ذكرت صحيفة “أوكراينسكا برافدا”، أن الصراحة المفرطة للقائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية، فاليري زالوجني، في محادثاته مع الشركاء الغربيين قد تنقل مسألة استقالته من المستوى الافتراضي إلى المستوى العملي.

وذكرت مصادر الصحيفة في مكتب الرئيس فولوديمير زيلينسكي، أن الجنرال لن يتم استبداله بقائد القوات البرية ألكسندر سيرسكي.

وقالت الصحيفة، نقلا عن المصدر، “بمعرفة عاطفية زيلينسكي، يمكن الافتراض أن صراحة زالوجني المفرطة في المحادثات مع الشركاء حول الوضع الداخلي في أوكرانيا يمكن أن تنقل قضية استقالته من مستوى افتراضي بحت إلى مستوى عملي”.

زيلينسكي يتلقي تحذيرا مرعبا بسبب إجراءات أمريكا وأوروبا أزمة خطيرة بأوكرانيا.. زيلينسكي يحاول السيطرة على الجيش بشكل مباشر

وفي وقت سابق، أعرب النائب السابق للبرلمان الأوكراني سبيريدون كيلينكاروف عن رأي مفاده أن تصريحات زالوجني الأخيرة حول الحالة الكارثية للقوات الأوكرانية والفشل الفعلي للهجوم المضاد وضعت رئيس البلاد فولوديمير زيلينسكي في موقف حرج.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فاليري زالوجني زيلينسكي

إقرأ أيضاً:

خارجية “الوحدة الوطنية” تنفي صلة أي قوة ليبية رسمية بهجمات على الحدود السودانية

نفت وزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية بشكل قاطع تبعية أي جهة عسكرية ليبية رسمية للمجموعة المسلحة التي ورد ذكرها في بيان للقوات المسلحة السودانية بشأن هجمات استهدفت نقاطا حدودية مشتركة.

وأوضحت الوزارة في بيانها الصادر اليوم، أنها تابعت ما صدر عن الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية، وأكدت بناء على تقارير الجهات المختصة أن “المجموعة المشار إليها لا تتبع لسلطة وزارة الدفاع الليبية، ولا تأتمر بأوامر رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي”.

وأعربت الخارجية الليبية عن استنكارها الشديد ورفضها التام “للزج بأبناء الوطن في أعمال من شأنها زعزعة أمن واستقرار حدود الدول الشقيقة أو الانخراط في النزاع الدائر في السودان”، محملة المسؤولية القانونية والجنائية الكاملة لكل من يثبت تورطه من أفراد أو جماعات في هذه العمليات.

وجددت الوزارة في ختام بيانها تأكيد موقف حكومة الوحدة الوطنية الثابت والداعم لأمن واستقرار السودان ووحدة أراضيه، داعية إلى وقف الحرب وإنهاء الاقتتال والوصول إلى حل سلمي يحقن الدماء ويعيد الأمن والاستقرار للشعب السوداني.

وكانت الحكومة السودانية، اتهمت “كتيبة السلفية الليبية” التابعة لقوات حفتر بالمشاركة المباشرة في هجوم شنته “مليشيا الجنجويد” في إشارة إلى قوات الدعم السريع، على نقاط حدودية للقوات المسلحة السودانية داخل أراضي السودان.

ووفقا للبيان، فإن الهجوم يمثل “اعتداء سافرا على سيادة السودان” ويهدف إلى الاستيلاء على المثلث الحدودي الإستراتيجي الواقع بين السودان ومصر وليبيا.

ونقل إعلام غير رسمي بيانا منسوبا لـ “القيادة العامة” ينفي هذه الاتهامات، معربا عن استغرابه من “الزج باسمه في الصراع الدائر في السودان”.

وأفاد البيان المنسوب لقوات حفتر بأن إحدى دورياته العسكرية تعرضت لهجوم من قبل قوة تابعة للقوات المسلحة السودانية أثناء قيامها بواجبها في تأمين الجانب الليبي من الحدود، مؤكدا رفضه القاطع لانتهاك سيادة أي دولة.

المصدر: بيانات

الحدود السودانيةالحكومة السودانيةالسودانرئيسيقوات الدعم السريعقوات حفتروزارة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية: لا صحة لما ورد عن إخلاء السفارة الأمريكية في بغداد
  • خارجية “الوحدة الوطنية” تنفي صلة أي قوة ليبية رسمية بهجمات على الحدود السودانية
  • قافلة عيدية من الهيئة النسائية بصعدة دعما للقوات المسلحة
  • الهيئة النسائية في صعدة تقدم قافلة عيدية دعما للقوات المسلحة
  • 1300 مشارك باجتماع «الاقتصاد والسياحة» بدبي مع الشركاء
  • لصد العدوان.. قرار عاجل من القوات المسلحة السودانية بشأن المثلث الفاصل
  • نص البيان الكامل.. القيادة العامة ردًا على الجيش السوداني: روايتكم مكررة ومزاعمكم باطلة
  • بيان مهم للقوات المسلحة في العاشرة مساءً
  • بيان مهم للقوات المسلحة العاشرة مساء
  • البرهان يتلقى برقية تهنئة من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي