احتجاج داخل البرلمان الأوروبي ضد تجديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن احتجاج داخل البرلمان الأوروبي ضد تجديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، قام العديد من أعضاء البرلمان الأوروبي، أمس الثلاثاء 11 يوليوز في مقر البرلمان الأوروبي، بتنظيم احتجاج ضد تجديد الاتحاد الاوروبي لاتفاقية الصيد .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتجاج داخل البرلمان الأوروبي ضد تجديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قام العديد من أعضاء البرلمان الأوروبي، أمس الثلاثاء 11 يوليوز في مقر البرلمان الأوروبي، بتنظيم احتجاج ضد تجديد الاتحاد الاوروبي لاتفاقية الصيد مع المغرب .
وعبر البرلماني اليساري المتطرف في تغريدة على تويتر “في 17 يوليوز ، عن عدم قبوله بتجديد اتفاقية الصيد بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، والتي تشمل الاقاليم الجنوبية.
وافترضت عدة وسائل إعلامية، أن هذه الخطوة تمت بتنسيق مع البوليساريو، وذلك بسبب وجود اثنين من مسؤوليها: عبد الله العرابي وعمر منصور، ممثلي الجبهة في إسبانيا والاتحاد الأوروبي على التوالي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع المغرب
إقرأ أيضاً:
نائبة أوروبية: الاتحاد الأوروبي متواطئ في الإبادة الجماعية بغزة
الثورة نت /..
أكدت النائبة في البرلمان الأوروبي، لين بويلان، اليوم الثلاثاء، أن الاتحاد الأوروبي متواطئ في الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المدنيون في قطاع غزة.
وطالبت بويلان، وفي مقابلة مع قناة الجزيرة، بضرورة وقف الدعم العسكري للكيان الإسرائيلي وتمكين الأمم المتحدة من أداء مهامها الإنسانية في القطاع.
وقالت إن “الاتحاد الأوروبي لا يمكنه الادعاء بالحياد، في الوقت الذي يواصل فيه دعم إسرائيل سياسيًا وعسكريًا، بينما تُرتكب جرائم جسيمة بحق المدنيين الفلسطينيين”.
واعتبرت أن هذا الدعم يضع أوروبا في موقع “المتواطئ في الجرائم الجارية”.
وأضافت بويلان أن التجويع يُستخدم كأداة حرب ضد السكان في غزة، مشيرة إلى أن “منع دخول الغذاء والدواء والماء للقطاع المحاصر يمثل جريمة حرب بموجب القانون الدولي”.
وأكدت النائبة الأوروبية أهمية وقف توريد الأسلحة للعدو الإسرائيلي، مؤكدة أن “إسرائيل تختبر أسلحتها على الفلسطينيين، وتستخدم نتائج تلك التجارب في الترويج لها عالميًا، في انتهاك صارخ للأخلاق والقانون”.
ودعت إلى وقف “مؤسسة غزة الإنسانية”، وهي آلية أنشأتها بعض الدول الغربية لتنسيق المساعدات خارج إطار الأمم المتحدة، مؤكدة أنها “تعوق العمل الإنساني الحقيقي، وتخدم أجندات سياسية تهدف لتبييض جرائم الحرب”.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الانتقادات داخل أروقة الاتحاد الأوروبي حيال الموقف من جريمة الإبادة التي يرتكبها جيش العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60,034 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 145,870 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.