أعلن أكرم الشافعي رئيس الغرفة التجارية بمحافظة الإسماعيلية، عن مد طلبات التقديم لطلبات الترشح لعضوية 3 شعب.

الفريق أسامة ربيع رئيسا لمجلس أمناء جامعة الإسماعيلية الأهلية

أوضح الشافعي مد فترة تقديم طلبات الترشح في شعبة تجارة السيارات وشعبة المصوغات والساعات وشعبة تجارة البقالة والمواد الغذائية.

وتقرر مد فترة التقديم بطلبات الترشح إلى غدا الإثنين، الموافق 15-1-2024، على أن تقدم الطلبات بإدارة الشئون الاقتصادية بالدور الخامس.

وكان الشافعي، قد قرر تشكيل لجنة الخدمات والمنبثقة من مجلس الإدارة برئاسة سكرتير عام الغرفة و ٥ من أعضاء المجلس.

وبحسب القرار، يكون للجنة بعض المهام منها إعداد و توقيع بروتوكولات تعاون مع عدد من العيادات والمعامل والصيدليات و الأندية الإجتماعية وقاعات الأفراح لتقديم خصومات بنسبة معينة للتجار المنتسبين للغرفة المجددين العضوية.

و تقرر تشكيل لجنة برئاسة سعيد شعيب سكرتير الغرفة التجارية وعضوية كلا من أحمد سامي سليم امين صندوق مساعد، علي العدوي، أحمد موسي،حاتم العدوي، محمد فايق.

من جانبه أكد سعيد شعيب سكرتير الغرفة ورئيس اللجنة، أن القرار يأتي في إطار الحرص على تقديم خدمات فعالة للتجار و المنتسبين للغرفة التجارية بالإسماعيلية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

لبنان في مواجهة طلبات اعتقال دولية لجميل حسن

صراحة نيوز-طالبت كل من سورية وفرنسا لبنان باعتقال مدير المخابرات الجوية السورية السابق جميل حسن، المتهم بارتكاب جرائم حرب، وباعتباره مهندس حملة العقاب الجماعي التي شنها نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد عقب مظاهرات عام 2011، والذي يُعتقد أنه متواجد في الأراضي اللبنانية، وفق صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية.

أكد تقرير نشرته الصحيفة أمس الخميس أن مسؤولًا فرنسيًا صرح بأن كلا من باريس ودمشق طلبا من بيروت توقيف حسن، المدان غيابيا في فرنسا لدوره في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، والمطلوب بموجب مذكرة توقيف في ألمانيا، كما أنه مطلوب من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي لدوره في اختطاف وتعذيب مواطنين أميركيين.

ذكر مسؤول قضائي لبناني رفيع أن الحكومة اللبنانية لا تملك معلومات مؤكدة عن مكان وجود حسن، الذي فر من سورية بعد سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024.

يبقى مكان اختباء حسن مجهولًا، لكن العديد من المسؤولين السوريين والغربيين الحاليين والسابقين يشتبهون بوجوده في لبنان، حيث يعيد مسؤولو المخابرات السابقون في النظام بناء شبكة دعم.

وُصف جهاز المخابرات الجوية خلال سنوات حكم عائلة الأسد بأنه “الأكثر وحشية وسرية” من بين أجهزة المخابرات الأربعة حينها (أمن الدولة، الأمن السياسي، الأمن العسكري، والمخابرات الجوية)، وتولى حسن قيادة الجهاز في عام 2009.

أظهرت وثيقة أمنية، نقلت عنها الصحيفة، أن حسن اجتمع مع قادة الأجهزة الأمنية الأخرى في وسط دمشق للتخطيط لحملة تضليل وقمع عنيف بعد عامين من بدء الثورة السورية في 2011.

تضمنت الوثيقة، التي وقع عليها قادة الأجهزة بالأحرف الأولى، خطةً استخدم حسن من خلالها القوة الغاشمة والدموية ضد المتظاهرين والمعارضين، وكانت رسالته إلى الأسد: “افعل كما فعل والدك في حماة”، في إشارة إلى المجزرة الدموية التي ارتكبها الرئيس الراحل حافظ الأسد في حماة عام 1982 وأدت إلى مقتل أكثر من 40 ألف شخص.

حدد القادة في الوثيقة أنه يجب محاصرة أي مكان تنشب فيه الاحتجاجات خارج السيطرة، وإرسال قناصة لإطلاق النار على الحشود مع أوامر بعدم قتل أكثر من 20 شخصًا في المرة الواحدة، لتجنب ربط الأحداث بالدولة بشكل واضح. وأكدت الوثيقة أن أي هجوم على “أسمى رمز” لن يُتسامح معه مهما كانت التكلفة.

كشفت وثائق جمعتها لجنة الشؤون الدولية والعدالة أن حسن أمر قوات الأمن بإطلاق النار على المتظاهرين السلميين بشكل مباشر.

ساهم حسن أيضًا في الحملة الوحشية التي استهدفت مدينة داريا في عام 2012، حيث أرسل الجيش السوري دبابات رافقتها عناصر من مخابراته الجوية لاعتقال المدنيين وتعذيبهم على مدى عامين.

احتوى جهاز المخابرات الجوية على محكمة عسكرية ميدانية خاصة في المزة بدمشق كانت تصدر أحكامًا بالإعدام أو ترسل المحكومين إلى سجن صيدنايا الشهير بقسوته، كما شملت المنشآت مقبرة جماعية خاصة، وفقًا لمركز العدالة والمساءلة السوري في واشنطن، استنادًا إلى صور الأقمار الصناعية وزيارات ميدانية بعد سقوط النظام.

تتهم وزارة العدل الأميركية حسن بتدبير حملة تعذيب منهجية شملت جلد المعتقلين بالخراطيم، وخلع أظافر أقدامهم، وضرب أيديهم وأقدامهم حتى عجزوا عن الوقوف، وسحق أسنانهم، وحرقهم بالسجائر والأحماض، بما في ذلك مواطنون أميركيون وحاملو جنسية مزدوجة.

مقالات مشابهة

  • محمد العرجاوي: الغرفة التجارية بالإسكندرية تبحث مع الجمارك وMTS ميكنة التصدير
  • تأهيل إسرائيل لعضوية الشرق الأوسط
  • مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
  • "ساعة قبل الفجر".. نضال الشافعي في حكاية تكسر باب الصمت الزمني المخيف
  • لبنان في مواجهة طلبات اعتقال دولية لجميل حسن
  • أسرة صدى البلد تنعى الكاتب الصحفي محمد عبدالواحد سكرتير تحرير الأخبار
  •  عصر الخميس ..آخر موعد لتقديم طلبات المنح والقروض الداخلية
  • تعديل القوانين الانتخابية في المغرب.. هل تعزز النزاهة أم تقيّد حق الترشح؟
  • ترشح براد لاندر لعضوية الكونغرس عن نيويورك.. يهودي حليف لممداني
  • سكرتير مساعد الدقهلية يتفقد المركز التكنولوجي بمدينة طلخا