15 ألف مشجع لمباراة الزمالك وساجرادا في الكونفدرالية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
تلقى نادي الزمالك خطابًا رسميًا من الجهات الأمنية خلال الساعات القليلة الماضية، يفيد بالموافقة على حضور 15 ألف مشجع لمباراة ساجرادا في الجولة الثالثة من دور المجموعات لمسابقة كأس الاتحاد الأفريقي الكونفدرالية.
وكتب الناقد الرياضي عمرو الدرديري: الزمالك يحصل على الموافقة بحضور 15 ألف مشجع لمباراة ساجرادا.
وعقد معتمد جمال القائم بأعمال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك جلسة مع اللاعبين قبل انطلاق التدريبات الجماعية للأبيض، التي أقيمت اليوم الخميس على ملعب النادي استعداداً للقاء ساجرادا الأنجولي في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وشهدت الجلسة حديث مطول من المدير الفني حول أهمية مباراة ساجرادا الأنجولي وضرورة تحقيق الفوز لوضع قدماً في الدور المقبل من البطولة.
وأكد المدير الفني على عدم وجود بديل عن الفوز خلال مباراة بطل أنجولا، مشيراً إلى ضرورة الحفاظ على نفس الوتيرة التي يسير بها الفريق خلال الفترة الأخيرة.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك للقاء ساجرادا الأنجولي المقرر له يوم السبت المقبل باستاد السلام في الجولة الثالثة لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك البطولة الكونفدرالية كونفدرالية مباراة الزمالك
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".