صدمة.. سبب تأخير تنسيق القبول بالكليات لطلاب الثانوية 2025
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
قال الكاتب الصحفي رفعت فياض، مدير تحرير جريدة أخبار اليوم، إن هناك عاملان تسببا في تأخير ظهور تنسيق القبول بالكليات والمعاهد للعام الدراسي الجديد، وأول هذه الأسباب؛ هو تأخير تسليم نتيجة الثانوية العامة من قبل وزارة التربية والتعليم إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وفيها الجدول التكراري الذي يحتوي على ترتيب كل طلاب الثانوية العامة من أعلى المجاميع وحتى 50%.
وأكد «فياض»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حضرة المواطن»، المذاع عبر قناة «الحدث اليوم»، أن الجدول التكراري هو المعيار الذي تحدد بناءً عليه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي “الحد الأدنى” لبداية المرحلة الأولى من التنسيق.
ولفت إلى أن الجدول التكراري يبين عدد الطلاب الحاصلين على 97% فأكثر وغيرها من المجاميع، ومن خلال هذا الجدول لا بد من تحديد أعداد الطلاب المستهدفين في المرحلة الأولى.
ولفت إلى أن الأمر الثاني هو أن وزارة التربية والتعليم ستسلم تلك النتيجة بالجداول التكرارية، اليوم الأحد أو غدا الإثنين بحد أقصى، لكن العبرة ستكون بوصول النتيجة أيضا للمدارس، وشهادات الطلاب بالمدارس، موضحا أن الطالب دون الشهادة لا يستطيع الدخول على موقع التنسيق وترتيب الرغبات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثانوية نتيجة الثانوية الثانوية العامة وزارة التربية التربية والتعليم التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: نمتلك مليون باحث مصري
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن مصر أصبحت أول دولة عربية تستضيف الاجتماع السنوي للأكاديميات العلمية العالمية، في خطوة غير مسبوقة تعكس مكانة الدولة الريادية في مجالات البحث العلمي والابتكار على مستوى المنطقة، متابعا: هناك طفرة كبيرة في عدد الباحثين حيث وصلنا إلى مليون باحث مصري حتي الان.
وقال الوزير في تصريحات علي هامش مؤتمر اجتماع أكاديميات البحث العلمي، إن اختيار مصر لاستضافة هذا الحدث الدولي الرفيع جاء نتيجة ثقة المجتمع العلمي العالمي في قدرات الدولة وتطور منظومة التعليم العالي والبحث العلمي فيها، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك اليوم ما يقرب من مليون باحث يعملون في الجامعات والمراكز البحثية والمعاهد المتخصصة.
وأوضح عاشور أن الاجتماع الدولي للأكاديميات يضم نخبة من كبار العلماء ورؤساء الأكاديميات من مختلف دول العالم، حيث يناقش التعاون في مجالات العلوم الأساسية والتطبيقية، ويستعرض التجارب الدولية في دعم الابتكار وتحويل البحث العلمي إلى قيمة مضافة للاقتصاد والمجتمع.