أكثر انفتاحاً.. إسرائيل تتراجع عن شروطها السابقة لقبول هدنة جديدة في غزة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أكد مصدران أمنيان مصريان، اليوم السبت، أن الإسرائيليين أصبحوا أكثر انفتاحاً في اتصالاتهم مع الوسطاء، على التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار والإفراج عن سجناء فلسطينيين مقابل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة.
وتزامنت التصريحات مع حديث موقع "أكسيوس" عن لقاء بين مدير جهاز المخابرات الإسرائيلي، موساد ديفيد بارنيا، ورئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في أوروبا في ساعة متأخرة من يوم الجمعة، في محاولة لإحياء المحادثات.مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث استئناف مفاوضات صفقة هدنة جديدة الليلة
للتفاصيل| https://t.co/hLkz6mIdDY#من_غزة_هنا_القاهرة#تضامنا_مع_فلسطين#القاهرة_الإخبارية pic.twitter.com/XvTdAn71r5
ولم يصدر بعد رد من إسرائيل على التقييم المصري أو على التقارير عن الاجتماع بعد 10 أسابيع من بداية الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة.
وقال المصدران المصريان إن المسؤولين الإسرائيليين غيروا رأيهم على ما يبدو من بعض النقاط التي رفضوها في السابق، لكنهما لم يخوضا في التفاصيل.
وقال موقع "أكسيوس" إن الاجتماع في أوروبا كان الأول بين مسؤولين كبار من إسرائيل وقطر التي تتوسط بين الجانبين منذ انهيار هدنة الأيام السبعة في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني).
وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، السبت، إن من المقرر أن يجتمع رئيس الوزراء القطري مع بارنيا مدير الموساد في أوسلو.
From @WSJopinion: Israel’s military is taking more risks to satisfy U.S. demands on how to fight in Gaza, and taking more casualties as a result https://t.co/1tnzZiRwKL
— The Wall Street Journal (@WSJ) December 16, 2023وتابعت الصحيفة نقلاً عن مُطلعين أن من العقبات البارزة التي تعرقل استئناف المفاوضات على اتفاق تبادل جديد للمحتجزين، خلافات داخل حماس على الشروط المحتملة.
وعندما سئل مسؤول من حماس في وقت سابق إذا كان هناك مسعى لاستئناف المفاوضات على الرهائن، قال لرويترز إن لا جديد يذكر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل مصر قطر
إقرأ أيضاً:
هذه الشركات التي ألغت رحلاتها إلى "إسرائيل" خشية صواريخ الحوثيين
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أسماء الشركات التي ألغت رحلاتها أو أجلت تسييرها إلى مطار بن غوريون، في تل أبيب، خشية من صواريخ جماعة الحوثي.
واستهدف الحوثيون قبل أيام مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.
والشركات هي:
الخطوط الجوية المتحدة (أمريكية) وأعلنت تأجيل رحلاتها حتى 13 حزيران/ يونيو القادم.
خطوط دلتا الجوية (أمريكية) وأجلت رحلاتها حتى 20 آيار/ مايو، وحذرت من اضطرابات في رحلاتها حتى الـ 25 من الشهر نفسه.
الخطوط الجوية الفرنسية وأجلت رحلاتها حتى 15 آيار/ مايو.
الخطوط الجوية البريطانية وأجلت رحلاتها حتى 14 حزيران/ يونيو.
إيطاليا ITA ، وأجلت رحلاتها حتى 19 آيار/ مايو.
الخطوط الجوية الهندية وأجلت رحلاتها حتى 25 آيار/ مايو.
أيبيريا وأجلت رحلاتها حتى 31 آيار/ مايو.
ايبيريا اكسبريس وأجلت حتى 1 حزيران/ يونيو.
الخطوط الجوية البولندية LOT ، وأجلت رحلاتها حتى 18 آيار/ مايو.
ترانسافيا (هولندية) وأجلت رحلاتها حتى 16 آيار/ مايو.
طيران البلطيق (لاتفيا) وأجلت رحلاتها حتى 20 آيار/ مايو.
وألغت الخطوط الجوية الإثيوبية رحلتين مقررتين بين تل أبيب وأديس أبابا، واحدة في كل اتجاه، بين 12 و21 آيار/ مايو.
كما أعلنت شركة طيران كندا، التي كان من المقرر أن تستأنف رحلاتها إلى "تل أبيب" في حزيران/ يونيو، أنها لن تستأنف عملياتها وعلقتها حتى إشعار آخر.