أعلن الجيش الكوري الجنوبي اليوم الاثنين، أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخًا باليستيًا ثانيًا خلال ساعات قليلة.

وقالت هيئة الأركان المشتركة في سول، إن الصاروخ حلّق اليوم الاثنين، في اتجاه بحر اليابان، ولم يكن من الواضح في البداية مدى التحليق.

أخبار متعلقة تطورات مخيفة.. هل انسد الأفق بين كوريا الشمالية وجارتها الجنوبية؟غواصة نووية أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية.

. ماذا وراءها؟"نهاية نظام كيم".. أمريكا تحذر كوريا الشمالية من شن هجمات نوويةإطلاق الصاروخ الأول

وفي وقت متأخر من مساء الأحد، رصد الجيش الكوري الجنوبي اختبار صاروخ كوري شمالي قصير المدى، وسقط الصاروخ في البحر بعد أن قطع مسافة 570 كيلومترًا تقريبًا في الاتجاه الشرقي أيضًا.

#كوريا_الشمالية تطلق صاروخًا باليستيًا تجاه #اليابان.. ماذا يحدث؟#اليوم https://t.co/XtUXkhELO7— صحيفة اليوم (@alyaum) December 18, 2023

وتحظر قرارات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية، التي تعلن نفسها كقوة نووية، إطلاق أو حتى اختبار صواريخ باليستية من أي مدى.

واعتمادا على تصميمها، يمكن أيضًا تجهيز هذه الصواريخ برأس حربي نووي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: سول كوريا الشمالية كوريا الشمالية تطلق صاروخين كوريا الشمالية تطلق صواريخ كوريا الشمالية تطلق صاروخ ا باليستي ا کوریا الشمالیة

إقرأ أيضاً:

عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات

أكد مسؤول في البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال منفتحًا على إعادة التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بهدف الوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل، رغم اتخاذ واشنطن مؤخرًا إجراءات صارمة ضد بيونغيانغ.

وجاءت تصريحات المسؤول الأميركي في رد على سؤال حول ما إذا كانت العقوبات ضد كوريا الشمالية تعني انتهاء المسار الدبلوماسي، لافتًا إلى أن “ترامب يحتفظ بنفس الأهداف التي سعى إليها خلال ولايته الأولى”، حين عقد ثلاث قمم تاريخية مع كيم أعقبتها فترات من الهدوء النسبي في شبه الجزيرة الكورية.

وكانت إدارة ترامب قد أعلنت، الخميس، سلسلة من الخطوات لتقويض قدرة كوريا الشمالية على تمويل برامجها النووية والصاروخية، شملت فرض عقوبات على شركة تجارية وتقديم مكافآت مالية مقابل معلومات عن سبعة مواطنين كوريين شماليين يشتبه في تورطهم بمخططات مالية غير مشروعة.

وقال المسؤول، في تصريح لوكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، إن تلك اللقاءات التي جرت في سنغافورة (2018)، وهانوي (2019)، وبانمونجوم (2019)، “حققت أول اتفاق على مستوى القادة بشأن نزع السلاح النووي”، مشيرًا إلى أن ترامب “لا يزال يعتبر الدبلوماسية ممكنة”.

وفي الشهر الماضي، صرّح ترامب بأنه “سيحل الصراع” إذا نشب مع كوريا الشمالية، في إشارة اعتُبرت تلميحًا لاستعداده لاستئناف الحوار مع كيم.

مقالات مشابهة

  • كوريا الشمالية تصعّد ضد سيئول: لا وحدة ولا حوار ولا قمة مرتقبة
  • شقيقة زعيم كوريا الشمالية ترفض السلام مع الجنوب
  • برشلونة يهزم فيسيل كوبي بثلاثية قبل السفر إلى كوريا الجنوبية
  • كوريا الجنوبية تكثف جهودها لتفادي رسوم أميركية وشيكة
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أمريكا
  • زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أميركا
  • عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات
  • كوريا الجنوبية تعد حزمة تجارية قبل انتهاء تعليق الرسوم الأميركية
  • اختتام المفاوضات التجارية بين كوريا الجنوبية وأمريكا دون نتائج ملموسة
  • البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية