قال الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن الحياة تزداد صعوبة بعد أن هُجِّر سكان غزة من منازلهم، ويتصاعد الأمر خطورة مع برودة الجو وسقوط الأمطار على رؤوس النازحين، إذ يحتاج سكان غزة إلى الخيام، للعيش فيها على نحو مؤقت، بديلًا عن منازلهم التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي بالإضافة إلى الأغطية الضرورية والملابس الثقيلة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن غزة تحتاج إلى المواد البترولية من البنزين والسولار والمواد الغذائية والطبية، لأن كل شيء ناقص في غزة، فيه تمر بمرحلة صعبة جدًا، فقد وصل الأمر لعدم توافر الأكفان.

أيمن الرقب: نتابع الحملات الكبيرة لدعم الشعب الفلسطيني

وتابع أستاذ العلوم السياسية، أنهم يتابعون الحملات الكبيرة والواسعة لدعم الشعب الفلسطيني، على صموده وشموخه وتمسكه بأرضه، وقد أثرت مصر على مواقف الدول الأوروبية، إذ تغير الموقف الفرنسي إلى حد بعيد.

«الرقب»: هناك مشروع اتفاق قد يُصَوَّت عليه في الأيام القادمة

ولفت «الرقب» إلى هناك مشروع اتفاق، قد يُصَوَّت عليه في الأيام القادمة، لوقف الحرب على قطاع غزة، ولكن ما يعرقل الأمور استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق الفيتو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: غزة فلسطين مشروع اتفاق حق الفيتو

إقرأ أيضاً:

موعد صلاة العيد 2024 في القدس.. وبيان هام من مجلس الكنائس الفلسطينية

أعلن الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، رئيس مجلس الإفتاء الأعلى، موعد صلاة العيد 2024 في القدس المحتلة.

موعد صلاة العيد 2024 في القدس

وأكد مفتي الديار الفلسطينية أن موعد صلاة العيد 2024 في القدس يأتي الساعة 6:05 صباحا، حسب التوقيت الصيفي، مناشدًا الفلسطنيين بضرورة زيارة بيوت وعائلات الشهداء والأسرى والجرحى والمحتاجين.

وحث مفتي القدس، الفلسطنيين الأثرياء والقادرين، على الجود بالأضاحي والتقرب إلى الله تعالى بها، لما يعزز الصلة بين الأهل والأقارب والأرحام، ويساعد في تلبية حاجات الفقراء والمحتاجين.

قصر الاحتفالات على صلاة العيد

وفي سياق متصل دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إلى اقتصار فعاليات عيد الأضحى المبارك على الشعائر الدينية فقط، وذلك نظرا للظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واستمرار حرب الإبادة التي يتعرض لها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وأعرب «أبو مازن» عن أمله أن يأتي العيد القادم وقد تحقق ما يصبو إليه الشعب الفلسطيني من الحرية والاستقلال، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين من الشتات.

لجنة الكنائس الفلسطينية تهاجم دولة الاحتلال

وفي بيان تضامني هاجمت اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين، دولة الاحتلال، مشيرة إلى أنها تغتال فرحة الشعب الفلسطيني بعيد الأضحى المبارك، مضيفة في بيان «يأتي عيد الأضحى هذا العام، في ظل حرب الإبادة والتجويع والتهجير والدمار والموت التي يعيشها شعبنا في غزة، كما هو الحال في مدن وبلدات وقرى ومخيمات الضفة المحتلة بما فيها القدس».

مقالات مشابهة

  • محلل فلسطيني: إسرائيل تعتمد سياسية التجويع
  • الأسهم الفرنسية تدفع مؤشرات أوروبا للانخفاض بسبب أزمة سياسية
  • موعد صلاة العيد 2024 في القدس.. وبيان هام من مجلس الكنائس الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: البيان الختامي لقمة السبع ليس فيه جديد عن القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: تضييق الغرب على روسيا سيؤثر على باقي دول العالم
  • قرار جمهوري بتعيين الدكتور فهيم فتحي عميدا لكلية الآثار بجامعة سوهاج
  • انطلاق المؤتمر التاسع عشر في الطب النفسي بجامعة عين شمس
  • أيمن الجميل: استراتيجية النهوض بالقطاع الزراعي منذ 2014 تضاعف الإنتاج الغذائي وتحمي مصر من التقلبات العالمية
  • انطلاق فعاليات المؤتمر الدوري التاسع عشر لطب النفس بجامعة عين شمس
  • قرار جمهوري بتعيين الدكتور"فهيم فتحي" عميداً لكلية الآثار بجامعة سوهاج