التعرف على المفقودين: انتهاء العمل داخل مقبرة الظهر الأحمر
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
واصلت الفرق المختصة بالهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين عملها داخل مدينة درنة بعد كارثة إعصار “درنة “، وذلك بتكليف من النائب العام المستشار “الصديق الصور”. ووفق بيان الهيئة عبر موقع “فيسبوك”، جرى استخراج عدد (1739) جثة مجهولة الهوية من ضحايا الإعصار، وعدد (34) كيس من الأشلاء، من مقبرة الظهر الأحمر.
وأشار البيان إلى أن، الفرق قامت بأخذ عينات من الجثامين للتعرف عليها، حيث وصل إجمالي عدد العينات المأخودة من الجثامين مجهولة الهوية إلى (5621) عينة. وأفاد أن، فريق الطب الشرعي التابع للهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين قام بالكشف واعداد التقارير الطبية لكل جثمان وعددهم (1875) جثمان . وأضاف البيان، أن إجمالي الجثامين التي جرى إعادة دفنها بعد استكمال الإجراءات القانونية والجوانب الشرعية لها (1847) جثمان مجهول الهوية داخل مقبرة الفتائح “مقبرة شهداء الوادي” التي اعدت من قبل الهيئة بدرنة ، بالاضافة إلى (28) كيس من الأشلاء. الوسومالتعرف على المفقودين الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: التعرف على المفقودين الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين على المفقودین
إقرأ أيضاً:
الوزير السقطري يطلع على نشاط الهيئة العامة للمصائد السمكية في خليج عدن
شمسان بوست / سبأنت:
اطلع وزير الزراعة والري والثروة السمكية، اللواء سالم السقطري، اليوم، على مستوى سير العمل ونشاط الهيئة العامة للمصائد السمكية بخليج عدن.
وعقد اللواء السقطري، اجتماعاً مع رئاسة الهيئة، جرى خلاله مناقشة أوضاع الهيئة، والصعوبات التي تواجه سير العمل وسُبل معالجتها، وجهود تفعيل عمل الهيئة بمركز الإنزال السمكي في محافظات عدن ولحج وأبين.
وقال الوزير السقطري ” إن إعادة الاستثمار في القطاع السمكي يتطلب بناء قدرات موظفي الهيئة والارتقاء بعملها وإعادة تشغيل المؤسسات التابعة لها”..مشيراً إلى أن الجهود التي بذلتها الوزارة لكسب ثقة المانحين الدوليين لتمويل مشاريع سمكية ستعمل طفرة في هذا القطاع الحيوي.
وأكد أن إعادة تأهيل ميناء الإصطياد السمكي في عدن بتمويل من الحكومة الألمانية إلى الواجهة وتشغيله أمر لا محال فيه..لافتاً إلى أنه تم تكليف الهيئة العامة للمصائد في خليج عدن بالتنسيق مع الوزارة بتقديم الخطة التنفيذية لتفعيل عمل الميناء.
وشدد السقطري، على أهمية ضمان استمرار وتطوير الميناء على المستوى المطلوب، وإعادة دخول سفن الإصطياد التجارية مما يوفر فرصة لإعادة الإصطياد الصناعي في المياه الإقليمية وفرص عمل للشباب، لتحقيق التنمية المستدامة والإسهام في تحسين معيشة السكان.