتنفس اليوم عمليا دون  منظمة (اكساد) أو المنظمة العربية للتنمية الزراعية، أو نتحدث عن قطاع زراعي وامن غذائي دون تفعيل عمل هذه المنظمات العربية".

وتحدث عن "أهمية موضوع التغيّرات المناخية، لأنه يجب ان نلامس بشفافية مطلقة أن هناك قلقًا في العالم حول ارتفاع حرارة الأرض، وأن هناك قلقًا من الانبعاثات والاحتباس الحراري"،  مشيرا إلى أن "هناك رؤية عربية تحولت الى مشروع، وهنا أتحدث عن  مشروع استراتيجي أساسي اطلقته المملكة العربية السعودية تحديدا ، وهو مشروع ولي العهد الامير محمد بن سلمان حول الشرق الاوسط الاخضر لزراعة  40 مليار شجرة من أشجار الغابات الحرجية. إن هذا الرقم الذي يعتمد عليه المشروع السعودي قادر على تحويل منطقة الشرق الاوسط الى منطقة تشهد متساقطات للأمطار"، مناشدا الدول العربية "الانضمام إلى هذا المشروع العربي العملاق، لأننا نحن العرب جزء من هذا المشروع  الواعي جدا ".

وتابع:"إذا حققنا الاكتفاء الذاتي من الغذاء، فإن الاحتباس الحراري مستمر. واذا امنا الامن الغذائي الاحتباس الحراري مستمر، لذلك فعلينا أولا تحديد اولى الأولويات، وتحديد اساسيات واولويات السلة الغذائية العربية،  مثل زراعة  القمح  من خلال توسيع وزيادة المساحات المزروعة وخفض تكاليف الانتاج، وترشيد استهلاك المياه سواء الجوفية أو السطحية والاستفادة المطلقة من كل مصادر المياه الموجودة في الوطن العربي، والبحوث العلمية لزيادة الإنتاجية الرأسية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمن الغذائی

إقرأ أيضاً:

تتويج بنك ظفار بجائزة "الأفضل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"

 

 

مسقط- الرؤية

توّج بنك ظفار بلقب "أفضل بنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2025" من مجلة جازيت الدولية "Gazet International"، وهي مطبوعة دولية تعمل على توفير أحدث المعلومات والأخبار حول العالم، وتهتم بتكريم المؤسسات العالمية على إنجازاتهم في مختلف المجالات.

ولقد كرُم بنك ظفار من  "Gazet International Global"نظرًا لإسهاماته البارزة في القطاع المالي والمصرفي، خاصة في مجالات الابتكار المرتكز على الزبون، والتحوُّل الرقمي، والشمول المالي، إذ يضع هذا الفوز بنك ظفار في طليعة القطاع المصرفي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويعزز مكانته كأبرز مؤسسة مالية في سلطنة عُمان.

ويُعدُّ برنامج الجوائز الخاص بـ"Gazet International" احتفاءً بالتميُّز العالمي في مجالات الأعمال والتمويل والتكنولوجيا والقيادة المؤسسية؛ حيث يتمُّ اختيار الفائزين بناءً على معايير تشمل: الابتكار، والإستراتيجية، والنمو، والقدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في القطاعات المختلفة.

ويُواصل بنك ظفار إعادة تشكيل تجربة الخدمات المصرفية في سلطنة عُمان؛ من خلال حلول رقمية متطورة؛ حيث أسهم تطبيق الخدمات المصرفية عبر الهاتف النقال من بنك ظفار في إعادة تعريف مفهومي الراحة والأمان للزبائن من الأفراد، في حين توفِّر منصة الخدمات المصرفية التجارية عبر الإنترنت للشركات وظائف متقدمة لا مثيل لها. كما يقود البنك مسيرة التحول نحو أنظمة الدفع الرقمية مثل: Dhofar Pay، وApple Pay، وSamsung Pay، واضعًا معايير جديدة للخدمات المالية الرقمية.

وتعكس حلول أجهزة الصراف الآلي والخدمات المالية الموثوقة التزام بنك ظفار بالكفاءة وسهولة الوصول والتفوق التكنولوجي؛ مما أسهم في تحسين تجربة الزبائن وترسيخ مكانة البنك كمبتكر رقمي في المنطقة.

وتشكِّل الاستدامة محورًا أساسيًّا في إستراتيجية بنك ظفار طويلة الأمد؛ حيث يدعم البنك التوجه الوطني باتجاه اقتصاد نظيف ومحايد كربونيًّا بحلول عام 2050؛ من خلال الاستثمار في التمويل الأخضر، وكفاءة الطاقة، والحفاظ على المياه، وتقليل النفايات. وتتماشى هذه المبادرات مع التزام البنك بالممارسات المصرفية المسؤولة واتفاقية "باريس للمناخ".

كما يُواصل بنك ظفار تعزيز مبادئ التنوع والشمول المالي؛ من خلال مبادرات تهدف إلى زيادة تمثيل المرأة في المناصب القيادية ودمج ذوي الإعاقة في القوى العاملة. ويُعزز البنك نسب التعمين العالية من خلال الاستثمار المستمر في الكفاءات الوطنية، لبناء كوادر مستقبلية تُمثِّل المجتمع العُماني.

ولقد وسَّع بنك ظفار شبكته المصرفية بافتتاح العديد من الفروع الجديدة ليصل الإجمالي إلى أكثر من 130 فرعًا في مختلف أنحاء سلطنة عمان؛ بما فيها ظفار الإسلامي. وبذلك يُعد بنك ظفار ثاني أكبر بنك في سلطنة عمان من حيث شبكة الفروع، مع توفير مرافق حديثة تهدف لتقديم تجربة مصرفية متميزة. وتُعد هذه التوسعة ترجمة حقيقية لإستراتيجية البنك القائمة على الجمع بين سهولة الوصول والتفوُّق الرقمي؛ لتلبية احتياجات قاعدة زبائنه المتنامية والمتطورة.

مقالات مشابهة

  • إطلاق أول منصة ومركز للفنون في الشرق الأوسط للفنانين ذوي الإعاقة
  • إرادة ملكية بترفيع ضباط في الأمن
  • 350 مليار دولار حجم الإنفاق السياحي في الشرق الأوسط بحلول عام 2030
  • الشرق الأوسط بين المطرقة والسندان: حين تُمسك واشنطن وتل أبيب بخيوط اللعبة
  • ترامب يعيد تشكيل اللعبة في الشرق الأوسط: المفاتيح لِمَن؟
  • أسعار التذاكر إلى لبنان ترتفع.. و طيران الشرق الأوسط يوضح
  • أحمد موسىى: مصر مصرة على نزع السلاح النووي الإسرائيلي
  • الأكاديمية العربية تستضيف اجتماع فريق العمل العربي للذكاء الاصطناعي
  • تتويج بنك ظفار بجائزة "الأفضل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"
  • تفاهم لدعم الأمن الغذائي والتكنولوجيا البيئية