أشاد النائب الدكتور سامي هاشم، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، بحالة وعي المواطن المصري وشعوره بحجم الإنجازات التي شهدتها البلاد خلال الفترة الماضية، وتمسكهم بأن يكون الرئيس عبد الفتاح السيسي زعيما للبلاد المرحلة المقبلة، لاستكمال مسيرة البناء والتنمية لاسيما في ضوء المؤشرات الأولية للحصر العددي للأصوات.

إقبال كثيف في الانتخابات

وأضاف أن الانتخابات الرئاسية 2024 بمثابة العرس الديمقراطي الذي شهد إقبال وكثافة في الحضور منقطع النظير بجميع مراكز الاقتراع على مستوى الجمهورية.

التوعية بأهمية التصويت

ووجه الشكر لجميع أعضاء النواب، من بينهم لجنة التعليم، في التوعية بأهمية التصويت في الانتخابات الرئاسية، فضلا عن الجهد المبذول في التيسير على المواطنين لتمكينهم من الإدلاء بأصواتهم.

ويأتي مشروع القانون في إطار العمل على تنظيم مهنة التكنولوجيين، وجمع الخريجين تحت مظلة نقابية تعمل على تعزيز مكانتهم في سوق العمل، وإرساء الثقة بين أعضائها، وصقلهم بالمهارات والمعارف والتقاليد اللازمة، إلى جانب فتح قنوات اتصال مباشرة مع مختلف الجهات ذات الصلة؛ بهدف التسويق لهذه الفئة والتعريف بها، والحفاظ على مهنتهم وتطويرها، والعمل على إعانتهم، وتقديم الخدمات الاجتماعية والصحية لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: النواب الانتخابات الرئاسية الانتخابات

إقرأ أيضاً:

انتخابات إيران: من سيحلّ محل إبراهيم رئيسي؟

حول حظوظ الإصلاحيين، مقارنةً بالمحافظين في الانتخابات الرئاسية الإيرانية، كتب ميخائيل فيكينتيف وفيكتور أليكسييف، في "فوينيه أوبزرينيه":

يُتنظر ظهور رئيس جديد لإيران، بعد الانتخابات المقررة في 28 يونيو/حزيران الجاري. وقد أدخل الضغط الغربي على إيران تفاصيل خاصة في عملية النضال السياسي هناك: فلا وجود لليبراليين بين المعارضة الإيرانية في الأفق، بينما يوجد في الانتخابات الرئاسية هناك قادة واضحون من نوع مختلف قليلاً عن الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. إلا أنهم أيضا من المحافظين، ولكن بدرجات متفاوتة من التطرف وبمواقف مختلفة تجاه الإصلاحات.

هناك في الانتخابات المقبلة شخصيات معروفة يمكنها أن تمثل اتجاهات سياسية مختلفة. لكن على اختلافهم يوحّدهم جميعًا، عدم الثقة في الغرب الجماعي والقيم الشيعية وغياب الشكوك حول الحاجة إلى تعميق التعاون مع الدول الأخرى التي لا تهتدي بالولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي.

والمرشحون الأكثر حظًا بالفوز محافظون يتمتعون بدرجات متفاوتة من الدعم من آية الله. وعلى رأسهم الرئيس السابق للمجلس التشريعي، محمد باقر قاليباف، وكذلك سعيد جليلي الأقل شهرة.

وفي الوقت نفسه، لم تحل المعارضة الإصلاحية بعد مسألة تسمية مرشح موحد لها. وهذا ليس مفاجئًا، في الوقت الذي قال فيه زعيم الإصلاحيين محمد خاتمي البالغ من العمر 80 عاما بعدم جدوى المشاركة في الانتخابات إذا لم يكن لديهم مرشح.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • مدير تعليم المنشاه يشهد ختام أنشطة مرحلة رياض الأطفال
  • تحذير من أزمة إذا فاز اليمين المتطرف بالانتخابات في فرنسا
  • مارين لوبان تتعهّد بتشكيل حكومة وحدة وطنية بـ فرنسا حال الفوز بالانتخابات
  • عام كامل على جلسة 14 حزيران الرئاسية.. ما الذي تغيّر؟
  • انتخابات إيران: من سيحلّ محل إبراهيم رئيسي؟
  • الأعرجي: تقارب السيد الصدر والمالكي غير مستبعد وبعض النواب يؤجرون
  • حزب العمال البريطاني يتعهد بالاعتراف بدولة فلسطينية إذا فاز بالانتخابات
  • تكثيف جهود التوعية لتحفيز المواطنين بأهمية التقدم بطلبات التصالح فى مخالفات البناء بأسوان
  • عضو بـ«النواب» يشيد بمبادرات القوات المسلحة في توفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة
  • عضو بـ«النواب» يشيد بتوفير القوات المسلحة السلع الأساسية بنصف ثمنها في العيد