كين يهنئ توتنهام بعد الفوز بلقب الدوري الأوروبي
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
هنأ هاري كين، الذي اختير كأفضل لاعب في الدوري الألماني لكرة القدم عن الموسم المنقضي، فريقه السابق توتنهام بعدم أنهى 17 عاما من الانتظار للتتويج بلقب.
وفاز توتنهام على مانشستر يونايتد 1 / صفر أمس الأربعاء في نهائي بطولة الدوري الأوروبي.
ولعب كين، قائد المنتخب الإنجليزي، ضمن صفوف الفريق الأول لتوتنهام منذ عام 2009 واستمر معه حتى عام 2023 ولكنه لم يتوج معه بأي لقب، حيث كان آخر لقب حققه الفريق هو الفوز بكأس الرابطة في 2008 عندما كان كين في فريق الشباب.
والآن أنهى توتنهام وكين فترة انتظارهما للتويج بالألقاب، حيث توج كين بأول ألقابه الكبرى مع بايرن ميونخ، هذا الموسم، بتتويجه بلقب الدوري الألماني.
ونشر هداف الدوري الألماني صورة لتوتنهام بعد تتويجه باللقب على إنستجرام وعلق عليها "مبروك".
وقال سون هيونج مين، لاعب توتنهام، لشبكة "أر تي إل" موجها كلامه لكين:"ما الذي يمكنني قوله؟ هاري، لقد فزنا بكأس".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: توتنهام الدوري الأوروبي هاري كين كين نادي توتنهام
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد يتوقع نمواً ضعيفاً للاقتصاد الألماني خلال 2026
أشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الاقتصاد الألماني سيحقق نمواً في عام 2026، لكن بوتيرة أضعف مما تتوقعه الحكومة الألمانية.
وفي تقريره الصادر في واشنطن، أبقى الصندوق على توقعاته الصادرة في يوليو الماضي، والتي أفادت بأن أكبر اقتصاد في أوروبا سيحقق نمواً بنسبة 0.9%، بينما تأمل الحكومة الألمانية أن تصل هذه النسبة إلى 1.3%.
ويُعزى هذا التباين على الأرجح إلى عوامل من بينها اختلاف تقييم حالة عدم اليقين على الصعيد التجاري والمخاطر على الصعيد الدولي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
توقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 0.2% لاقتصاد ألمانيا مقابل 0.1%
أما بالنسبة للعام الحالي، فيتوقع صندوق النقد الدولي نمواً بنسبة 0.2% لاقتصاد ألمانيا مقابل 0.1% توقعها في الصيف الماضي، وبهذا تتوافق توقعات الصندوق مع تقديرات الحكومة الألمانية والمعاهد الاقتصادية الرائدة.
ومع ذلك، تظل ألمانيا الأضعف نمواً بين الاقتصادات الكبرى في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، بما فيها فرنسا التي تعاني من أزمة حكومية حادة.
وفيما يتعلق بمنطقة اليورو، يتوقع الصندوق نمواً بنسبة 1.2% هذا العام، مقابل 0.1% كان توقعها في يوليو، ويُعزى ذلك إلى استقرار الصادرات داخل دول العملة الأوروبية الموحدة بفضل قوة التجارة البينية داخل أوروبا، في حين تراجعت الصادرات إلى الولايات المتحدة بشكل ملحوظ.
وتوقع الصندوق أن يحقق اقتصاد منطقة اليورو نمواً بنسبة 1.1% في العام المقبل، مقابل 1.2% كان قد توقعها في يوليو الماضي، بحسب الأسواق العربية.