ألمانيا..سيدة تعثر على كاميرا مراقبة مخفية في مكان غير متوقع بحمام غرفة الفندق
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ألمانيا سيدة تعثر على كاميرا مراقبة مخفية في مكان غير متوقع بحمام غرفة الفندق، صراحة نيوز 8211; وثقت فتاة تدعى saba_partow عبر هاتفها الشخصي، عثورها على كاميرا مخفية صغيرة، في حمام غرفة أحد الفنادق، أثناء إقامتها .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ألمانيا.
صراحة نيوز – وثقت فتاة تدعى «saba_partow» عبر هاتفها الشخصي، عثورها على كاميرا مخفية صغيرة، في حمام غرفة أحد الفنادق، أثناء إقامتها به.
ونشرت «saba» عبر حسابها الشخصي على تيك توك، مقطع الفيديو الذي وثقت من خلاله لحظة عثورها على الكاميرا المخفية في صنبور المياه الخاص بـ البانيو.
وحذرت «saba» متابعيها وكتبت عبر الفيديو : «تحقق دائمًا من غرفتك وابحث عن الكاميرات الخفية». وحقق الفيديو المتداول، نحو أكثر من 150 ألف مشاهدة، إلى جانب مئات التعليقات والمشاركات. وتنوعت تعليقات المتابعين بين «أتصلي الشرطة» و «حالة جديدة من انعدام الأمان» و «هذا يعني أننا يتم تصويرنا في كل مكان بطريقة أو بأخرى». بينما سأل أحد المتابعين عبر التعليقات، عن مكان الفندق فأجبته «saba» بأنه يقع في ألمانيا. وسألت أحد المتابعات عن الفائدة من وضع الكاميرات في غرف الفنادق، فأجابتها «saba» وقالت: «لتسجيل ومشاهدة الناس!». وينتظر المتابعين كما أشاروا في التعليقات إلى مستجدات تعامل «saba» مع واقعة العثور على كاميرا في حمام غرفتها بالفندق. المصري اليوم لايت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي في إنجلترا معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…