اللواء “أبوزريبة” يرأس اجتماعًا لتقييم الأمن في سلوق وقمينس
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
الوطن| متابعات
عقد وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء “عصام أبوزريبة”، اجتماعًا في مقر الوزارة لتقييم الوضع الأمني في سلوق وقمينس. حضر الاجتماع مدير أمن سلوق قمينس، اللواء “منصور الفرجاني”، وكبار المسؤولين بالوزارة.
تم خلال الاجتماع مناقشة سير العمل في المديرية، حيث تم استعراض الخطة الأمنية لمكافحة الظواهر السلبية خلال العام الحالي.
تم أيضًا التطرق إلى الخطة الأمنية للعام القادم، حيث يهدف الاجتماع إلى تحديد استراتيجيات الحفاظ على المستوى الأمني العالي. وشكر مدير الأمن الوزير على الدعم المادي والمعنوي، مشيرًا إلى تحقيق تحسين أمني ملحوظ في العمل.
من جهته، أكد وزير الداخلية التزامه بتوفير الأمن والسلامة للمواطنين في سلوق وقمينس. اختتم الاجتماع بتأكيد التعاون المستمر بين الوزارة والمديرية لتحقيق الأهداف الأمنية.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية” تدين بشدة اقتحام مقر “الأونروا” في الشيخ جراح
صراحة نيوز- أدانت لجنة الشؤون الخارجية النيابية الأردنية بشدة، اليوم، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
جاء ذلك على لسان رئيسها النائب المهندس هيثم الزيادين، الذي وصف الاعتداء بأنه “انتهاك صارخ وجسيم للقانون الدولي واتفاقيات جنيف”، ومساس مباشر بحرمة مقار الأمم المتحدة ووضعها الخاص.
واضاف إن ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد خرق للقانون، بل هو تصعيد خطير يهدف إلى ترويع المنظمات الإنسانية الدولية وعرقلة عملها، في محاولة يائسة للتضييق على اللاجئين وحقوقهم الثابتة.
وأكد الزيادين على أن هذا السلوك العدواني لن يثني الأردن عن واجبه في دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وحماية القدس ومقدساتها.
ودعت اللجنة ، المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى التدخل العاجل والفوري لـ:
ضمان الوقف الفوري لهذه الاعتداءات وحماية مقار الأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحميل الحكومة الإسرائيلية كامل المسؤولية عن تداعيات هذا التصعيد وعواقبه على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وشددت على تجديد الدعم الكامل لوكالة الأونروا وضرورة تمكينها من الاستمرار في تنفيذ مهامها الإنسانية وفقًا لتكليفها الأممي.
وكما اكدت اللجنة على الموقف الأردني الثابت، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.