آخر تحديث: 4 دجنبر 2023 - 11:30 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر أمني، اليوم الاثنين، بأن مجاميع مسلحة من ما يسمى جيش المهدي استهدفت مقراً لحزب الدعوة وسط محافظة النجف، وذلك بعد هجومين استهدفا مقار الحزب في محافظتي واسط والبصرة.واضاف المصدر، بأن هجوماً مسلحاً من قبل مجاميع من جيش المهدي المرتبطة بمقتدى الصدر استهدف، صباح اليوم، مقرا لحزب الدعوة الإسلامية في شارع الجنسية وسط مدينة النجف مركز المحافظة.

وأوضح المصدر، أن الاستهداف حصل بواسطة عبوة ناسفة، مشيراً إلى أن المقر المستهدف كان عبارة عن غرفة حماية لحرس الحزب، دون التسبب بأضرار بشرية باستثناء المادية منها.وبحسب المصدر، فأن نفس المجاميع كانت قد هاجمت مقرات حزب الدعوة في البصرة ليومين متتالين، فيما هاجمت مجاميع أخرى مقراً للحزب في مدينة الكوت مركز محافظة واسط. من جهته استنكر حزب الدعوة الاسلامية، ما وصفه “الاعتداءات” ضد جملة من مكاتبه ومرشحيه في بعض المحافظات، عاداً اياها “أعمالاً تندرج في إطار الإخلال بالسلم الأهلي وترهيب الآمنين”. وتفيد الأنباء بأن الحزب قرر إغلاق مقراته، وذلك قبيل انتخابات مجالس المحافظات المقررة في 18 من الشهر الجاري.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!

آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- جدد المسؤول الأمني “الشبح” لكتائب حزب الله، أبو علي العسكري، امس السبت، تأكيده بأن سلاح “المقاومة العراقية” لا يسلم إلا بيد “الإمام المهدي”، فيما أوصى من “يحسن الظنّ بهم” بالحديث عن سلاح الاحتلال الأمريكي والتركي.وكتب العسكري، في تدوينة له أن “هناك متخاذلين ينساقون إلى صيحات الإجرام الصهيوأمريكي، للتخلي عن سلاح المقاومة في المنطقة، ومنه سلاح المقاومة في العراق الذي حمى الدولة والمقدسات، حينما انهزم الجمع وكادت بغداد أن تسقط بيد عصابات التكفير الوهابي السعودي المدعومة أمريكيا”.وأضاف: “فليسمع العالم ومن به صمم أن سلاح المقاومة هو وديعة الإمام المهدي عند المجاهدين حماة العراق ومقدساته، وقرار التخلي عنه لا يكون إلا بيد الإمام دامت بركاته علينا”، مردفاً “إن أسوأ ما يمكن أن يمرّ به الشرفاء الأحرار أن يسمعوا العاهر تتحدث عن العفة والشرف، ومن هوان الدنيا أن يقرّر المخنثون وأشباه الرجال ما يجب أن يكون عليه سلاح المقاومة” في إشارة ضمنية لصاحبهم مقتدى الصدر الذي طلب بتسليم سلاح الميليشيات للدولة.وخلص إلى القول: “نوصي من نحسن الظنّ بهم أن يتحدثوا عن سلاح الاحتلال الأمريكي، وما لديه من قواعد وترسانة في العراق، وعن سلاح الاحتلال التركي في البلاد، وأن يتعظ الجميع مما حدث في سنة 2014 من انتهاك الحرمات والقتل بحق أبناء شعبنا، وفي مقدمة من ثبتوا في مواجهة الأعداء حينها، هم رجال المقاومة الإسلامية وسلاحهم، فكان، ولا يزال، وسيبقى بأيديهم دفاعًا عن الدين والمقدسات والمستضعفين”.

مقالات مشابهة

  • ميليشيا كتائب حزب الله الحشدوية تؤكد على تمسكها بـ”الكذب العظيم” بعدم تسليم سلاحها إلا للإمام الغايب!!
  • عاجل | مصدر في مستشفى الشفاء: 20 شهيدا في غارتين إسرائيليتين على منزلين غربي مدينة غزة فجر اليوم
  • حزب الله العراقي: سلاح المقاومة لن يسلم إلا بيد المهدي
  • مصدر برلماني:الدورة البرلمانية الحالية الأسوأ في تاريخ الحكم الإطاري
  • العراق .. الكشف عن حقيقة انفجارات في محافظة السليمانية
  • مصدر أمني ينفي صحة انتحار أسرة بالقفز من فوق أحد الكباري بالدقهلية
  • مصدر أمني ينفي واقعة انتـ حار أسرة من أعلى كوبري بالدقهلية
  • 28 قتيلًا في هجومين مسلحين شمال نيجيريا
  • ضابط يطالب بجمع أموال من مواطنين.. مصدر أمني يكشف حقيقة الفيديو
  • مصدر يكشف موقف مهاب ياسر من الرحيل عن الزمالك