الخدمة الاتحادي: سنستحدث 31 ألف وظيفة للشهادات العليا و ندعو لمتابعة موقعنا حصراً
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
أعلن مجلس الخدمة الاتحادي، اليوم الاثنين، تأسيس لجنة مشتركة لاستحداث 31 ألف وظيفة للشهادات العليا خلال الفترات المقبلة، فيما نوه إلى عدم الاكتراث لما ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي.
و ذكر بيان للمجلس، تلقته "الاقتصاد نيوز"، "يعلن مجلس الخدمة العامة الاتحادي التزامه التام بما ورد في قانون الموازنة العامة الاتحادية للسنوات “2025/2024/2023″، من نصوص تُعنى بتوظيف حملة الشهادات العُليا والأوائل بحدود (31 الف درجة وظيفية)، ويأتي عمل المجلس متوافقاً مع قرارات وإجراءات الحكومة المتعلقة بتنفيذ النصوص المذكورة.
وعليه ندعو ابناءنا الأحبة إلى عدم الاكتراث بما ينشر على بعض وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية من أخبار غير حقيقية لا هدف لها سوى التشويش والتأثير سلباً على نفوس حبتنا، وندعو الجميع إلى متابعة ما ينشر على مواقعنا الرسمية حصراً، وبخلافه فإن المجلس غير معني وغير مسؤول عما يُذكر أو ينشر من ادعاءات لا تمت للحقيقة بصلة".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور طالبات يرقصن عقب آخر امتحان ثانوية
القاهرة
أثار مقطع فيديو تم تداوله خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل والانقسام بين رواد المنصات في مصر، وذلك بعد ظهور مجموعة من طالبات الثانوية العامة وهن يحتفلن بانتهاء الامتحانات بالرقص والغناء على أنغام موسيقى شعبية أمام إحدى لجان الامتحان.
وظهرت الطالبات في الفيديو، وهن يتبادلن الضحكات والزغاريد، وسط أجواء احتفالية عفوية عقب انتهاء آخر يوم من ماراثون الثانوية العامة، الأمر الذي أثار تباينًا واسعًا في ردود الفعل بين المتابعين.
ودافع البعض عن سلوك الطالبات، مشيرين إلى أن فرحة انتهاء الامتحانات طبيعية، خاصة بعد عام دراسي وامتحانات وصفها كثيرون بالصعبة، معتبرين أن “الرقص ليس جريمة”، وأن الحكم على الطالبات بسبب لحظة عفوية أمر غير منصف.
وجاءت بعض التعليقات على الفيديو معبرة عن غضب واستياء شديد، إذ كتب أحدهم: “يا حسرة وألف حسرة على التربية!”، بينما قال آخر: “مع كامل رفضي للي بيعملوه بس بجد هما أطفال، والسنة كانت صعبة وربنا يعوض تعبهم خير”.
وفي المقابل، كتب أحد المعلقين مدافعًا عنهن: “هما لسه صغيرين، كلنا وإحنا في السن دا كنا مختلفين، ومينفعش نحكم عليهم من دلوقتي”، فيما أبدى آخرون انزعاجهم مما وصفوه بـ”الانحدار في الذوق العام”، معتبرين أن الظاهرة باتت منتشرة في حفلات التخرج أيضًا، وليس فقط بين طلبة الثانوية.