2025-05-04@03:26:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«إلى موضع السجود»:
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن مفهوم الخشوع في الصلاة قد شُوّه عند البعض، مشيرًا إلى أن التركيز على بعض الظواهر الشكلية مثل النظر إلى موضع السجود لا يمثل حقيقة الخشوع التي بيّنها علماء الإسلام. وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "قضية الخشوع عند البعض أصبحت مسألة مضحكة جدًا، يتصورون أن النظر إلى موضع السجود هو جوهر الخشوع، في حين أن الخشوع كما فهمه العلماء هو استحضار القلب، يُكتب للرجل من صلاته ما عقل منها، والحقيقة أن استحضار القلب لله في الخضوع والسجود هو المعنى الأصيل للخشوع." وأضاف: "ورد عن السلف أن النظر إلى موضع السجود من الأدوات المعينة...
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن مفهوم الخشوع في الصلاة قد شُوّه عند البعض، مشيرًا إلى أن التركيز على بعض الظواهر الشكلية مثل النظر إلى موضع السجود لا يمثل حقيقة الخشوع التي بيّنها علماء الإسلام.وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الديار المصرية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"،اليوم الخميس: "قضية الخشوع عند البعض أصبحت مسألة مضحكة جدًا، يتصورون أن النظر إلى موضع السجود هو جوهر الخشوع، في حين أن الخشوع كما فهمه العلماء هو استحضار القلب، يُكتب للرجل من صلاته ما عقل منها، والحقيقة أن استحضار القلب لله في الخضوع والسجود هو المعنى الأصيل للخشوع."وأضاف: "ورد عن السلف أن النظر إلى موضع السجود من الأدوات المعينة على الخشوع، لكن هذه تُعتبر علامات لا...
انتقد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، خلال بودكاست "مع نور الدين" على قناة الناس، الفهم الخاطئ لمفهوم الخشوع في الصلاة، مؤكدًا أن التركيز على الظواهر الشكلية مثل النظر إلى موضع السجود لا يمثل حقيقة الخشوع، التي هي استحضار القلب لله.وأوضح جمعة أن البعض جعلوا من النظر إلى موضع السجود جوهر الخشوع، في حين أن العلماء فهموا الخشوع على أنه استحضار القلب، واستشهد بقولهم: "يُكتب للرجل من صلاته ما عقل منها". وأشار إلى أن النظر إلى موضع السجود هو مجرد أداة معينة على الخشوع، وليس الخشوع نفسه.وأضاف أن توسع الفقهاء في ذكر علامات الخشوع، مثل النظر إلى إبهام القدم في الركوع وأرنبة الأنف في السجود، هو من قبيل ذكر الأدوات المساعدة، وليس تحديدًا لحقيقة الخشوع. وشبه ذلك...
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي فرض على كل مسلم بالغ عاقل، ويجب على المسلم أن يؤدي الصلاة كما أمره الله عز وجل، وكما علمه رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم. وأحد الأسئلة التي تشغل بال العديد من المسلمين عند أدائهم الصلاة هي: أين ينظر المسلم عند التشهد الثاني في الصلاة؟ أين تنظر عند التشهد الثاني في الصلاة؟ يقول الشيخ عبد الحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر الشريف، إنه من الطبيعي عند أداء الصلاة أن ينظر المسلم إلى محل سجوده، ولا ينظر إلى السماء ولا يلتف حوله، وذلك لقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: «لينتهين أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة، أو لا ترجع إليهم». يُستحب للمصلي النظر إلى سبابته عند التشهد الثاني وأضاف «الأطرش»...

فتاوى وأحكام..حكم الالتفات والنظر في غير موضع السجود أثناء الصلاة..توضأت ثم أكلت ولم اتمضمض فهل تقبل صلاتي ؟..خطورة الإعراض عن الصلاة على النبي.. في تركها شر كثير
فتاوى وأحكامحكم الالتفات والنظر في غير موضع السجود أثناء الصلاةتوضأت ثم أكلت ولم اتمضمض فهل تقبل صلاتي ؟حكم التقدم على الإمام الراتب في المسجد للصلاة.. رأي جمهور الفقهاءما هو حد الإسراف في وليمة الأفراح؟ متى يكون حراما؟خطورة الإعراض عن الصلاة على النبي.. في تركها شر كثير نشر موقع صدى البلد خلال الساعات الماضية عددا من الفتاوى التى تهم المواطنين ويسألون عنها في حياتهم اليومية، نبرز أهمها في هذا الملف الديني. فى البداية .. روي عن النبي ﷺ أنه من الخشوع طرح البصر إلى محل السجود، وهكذا نص الأئمة والعلماء على شرعية طرح البصر إلى موضع السجود؛ قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]. حكم الالتفات والنظر فى غير موضع السجود اثناء الصلاة ؟السنة هى الخشوع في الصلاة...
روي عن النبي ﷺ أنه من الخشوع طرح البصر إلى محل السجود، وهكذا نص الأئمة والعلماء على شرعية طرح البصر إلى موضع السجود؛ قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]. حكم الالتفات والنظر فى غير موضع السجود اثناء الصلاة ؟السنة هى الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود، لأن هذا أجمع للقلب وأبعد عن الحركة والعبث، فالسنة للمؤمن أن يطرح بصره وأن لا ينظر هاهنا وهاهنا، يخشع في صلاته ويقبل عليها ويدع الحركات.فبعض الناس قد يعبث بالساعة أو بلحيته أو بشيء من ثيابه وهذا خلاف المشروع، العبث يكره إلا من حاجة إذا كان قليلاً، أما العبث الكثير المتوالي فإنه يبطل الصلاة، فينبغي للمؤمن أن يتحرى الخشوع ويحرص على الخشوع في صلاته والسكون...