بروفيسور تركي: 18 مقاطعة تركية تقع على خطوط صدع الزلزال
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قال البروفيسور التركي، ناجي جورور، إن 18 مقاطعة تركية تقع على خطوط صدع الزلزال.
وقال جورور خلال مشاركته في برنامج على قناة “Kafa TV” إن “هناك 18 مقاطعة تركية على خطوط صدع الزلزال، يؤسفني أن أقول إن مصير هذه المحافظات التي تعيش على خط الصدع سيشبه كهرمان مرعش وهاتاي“.
محافظات تركية على خطوط صدع الزلازلوأوضح جورور أن المقاطعات التي تقع على خط الصدع هي “أسكي شهير، دنيزلي، موغلا، أرزينجان، قيصري، توكات، كهرمان مرعش، هاتاي، قوجه إيلي، عثمانية، بينغول، قونية، أرضروم، أيدين، باليكسير، بوردور، مانيسا، هكاري“.
وتابع جورور: “تعيش هذه المقاطعات مباشرة على الصدع، العيوب الموجودة تحتها قوية جدًا، ولديهم القدرة على خلق 7 زلازل أو أكثر في كل مدينة، إذا وقع زلزال هناك، فإن الأضرار والخسائر ستكون مرتفعة بشكل غير طبيعي“.
Tags: أردوغانأنقرةإسطنبولالزلازل في تركياتركيازلازلزلزالالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة إسطنبول الزلازل في تركيا تركيا زلازل زلزال
إقرأ أيضاً:
هل هناك فرق بين العراف والكاهن
هل هناك فرق بين العراف والكاهن سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب بعض اهل العلم وقال الكاهن والعراف كلاهما يدعي معرفة الغيب، لكن العراف هو اسم عام لكل مدّعي لمعرفة الغيب (كالمنجم والرمال)، بينما الكاهن هو نوع خاص من العرافين يركز على معرفة المستقبل عبر طرق معينة (كالنجم أو الوسوسة) وقد يتصل بالشياطين، والفرق الأوضح أن العراف قد يخبر عن الماضي (أين ضالتي؟) والكاهن يتكهن بالمستقبل، وكلاهما يقع تحت مظلة "العراف" الذي يدعي علم الغيب.
العراف هو
اسم شامل لكل من يدعي علم الغيب ويتكهن، يشمل الكاهن والمنجم والرمال (الذي يضرب بالرمل).يخبر عن الماضي (مثل مكان المسروقات) وعن المستقبل، ويستخدم طرقًا مختلفة كالنجوم أو الرمل أوالحصى. الكاهن هو نوع خاص من العرافين يدعي معرفة الأمور المستقبلية والغيبية.يُقال إنه يتكهن عن طريق النجوم (التنجيم)، أو يدعي معرفة ما في الضمير (الوساوس التي يلقيها الشيطان في الصدر)، أو عن طريق طرق معينة.خلاصة الفرق:
العراف هو المظلة الكبرى (اسم عام)، والكاهن هو أحد أنواع العرافين.العراف قد يخبر عن الماضي والمستقبل، بينما الكاهن يركز أكثر على المستقبل.كلاهما محرم في الإسلام لأنه ادعاء لعلم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله.