“أمانة نجران” تهيئ المتنزهات والحدائق لاستقبال المتنزهين
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
المناطق_واس
هيأت أمانة منطقة نجران ممثلة في وكالة خدمات الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة، الحدائق والمتنزهات الطبيعية بالمنطقة، لاستقبال المتنزهين والزوار للاستجمام والاستمتاع بالمناظر الطبيعية، وذلك خلال فترات الإجازات الأسبوعية والعطل الرسمية.
أخبار قد تهمك “أمانة نجران” تطرح 24 فرصة استثمارية في مواقع متعددة 3 ديسمبر 2023 - 1:00 مساءً “أمانة نجران” تتلف 1500 كيلو جرامٍ من اللحوم الفاسدة 26 نوفمبر 2023 - 11:20 صباحًا
وقامت الأمانة خلال شهر نوفمبر الماضي بإعادة تأهيل عددٍ من الحدائق والمتنزهات الطبيعية في المنطقة، وذلك من خلال تقليم وتنسيق 3980 شجرة، وزراعة 1393 شجرة من الأشجار المحلية، و 77550 زهرة بالطرق الرئيسة والمتنزهات والحدائق، بالإضافة إلى صيانة 15 شلالاً ونافورة، و 60 لعبة أطفال، و 51 دورة مياه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة نجران
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إسرائيل تهجر 1000 فلسطيني في المنطقة “ج” بالضفة
نيويورك – أعلنت الأمم المتحدة، امس، تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، جراء عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.
جاء ذلك على لسان فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحفي.
وتصاعدت اعتداءات الجيش الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
إذ وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.
واستنادا إلى بيانات أممية، قال حق إنه “منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء”.
وأوضح أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.
وأشار المتحدث الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.
وتنفذ إسرائيل بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.
وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.
وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.
الأناضول